اليوم الاربعاء 23 أكتوبر 2024م
عاجل
  • مدفعية الاحتلال تقصف بمخيم جباليا ومشروع بيت لاهيا شمال غزة
  • الاحتلال يقصف محيط مستشفى كمال عدوان شمالي غزة ويغلق الطرق المؤدية إليه
  • طائرات الاحتلال تقصف منازل في محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزة
مستوطنون يقتحمون قبر يوسف بنابلس بحماية جيش الاحتلالالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف بمخيم جباليا ومشروع بيت لاهيا شمال غزةالكوفية الاحتلال يقصف محيط مستشفى كمال عدوان شمالي غزة ويغلق الطرق المؤدية إليهالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منازل في محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزةالكوفية "هاكرز" يخترقون لوحات إعلانية في ضواحي شيكاغو ويكتبون عليها: الموت لإسرائيلالكوفية الاحتلال يشن أكثر من 20 غارة على مناطق عدة في قطاع غزةالكوفية إطلاق نار من قبل آليات الاحتلال المتمركزة في محيط مستشفى الاندونيسي شمال قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تنسف منازل غرب مخيم جباليا شمال قطاع غزةالكوفية قصف مدفعي إسرائيلي متواصل على أحياء مخيم جباليا ومشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباسالكوفية طائرات الاحتلال شنت نحو 20 غارة على مناطق متعددة من قطاع غزة خلال الساعات الأخيرةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بني نعيم شرق الخليلالكوفية قوات الاحتلال تداهم منزلاً في حي القرعان بمدينة قلقيليةالكوفية تطورات اليوم الـ383 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة حلحولالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها على شمال غرب مدينة رفحالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة سلواد شمال شرق رام اللهالكوفية حزب الله اللبناني: استهدفنا برشقة صاروخية تجمعا لجنود العدو الإسرائيلي في مسكاف عامالكوفية حزب الله: استهدفنا تجمعا لجنود العدو الإسرائيلي في مستعمرة "المنارة" برشقة صاروخيةالكوفية فيديو | 3 شهداء بينهم طفلان جراء قصف الاحتلال منزلا غرب جباليا البلد شمال قطاع غزةالكوفية

تونس: الآلاف يحتفلون بقرار الرئيس حل الحكومة وتجميد عمل البرلمان

09:09 - 26 يوليو - 2021
الكوفية:

متابعات: احتفل آلاف التونسيين في  شوارع العاصمة بعد إعلان الرئيس التونسي، قيس سعيد، إطاحته بالحكومة وتجميد عمل البرلمان، وذلك للإشادة بهذه الخطوة، التي استنكرها منتقدوه ووصفوها بأنها انقلاب.
واحتفل أنصار سعيد بقراره الذي رأوا فيه إسقاطا لحركة النهضة الإسلامية، التي تعد أكبر حزب في البرلمان وخصمه السياسي الرئيسي، بالهتافات والزغاريد وإطلاق أبواق السيارات والألعاب النارية.
جاء ذلك، بعد مرور 10 سنوات على ثورة تونس 2011 التي أدت إلى سقوط نظام الرئيس الراحل، زين العابدين بن علي، لا يزال نشاط الشارع يمثل قوة محتملة ويمكن أن يؤدي إلى مواجهة، بعد أن دعا حزب النهضة الناس إلى الاحتجاج ضد قرار الرئيس سعيد.
ومثلت الحشود التي تجمعت في ساعة متأخرة من مساء الأحد خرقًا لحظر التجول المفروض بسبب تفشي وباء كورونا، مع تجمعهم في أحياء ومدن في جميع أنحاء تونس، وعلى طول شارع الحبيب بورقيبة الرئيسي وسط العاصمة.
ووصل سعيد نفسه للقاء أنصاره المبتهجين في نفس الشارع الذي شهد أكبر الاحتجاجات في عام 2011 التي أسقطت نظام بن علي.
ويخشى منتقدو سعيد أن تكون خطوته لإقالة الحكومة وتجميد البرلمان جزءا من تحول عن الديمقراطية والعودة إلى الحكم الاستبدادي الذي عانت منه تونس في الماضي، وهي مخاوف رفضها سعيد في تصريحات علنية بنفيه القيام بانقلاب.
وبينما كانت طائرات هليكوبتر تحلق فوق الحشود المؤيدة لإجراءات الرئيس، صور الناس في الشوارع حزب النهضة على أنه سبب فشل تونس على مدى السنوات العشر الماضية في التغلب على الشلل السياسي وتحقيق الازدهار.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق