اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024م
معادلة التطبيع مقابل الدولةالكوفية حزب الله: قصفنا بدفعة صاروخية مدينة نهارياالكوفية طائرات الاحتلال الحربية تستهدف منزلاً في محيط بركة الشيخ رضوان شمالي مدينة غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 416 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية طيران الاحتلال يشن غارتين على الضاحية الجنوبية في بيروتالكوفية قوات الاحتلال تعتقل طفلا من الخضر جنوب بيت لحمالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم الجلزون شمال رام اللهالكوفية فيديو || شهداء ومصابون باستهداف للنازحين شمال غزةالكوفية الصحة العالمية: يجب وقف الهجمات فورًا على مستشفى كمال عدوانالكوفية وزير الخارجية الإيطالي: نعمل من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزةالكوفية الاحتلال يمنع الأسير السابق إسماعيل طقاطقة المريض بالسرطان من الدخول إلى لأردن لاستكمال علاجهالكوفية مراسلنا: 3 شهداء وإصابات بقصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين قرب نادي الشاطئ غربي مدينة غزةالكوفية دعوى ضد مصلحة السجون الإسرائيلية بعد تفشي "الجرب" بين الأسرىالكوفية بلدية غزة.. تسرب مياه الصرف الصحي لمراكز الإيواء ينذر بكارثة كبيرةالكوفية إسرائيل تقرر عدم التحقيق مع وزراء حرضوا على الإبادة في غزةالكوفية رئيس أركان جيش الاحتلال يصادق على خطط بحال انهيار التسوية مع لبنانالكوفية الأردن: غزة مقبرة كبيرة للأطفال والقيم الإنسانيةالكوفية الدفاع المدني: احتياجاتنا كبيرة والاحتلال دمر المنظومة الإغاثية بشكل كاملالكوفية الدفاع المدني: الاحتلال يمنع عمل المنظمات الإغاثية والمؤسسات الدولية بشكل كاملالكوفية الدفاع المدني: خيام النازحين تتعرض للغرقالكوفية

طلال أبو غزالة: طريق الخروج من أزمة كورونا شاق ومؤلم.. والآثار الاقتصادية ستستمر طويلاً

16:16 - 13 مايو - 2020
الكوفية:

عمان: طرح رجل الأعمال العربي والخبير بالاقتصاد الدولي، طلال أبوغزالة، عدد من الأفكار الهامة لمواجهة الكساد العالمي الأكبر في التاريخ.

وقال "أبوغزالة"، إن الطريق للخروج من الأزمة طويل وشاق ومؤلم،  لا خلاف على أن فيروس كورونا سيعيش معنا لفترة طويلة، وبالتالي فان أثاره الاقتصادية السلبية ستستمر أيضًا، لذلك لا يجوز ان ننتظر القضاء على الوباء للتفرغ لمواجهة الأخطار الاقتصادية والاجتماعية الداهمة.

وأضاف، من الضروري أن تضع كل دولة الخطط المناسبة لمواجهة هذا التحدي الكبير، لافتًا إلى أن تقرير صندوق النقد أكد أن الخروج من الأزمة يعتمد على الإجراءات التي تتخذها كل دولة، لذا فنحن بحاجة لخطة إنقاذ اقتصادية سريعة لسنة 2020 وخطة أخرى بعد ذلك حتى عام 2025، على أن تبنى على أساس المصلحة الوطنية، بالاعتماد الوطني الذاتي تبعا للتوجهات الدولية (بلدي أولا)، مع الترحيب بأي دعم خارجي.

وأوضح أنه قد يكون من المناسب أن يقوم قادة كل بلد باختيار فريق مختلط من الحكومة وقطاع الأعمال والأكاديميين والمجتمع المدني لتشكيل «فريق مواجهة الكساد الأكبر في التاريخ»، كمجلس استشاري يرفع الفريق تقاريره لرئيس الدولة ليقرر ما يراه بشأنها من إجراءات.

ويمكن الإطلاع على المقال كاملاً والمقترحات على الرابط التالي:

في مواجهة الكساد العالمي الأكبر في التاريخ

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق