اليوم الجمعة 10 مايو 2024م
عاجل
  • مدفعية الاحتلال تقصف حي الجنينة شرق رفح جنوب قطاع غزة
  • مفوض إدارة الأزمات بالاتحاد الأوروبي: أدين الهجوم على مقر أونروا في القدس الشرقية المحتلة
الكويت: ندين اعتداء المستوطنين على مقر أونروا بالقدس المحتلةالكوفية الاتحاد الأوروبي يدين حرق المستوطنين لمقر أونروا بالقدس المحتلةالكوفية مستوطنون يحرقون محاصيل مزارعين في الأغوار الشماليةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 217 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف حي الجنينة شرق رفح جنوب قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة صالح في مخيم الشاطئ غرب غزةالكوفية مفوض إدارة الأزمات بالاتحاد الأوروبي: أدين الهجوم على مقر أونروا في القدس الشرقية المحتلةالكوفية 4 شهداء بينهم 3 أطفال جراء قصف الاحتلال منزلا في مخيم جباليا شمال قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال المروحية تجدد إطلاق نيرانها صوب منازل المواطنين شرق رفح جنوب القطاعالكوفية د. الهمص: المستشفى الحكومي الوحيد في رفح خرج عن الخدمة بالكاملالكوفية الكويت: ندين اعتداء مجموعة إجرامية من المستوطنين على مقر أونروا بالقدس المحتلةالكوفية مراسلتنا: مدفعية الاحتلال تقصف منطقة البستان في القطاع الغربي جنوبي لبنانالكوفية "بنتاجون": قدمنا أفكارا لإسرائيل بشأن العملية العسكرية في رفحالكوفية 4 شهداء بينهم 3 أطفال جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة أبو عون في مخيم جباليا شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال المروحية وآلياته يطلقان النار صوب وسط وشرق رفح بالتزامن مع قصف مدفعيالكوفية 76 جامعة إسبانية تدعو لوقف حرب الإبادة في غزة وتهدد بقطع العلاقات مع "إسرائيل"الكوفية الخارجية الأردنية تدين إقدام مستوطنين على إضرام النار في محيط مقر أونروا بالقدس المحتلةالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة صالح في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزةالكوفية شهيد ومصابون جراء قصف الاحتلال منزلا في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تجدد قصفها لمنازل المواطنين في المناطق الشرقية برفحالكوفية

مجلس الأمن يرحب بدعوة "الترويكا العربية" بالتصدي لمخطط الضم الإسرائيلي

15:15 - 15 يونيو - 2020
الكوفية:

نيويورك: أصدرت المجموعة العربية لدى الأمم المتحدة، بيانًا صحفيًا، اليوم الاثنين، دعت خلاله، أعضاء مجلس الأمن، وفق الولاية المنوطة بهم في حفظ الأمن والسلم الدوليين، إلى بذل كل الجهود في الأمم المتحدة وفي عواصمهم من أجل وضع حد للسياسات الإسرائيلية والخطط غير الشرعية، خاصة قرارات ضم أراض من الضفة الفلسطينية المحتلة.

وأوضحت المجموعة العربية في بيانها، أنها عقدت سلسة من اللقاءات في متابعة تنفيذ تكليفات الاجتماع الوزاري العربي الطارئ المنعقد في 30 نيسان/أبريل الماضي، لمواجهة خطط إسرائيل لضم أراض فلسطينية محتلة، وفي متابعة للقاءات المكثفة التي قامت بها "الترويكا العربية" بهدف الدفع نحو عقد اجتماع رفيع المستوى للجنة الرباعية الدولية، للتوصل إلى موقف موحد مضاد للمخططات الإسرائيلية للضم.

وعقدت "الترويكا"، ضمن جهودها المتواصلة، تحت رئاسة سلطنة عمان لقاءات مع كل من الأمين العام للأمم المتحدة، وسفراء أعضاء الرباعية الدولية، ومع الدول الأفريقية والآسيوية واللاتينية الأعضاء بالمجلس، والتي تشكل تجمع دول حركة عدم الانحياز، بعد البيانات المؤيدة للموقف الفلسطيني المضاد للضم التي اتخذتها حركة عدم الانحياز تحت رئاسة اذربيجان، ومنظمة التعاون الإسلامي تحت قيادة دولة الإمارات العربية المتحدة. 

وجاءت رسالة الوفد العربي واضحة وثابتة حول رفض السياسات الاستيطانية التي تنتهجها إسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، في فلسطين المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، ومخططات الحكومة الإسرائيلية الجديدة لضم مناطق واسعة من الضفة الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك غور الأردن، وشمال البحر الميت والأراضي التي بنيت عليها المستوطنات الإسرائيلية بشكل غير قانوني، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، ولقرارات الأمم المتحدة، ما يهدد الأمن والسلم الدوليين، والسلام والأمن في المنطقة وفي دول الجوار بشكل خاص.

وأكد الوفد العربي أن هذه السياسة تقضي على حل الدولتين على حدود ما قبل عام 1967، ولن تؤدي إلا إلى المزيد من الصراع والمعاناة وتدمير فرص السلام والأمن في المنطقة بأسرها.

من جانبه، رحب رئيس مجلس الأمن وأعضاؤه بهذا الطلب، حيث يعكف رئيس المجلس على اتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذه وفقاً للقواعد المعمول بها في المجلس، كما أكدت الأطراف الأخرى بالمجلس على مواقف عواصمهم الرافضة لضم الأراضي بأي شكل من الأشكال، لتأثيراتها المدمرة على فرص تحقيق السلام في المنطقة وتغييرها  لطبيعة الصراع، مؤكدين استمرارهم في بذل الجهود الدبلوماسية مع كافة الأطراف المعنية، وفي الأطر الثنائية والمتعددة الأطراف، وذلك للحيلولة دون إقدام إسرائيل على تنفيذ خطط ضم أراض فلسطينية محتلة، والعودة إلى الحوار لتحقيق سلام عادل وشامل على أساس الشرعية الدولية والقانون الدولي، ومن خلال حل الدولتين، الهادف لاستقلال الدولة الفلسطينية القادرة على البقاء على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشريف.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق