اليوم الجمعة 26 إبريل 2024م
عاجل
  • مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منزلا في محيط مدرسة العقاد شمال شرق مدينة رفح
مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منزلا في محيط مدرسة العقاد شمال شرق مدينة رفحالكوفية سموتريتش: المبادرة المصرية تشكل خنوعا إسرائيليا خطيرا وانتصارا كارثيا لحماسالكوفية سموتريتش يهدد نتنياهو بترك الحكومة إن وافق على المبادرة المصريةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 203 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية استشهاد الطفلة التي استخرجت من رحم أمها المتوفاةالكوفية شهيدان إثر قصف الاحتلال مركبة جنوب لبنانالكوفية مراسلنا: 3 شهداء بقصف نفذه الاحتلال على محيط مدرسة فيصل داخل الحي الياباني غرب خانيونسالكوفية الخارجية الفرنسية: محادثات مقترحات التهدئة بين لبنان وإسرائيل حققت تقدماالكوفية البسوس: فشل المفاوضات في التوصل لاتفاق تهدئة سببها تعنت نتنياهو وإصراره على اجتياح رفحالكوفية مراسلنا: شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال منطقة السوارحة غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مراسلنا: إطلاق نار كثيف يستهدف حاجز سالم العسكري غرب جنينالكوفية «الهيئة المستقلة»: المجتمع الدولي مطالب باتخاذ خطوات بشأن التحقيق في المقابر الجماعيةالكوفية ياغي: محاولات أمريكية ومصرية لتجنب اجتياح رفح والتوصل لهدنة وصفقة تبادلالكوفية حرب: الجهود المصرية متواصلة لوقف إطلاق النار والتوصل لصفقة تبادل رغم عدم جدية الاحتلالالكوفية حويل: حكومة الاحتلال المتطرفة تعبر عن فشلها من خلال انتهاكاتها في المسجد الأقصىالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة سلواد شرق #رام_الله وتقوم بإطلاق النار تجاه المواطنينالكوفية إعلام الاحتلال: سيارة بن غفير اجتازت الإشارة الحمراء ما تسبب في حادث سير أدى لانقلابهاالكوفية أردوغان: قيم الغرب بشأن حرية التعبير تتهاوى حين يتعلق الأمر بإسرائيلالكوفية إعلام الاحتلال: انقلاب مركبة "بن غفير" أثناء ذهابه لمكان تنفيذ عملية الطعن في مدينة الرملة المحتلةالكوفية شهيدة ومصابون في قصف الاحتلال منزل ببلدة الزوايدة وسط قطاع غزةالكوفية

السلطة تحاول إفشاله..

خاص بالفيديو|| "أبو علي شاهين".. مخيم شبابي عصيّ على التحريض

11:11 - 27 يوليو - 2019
الكوفية:

ميرفت عبد القادر: كان، ولا يزال، الشهيد أبو علي شاهين أيقونة الشبيبة، رمزًا للمقاومة، وتاريخًا يحتذى به، ومدرسة للنضال والوطنية، وعنوانًا للمخيمات، بصمودها وعنفوانها الأسطوري، من هنا جاءت فكرة المخيم الصيفي، الذي يحمل اسمه لتكريس هذه المدرسة الفلسطينية، الوطنية بامتياز، فإن المخيم الصيفي الذي يحمل اسمه في مدينة رام الله، يمثل الملاذ الأخير للأطفال والشبيبة، لكن السلطة، بأذرعها الأمنية، لم يرق لها الحال وهذه الأطروحة الجميلة، فأطلقت موجةً من التحريض ضد المخيم الصيفي، محاولة بشتى الطرق التأثير على سير المخيم  في رام الله، بنية إفشاله، والتأثير على الأهالي، لمنع إرسال أطفالهم إلى المخيم الصيفي

وكان المخيم الصيفي، أَطلق في 13يوليو/تموز الشهر الجاري، أول برامجه، بزيارة ضريح الشهيد الرمز ياسر عرفات، وقراءة الفاتحة على روحه.

ويتضمن المخيم، برامج متعددة، منها الرسم، والتلوين، والقراءة وممارسة الألعاب الرياضية، من السباحة والكاراتيه،  وألعاب الكمبيوتر والانترنت، والحرف اليدوية، وورش التطريز، والعديد من الأنشطة التعليمية والترفيهية والثقافية، وكسب المهارات، التي تصقل شخصية أطفال فلسطين.

وأكد منظمو المخيم، أنهم مستمرون في نشاطاتهم بمنأى ىعن أي تجاذبات سياسية أو صراعات تحاول السلطة الزجّ بالمخيم خلالها.
 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق