اليوم السبت 11 مايو 2024م
عاجل
  • الصحة: 310 من الكوادر الطبية معتقلين لدى الاحتلال ونطالب بالإفراج الفوري عنهم
  • الصحة: ارتفاع حصيلة شهداء العدوان على القطاع إلى 34.971 شهيدا و78.641 مصابا
  • مراسلنا: طيران الاحتلال يجدد غاراته على حي الزيتون جنوب غزة
بث مباشر|| تطورات اليوم الـ218 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الصحة: 310 من الكوادر الطبية معتقلين لدى الاحتلال ونطالب بالإفراج الفوري عنهمالكوفية الصحة: ارتفاع حصيلة العدوان على القطاع إلى 34971 شهيد و78641 إصابةالكوفية الصحة: ارتفاع حصيلة شهداء العدوان على القطاع إلى 34.971 شهيدا و78.641 مصاباالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يجدد غاراته على حي الزيتون جنوب غزةالكوفية الإعلام الحكومي: اكتشفنا مقبرة جماعية ثالثة تضم أكثر من 49 جثمانا داخل مجمع الشفاء الطبيالكوفية الصحة: عثرنا على 80 جثة في 3 مقابر جماعية بساحات مجمع الشفاء الطبي وعشرات الجثث داخل أقسامهالكوفية مراسلنا: أحزمة نارية وغارات عنيفة تستهدف شرق جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يشن غارات على حي القصاصيب في مخيم جباليا شمال القطاعالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي مكثف شرق ووسط مدينة رفحالكوفية الدفاع المدني: أكثر من 10 آلاف شهيد لا يزالون تحت الأنقاض ولم يتم انتشالهم حتى الآنالكوفية الإعلام الحكومي: الاحتلال يسعى لبث الرعب في نفوس المواطنين عبر أوامر الإخلاءالكوفية الإعلام الحكومي: الاحتلال ارتكب خلال الساعات الماضية أكثر من 5 مجازر في المحافظة الوسطىالكوفية الإعلام الحكومي: قطاع غزة على شفا مجاعة بسبب إغلاق معبري رفح وكرم أبو سالم منذ أيامالكوفية الإعلام الحكومي: من أصل 35 مستشفى في القطاع لم يبق سوى مستشفيين عاملينالكوفية وسائل إعلام عبرية تكشف مدة استمرار العملية العسكرية في رفحالكوفية قوات الاحتلال تخطر مزارعين بوقف العمل في أراضيهم غرب بيت لحمالكوفية اعلام عبري: حماس لن تهزم في رفح رغم العدوان الكاسحالكوفية مراسلنا: جيش الاحتلال يطلق القنابل الدخانية في عزبة بيت حانون وشرق جبالياالكوفية الأونروا: 150 ألف شخص نزحوا من رفح وتم إصدار أوامر إخلاء لمناطق جديدةالكوفية

في ذكرى النكبة.. العشائر" تدعو لعقد لقاء وطني عاجل بالقاهرة والإسراع بإنهاء الانقسام

17:17 - 14 مايو - 2020
الكوفية:

غزة: دعت الهيئة العليا لشؤون العشائر لعقد اجتماع قيادي عاجل، تستضيفه القاهرة؛ للتوافق على برنامج كفاحي يتوج بإنهاء الانقسام وتجسيد الوحدة بناء على الاتفاقات الفلسطينية الموقعة.

وطالب المفوض العام للهيئة عاكف المصري، في بيان صحفي، الخميس، بمناسبة الذكرى الـ72 للنكبة، بضرورة مغادرة المرحلة السابقة والانتقال إلى مرحلة وطنية جديدة، تجسد الوحدة الوطنية وتعيد ترتيب البيت الداخلي، وإعادة بناء وتفعيل منظمة التحرير بوصفها البيت الجامع والممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني، بما يضمن مشاركة جميع القوى والفصائل بداخلها".

وأكدّ على ضرورة العمل على تطبيق قرارات الاجماع الوطني والمجالس المركزي، التي تنادي بضرورة وضع حد للعلاقة مع الاحتلال في ضوء تنصله من الالتزامات كافة، والبدء بخطوات جادة في تحديد العلاقة معه.

وعدّ المصرى أن "اللحظة التاريخية الحاسمة والمسؤولية الوطنية تستدعى من الكل الفلسطينى التعالى و القفز فوق كل الخلافات و الصراعات و توحيد الشارع الفلسطينى و البندقية الفلسطينية إلى صدور الاحتلال الاسرائيلي".

 وطالب بضرورة العمل على إطلاق استراتيجية وطنية عنوانها الوحدة الوطنية وتبني المقاومة بكل أشكالها، وتعزيز مقومات الصمود لشعبنا، وصولا لتفعيل برنامج مواجهة شعبية شاملة، في مواجهة الضم والاستيطان.

ونبه إلى خطورة ما تتعرض له القضية الفلسطينية من خطر التصفية، في ضوء تحالف حكومة اليمين  نتنياهو- بني غانتس، مع اليمين الحاكم في واشنطن، مشيرا إلى أن مؤامرة ترامب بدأت فعليا في التطبيق من خلال اعلان نقل السفارة للقدس، والاعتراف بها عاصمة موحدة للكيان، ووقف دعم الأونروا في محاولة لشطب قضية اللاجئين، وإهداء الجولان لحكومة الاحتلال.

وأكدّ أن خطة الضم أصبحت قيد التنفيذ بحكم الواقع الاحتلالي،  خاصة بعد إقرار حكومة الاحتلال المخطط الاستيطاني E1؛ الذى يفصل شمال الضفة المحتلة عن جنوبها بشكل كامل.

كما حذر "المصري" من خطورة تداعيات استمرار الانقسام، الذي يشكل اضعافا للموقف السياسي الفلسطيني وانهاكًا لشعبنا وجبهتنا الداخلية، في وقت يفرض الاحتلال الأمر الواقع من ضم للأراضي وتهويد للمقدسات وسياسات الاستيطان وتفاقم الأزمة الإنسانية في القطاع.

 

وشدد على أن "النكبة والانقسام غصّات في القلب وجرح نازف"، "فكل نكبة عاشها شعبنا كانت تزيد من مآسيه وآلامه؛ من نكبة الاحتلال للانقسام لحروب غزة وحصارها، للكهرباء والبطالة والفقر المدقع، إلى نكبة مخيمات اللجوء والأسرى والمسرى الذي ينزف في كل يوم".

وتساءل المصري: "ألم تكفي هذه النكبات لتجتمع فصائلنا على طاولة واحدة تحت شعار واحد وعلم واحد، مؤكداً أن جميع الفلسطينيين متضررين من الانقسام، نتاج ما أصابهم من ويلات، خاصة القطاع الذي يعاني من الحصار والتجويع والبطالة والفقر والحروب المتتالية التي لم ترحم أحدا نتاج ما خلفته من جراح ومآسي.

وتابع: " أن سنوات الانقسام الفلسطيني حملت في طياتها المآسي والأوجاع والمصائب للفلسطينيين، تسببت في تشتيت وحدتهم وهدم بيتهم الداخلي، وأبقتهم حتى اللحظة يعانون، بفعل نيرانها المشتعلة".

وشبه المصري المرحلة الراهنة التي يعيشها شعبنا بالمرحلة التي سبقت النكبة عام 1948، من حيث الانقسام بين قواه الوطنية  وانسداد الأفق في خياراتها السياسية، مؤكدًا أن نهايته يشكل مدخلا لإعادة الاعتبار لقضيتنا الوطنية العادلة بصفتها قضية تحرر وطني.

وشددّ على ضرورة الإسراع في عقد اجتماع الفصائل من أجل وضع الخطوات الرئيسية والثابتة لإنهاء الانقسام، ومعالجة آثاره الكارثية على شعبنا وقضيتنا الوطنية على قاعدة الحوار الوطني، وتغليب لغة العقل لمواجهة التحديات الراهنة والتصدي لكل المؤامرات التي تستهدف  تصفية القضية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق