- إطلاق نار من طائرات الاحتلال "الأباتشي" شمال شرق البريج وسط قطاع
وكالات: يعد سلوك قضم الأظافر، عادة لا إرادية غير محببة سلوكياً واجتماعياً، وتنتج عن تعرض الشخص لضغوط عدة. وعلى الرغم من أنه من الممكن أن تسبب تلك العادة غير الصحية، بحدوث عدوى لصاحبها، إلا أنها لا تتسبب على الأرجح في حدوث ضرر بالأظافر على المدى الطويل.
وتتكون الأظافر داخل ما يُسمى بـ"سرير الظفر"، أسفل المكان الذي تبدأ منه الجليدات على شكل حرف U مباشرةً، وطالما أن سرير الظفر سليم، فمن غير المرجح أن يتداخل قضم الأظافر مع نمو ظفر الإصبع.
وتُرجح أبحاث عدة، إمكانية أن تُسرع عادة قضم الأظافر من عملية نمو الظفر، ومع ذلك فإن تلك العادة لا تُعد من دون مخاطر.
مخاطر
الإضرار بالجلد الموجود حول الظفر، ما يزيد من خطر العدوى.
زيادة مخاطر الإصابة بالعدوى من خلال انتقال الجراثيم من الإصبع إلى الفم.
إلحاق الضرر بالأسنان.
العلاج
وللتوقف عن قضم الأظافر، ينصح الأطباء بتجنب العوامل التي تثير قضم الأظافر، مثل التعرض للمنبهات بشكل مفرط، والخضوع لعلاج من الضغط العصبي، والمواظبة على تقليم الأظافر، فيما ينصح بعض الأطباء بإضافة سائل مُر المذاق على الأظافر لثني الشخص عن قضمها، لكن في بعض الحالات قد يتم العلاج سلوكياً.