اليوم الثلاثاء 19 مارس 2024م
عاجل
  • الخارجية القطرية: يجب تحميل الاحتلال مسؤولية سلامة المدنيين والمنشآت الصحفية والطبية
  • الخارجية القطرية: الوقت لا يزال مبكرا للحديث عن أي اختراق في المفاوضات لكننا متفائلون بشأن ذلك
  • الخارجية القطرية: أي هجوم على رفح سيؤثر سلبا على التوصل إلى اتفاق
  • الخارجية القطرية: وصول الدفعة العشرين من مصابي الحرب في قطاع غزة إلى الدوحة لتلقي العلاج
  • مراسلنا: 15 شهيدا في قصف استهدف منزلا لعائلة مقبل وسط مدينة غزة
الخارجية القطرية: يجب تحميل الاحتلال مسؤولية سلامة المدنيين والمنشآت الصحفية والطبيةالكوفية الهلال الأحمر: 14 فردا من طواقمنا استشهدوا خلال أداء عملهم في قطاع غزةالكوفية الهلال الأحمر: 14 فردا من طواقمنا استشهدوا خلال أداء عملهم في قطاع غزةالكوفية الخارجية القطرية: الوقت لا يزال مبكرا للحديث عن أي اختراق في المفاوضات لكننا متفائلون بشأن ذلكالكوفية الخارجية القطرية: أي هجوم على رفح سيؤثر سلبا على التوصل إلى اتفاقالكوفية 27  دولة من دول الاتحاد الأوروبي ستدعو إلى وقف دائم لاطلاق النار في غزةالكوفية الخارجية القطرية: وصول الدفعة العشرين من مصابي الحرب في قطاع غزة إلى الدوحة لتلقي العلاجالكوفية مراسلنا: 15 شهيدا في قصف استهدف منزلا لعائلة مقبل وسط مدينة غزةالكوفية حزب العمل الإسرائيلي يقدم التماسا إلى "العليا" ضد ترخيص الاسلحة في الحربالكوفية الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من الضفة ما يرفع حصيلة الاعتقالات إلى 7670 منذ بدء العدوانالكوفية "الخارجية" ترحب بقرار الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات على المستوطنين الذين يعتدون على المواطنينالكوفية بن غفير يتفاخر بتسليح 100 ألف مستوطن منذ عملية طوفان الأقصىالكوفية 54  مستوطنا يقتحمون المسجد الأقصىالكوفية نادي الأسير: الاحتلال يعتقل 15 مواطنا الليلة الماضية من الضفة المحتلةالكوفية الأغذية العالمي: غزة لا تحتاج الغذاء فقط بل المكملات الغذائية وعلاج سوء تغذية الأطفالالكوفية برنامج الأغذية العالمي: إدخال عدد ضئيل من الشاحنات لا يساعد في إنقاذ الأرواح بغزةالكوفية مراسلنا: شهداء ومصابون في محيط مسجد الصابرين قرب مجمع الشفاء الطبي بغزةالكوفية إعلام الاحتلال: حزب غدعون ساعر سيغادر حكومة الاحتلال الأسبوع المقبلالكوفية سحورهم شربة ماء وإفطارهم كسرة خبزالكوفية الحكومة 19 والتقاتل على جلد الدب قبل صيدهالكوفية

الرواية المفقودة..

خاص بالفيديو|| د. أبو زايدة: اتهام "دحلان" ليس له أساس قانوني أو أخلاقي.. وعباس يتلاعب بالنظام السياسي

20:20 - 28 ديسمبر - 2020
الكوفية:

غزة: قال سفيان أبو زايدة القيادي بحركة فتح، إن تقرير غولدستون كان واضحاً وصريحاً، وفيه إدانة لإسرائيل، ولم يقدم حتى الآن الرئيس عباس رواية لماذا تم سحب هذا التقرير، وتم تقديمه لمجلس حقوق الانسان.

وأوضح أبو زايدة في لقائه بقناة "الكوفية"، مساء الاثنين ، تعقيبًا على بث الفيلم الوثائقي "الرواية المفقودة"، أنه كان المطلوب من اللجنة المركزية أن تُصادق وأن توافق وألا تتحدث، والرئيس عباس يفعل ما يشاء دون أن يقول له ما الذي تفعله، مشيراً إلى أن الرئيس عباس يتلاعب بالنظام السياسي الفلسطيني".

وأشار إلى أن رغم السن المتقدم لأبو مازن فهو يسيطر على اللجنة المركزية واللجنة التنفيذية وعلى السلطة، وعلى فتح وعلى القضاء الفلسطيني، وحل المجلس التشريعي وهو يُدرك أنه إذا ما أراد أن يتحكم بالمشهد السياسي الفلسطيني وبالنظام السياسي لا بد أن يتخلص من محمد دحلان، كما أنه يدرك أن دحلان لا يمكن أن يقبل ما يفعله الرئيس عباس.

وأضاف، "من سوء حظ الرئيس أبو مازن أن محمد دحلان لدية القدرة على البقاء والصمود، ليس مثل أي قيادي فلسطيني تم شطبه ولم يسمع له صوت، ولكن محمد دحلان ورفاقه تمكنوا من البقاء والصمود وأصبحوا أكثر قوة في المشهد السياسي الفلسطيني".

وعن وجود إثباتات تدين القائد محمد دحلان، قال أبو زايدة، "ليس هناك قانون أو منطق ولم يكن هناك أخلاق ولا مسئولية تنظيمية أو وطنية، وأن كل ما حدث عبارة عن مسرحية هزلية عنوانها الرئيس محمود عباس".

وتابع، "هناك من صمت، وهناك من شارك لأن لديه مصلحة، إضافة إلى أن أعضاء اللجنة المركزية، القائمين الآن يدركون أن كل ما تعرض له محمد دحلان من إجراءات "هي ظالمة"، وليس لها أي أساس قانوني أو أخلاقي".

وأكد أبو زايدة، "عندما يختفي محمود عباس عن الساحة سيذوب الثلج وستسمع الكثيرين سيقولون لم يكن لدينا خيار سوى الصمت".

وأردف،" تم إدانة محمد دحلان والحكم ظلمًا بتهمة الإساءة إلى المؤسسة الأمنية، وتم الحكم عليه 15 عامًا، وكل القضايا ليس لها أي مستند قانوني حتى في المحاكم التي يسيطر عليها محمود عباس".

وأشار إلى أن كل الأصوات التي تسب وتشتم الآن، ستتراجع فيما بعد عند رحيل محمود عباس.

وأوضح: الغالبية العظمى من أبناء الشعب الفلسطيني، لا يعرفوا هذه التفاصيل بأن الرئيس عباس لدية القدرة على خداع الآخرين.

وأختتم: السبب الذي جعلنا نقف إلى جانب الرئيس عباس عندما ترشح عام 2005، ما قاله لنا بأنه يؤمن بتوزيع السلطات وعدم حصره في يد رجل واحد، ملمحاً بذلك إلى الرئيس الراحل ياسر عرفات"، وتحدث كثيرًا عن الديمقراطية والشفافية، وعن استقلال القضاء، ونحن خُدعنا به".

1
حبيب زهد
صدقت دكتور سفيان لقد عايشت الكثير من الاحداث المنشودة ورأيت الكثير من المواقف
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق