اليوم الجمعة 18 إبريل 2025م
عاجل
  • جيش الاحتلال ينسف مجددا منازل سكنية شرقي مدينة غزة
شهيدان جراء قصف مدفعي استهدف حي الشجاعية شرق مدينة غزةالكوفية شهيد ومصابون في غارة استهدفت مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية اليمن: 22 شهيدا بغارات أمريكية على ميناء رأس عيسىالكوفية جيش الاحتلال ينسف مجددا منازل سكنية شرقي مدينة غزةالكوفية لبنان: اعتداءات الاحتلال تُعيق جهود جيشنا في الجنوبالكوفية خبيرة أممية تعرب عن صدمتها من قصف "المعمداني" بغزةالكوفية حماس تعلن موقفها من المقترح الإسرائيلي بشأن وقف إطلاق النار في غزةالكوفية سموتريتش يشن هجومًا على رئيس الشاباكالكوفية مسؤول إسرائيلي يعترف بجريمة خطيرة ترتكب ضد سكان قطاع غزةالكوفية ناجي من استهداف الاحتلال غربي خان يونس يروي مشاهد مروعة عن لحظة القصفالكوفية إسرائيل تواصل خرقها لوقف إطلاق النار في لبنان.. الكوفية ترصد التفاصيلالكوفية مستويات كارثية من الجوع في غزة بفعل حرب الإبادة الإسرائيليةالكوفية الاحتلال يستخدم سلاحا خطيرا لإجبار أهالي غزة على التهجير.. فما هو؟الكوفية محور موارج الخسارة الجديدة للامن الغذائي في قطاع غزةالكوفية الاحتلال يمعن في إبادة الغزيين.. كاتس يقر باستخدام التجويع كسلاح حرب في غزةالكوفية متى يتحرك المجتمع الدولي لإنقاذ غزة من حرب الإبادة الإسرائيلية؟الكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة قبلان جنوب نابلسالكوفية محكمة الاحتلال ترفض طلب نتنياهو تجميد إقالة رئيس "الشاباك"الكوفية الأردن يدين اقتحام أعضاء كنيست للمسجد الأقصىالكوفية الأسرى: استشهاد 64 أسيرا منذ بداية الحرب على غزةالكوفية

صحفية أذرية تفضح قطر وترفض عرضها: لا أثق بحسن نيتكم

12:12 - 27 يوليو - 2020
الكوفية:

متابعات: قالت الصحفية الاستقصائية الأذربيجانية خديجة إسماعيل، أنها رفضت"جائزة" قيمتها 250 ألف دولار أمريكي، قدمها لها مركز قطري لمكافحة الفساد، بعد أن علمت أن مؤسسه هو تميم بن حمد.
وأوضح  موقع "جام نيوز"، الناطق باللغة الأذرية، إن الصحفية الاستقصائية خديجة إسماعيل مُنحت جائزة نقدية بقيمة 250 ألف دولار من "مركز حكم القانون ومكافحة الفساد" في قطر.
ولكنها رفضت الجائزة، بعد النظر في أنشطة المركز، واكتشاف أنه أنشئ بمبادرة من أمير قطر، الذي أغلق مركز الصحافة الاستقصائية في البلاد.
وبينت الصحفية خديجة إسماعيل إنه "بالإضافة إلى الجائزة، فإنهم يقدمون أيضا 250 ألف دولار، وإنهم يأملون في الحصول على رد إيجابي".
وأضافت: "علمت أن (الأمير) الذي يقدم نفسه على أنه مصلح قد أغلق مركز الصحافة الاستقصائية في قطر حيث تعتبر الصحافة مهنة خطيرة ".
وأشارت الصحفية إلى أن الدافع وراء رغبة المؤسسة في منحها الجائزة، هو إبقاء الصحفيين المشهورين تحت سيطرتها.
وتسائلت الصحفية، "لماذا أنا؟ لقد كانوا يوزعون الجوائز منذ 3 سنوات، ولم يوافق أي شخص مشهور حتى الآن على استلام الجائزة".
وأضافت: "الفائزون المشهورون هم الذين يضفون الشرعية على مثل هذه المبادرات. لا أريد أن أبدو مبالغة، لكن أحد الأصدقاء شرح لي أنهم بحاجة إلى اسمي".
وتابعت، "أجبت عليهم. فقلت، شكرا لكم، لقد بحثت المسألة ولا أثق بحسن نيتكم، ولا أبيع سمعتي مقابل المال".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق