اليوم الاثنين 29 إبريل 2024م
عاجل
  • وزير الخارجية الأردني: يجب أن يكون هناك موقف دولي واضح لمنع أي هجوم على رفح
  • رئيس الوزراء المصري: سننتظر عقودا قبل العودة إلى الوضع الذي كان قبل 7 أكتوبر
  • الحكومة المصرية: قدمنا أكثر من 85% من المساعدات لقطاع غزة
  • رئيس الوزراء الأردني:"الاعتداء على رفح سيكون كارثة بكل ما في الكلمة من معنى"
  • رئيس الوزراء المصري: الهجوم على رفح سيمثل كارثة كبرى على المدنيين
  • نادي الأسير الفلسطيني: قوات الاحتلال اعتقلت منذ أمس 12 فلسطينيا على الأقل في الضفة المحتلة بينهم أسرى سابقون
وزير الخارجية الأردني: يجب أن يكون هناك موقف دولي واضح لمنع أي هجوم على رفحالكوفية رئيس الحكومة المصرية: "قدمنا أكثر من 85% من المساعدات لقطاع غزة"الكوفية رئيس الوزراء المصري: سننتظر عقودا قبل العودة إلى الوضع الذي كان قبل 7 أكتوبرالكوفية الحكومة المصرية: قدمنا أكثر من 85% من المساعدات لقطاع غزةالكوفية رئيس الوزراء الأردني:"الاعتداء على رفح سيكون كارثة بكل ما في الكلمة من معنى"الكوفية رئيس وزراء الأردن يحذر من اجتياح رفح ويصفه بـ"الكارثة"الكوفية نادي الأسير: قوات الاحتلال تعتقل 12 فلسطينيا بالضفة المحتلةالكوفية إعلام عبري: نتنياهو يدفع لتعيين اللواء إليعازر توليدانو لرئاسة الاستخبارات العسكريةالكوفية رئيس الوزراء المصري: الهجوم على رفح سيمثل كارثة كبرى على المدنيينالكوفية نادي الأسير الفلسطيني: قوات الاحتلال اعتقلت منذ أمس 12 فلسطينيا على الأقل في الضفة المحتلة بينهم أسرى سابقونالكوفية بلنكين: تخفيف الوضع الإنساني بغزة رهين وقف إطلاق النارالكوفية مصدر مصري: القاهرة تستضيف مباحثات موسعة بين الوفد الأمني المصري ووفد حركة ‎حماس اليومالكوفية وزير الخارجية القطري: يجب بذل الجهود لحل كل النزاعات بالطرق السلمية وتجنيب المنطقة مخاطر الحروبالكوفية الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي: نطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزةالكوفية الخارجية الأمريكية: الطريقة الأكثر فعالية لتخفيف الوضع الإنساني في غزة هي التوصل إلى وقف لإطلاق النارالكوفية بايدن يدرس الحد من بيع الأسلحة لـ"إسرائيل"الكوفية معضلة نتنياهو.. نهاية الحرب أم نهاية الحكومة؟الكوفية عدد قياسي من اليهود في "الأقصى".. 2659 مستوطنا اقتحموا المسجد في عيد الفصحالكوفية مهاجمة المئات من "الأهداف" في قطاع غزة خلال عيد الفصحالكوفية اعتقال متظاهرة هتفت ضد "بن غفير" ووصفته بــ"المجرم"الكوفية

أعضاء في مجلس الشيوخ يطالبون الإدارة الأمريكية بتقديم مساعدات للشعب الفلسطيني

07:07 - 28 مارس - 2020
الكوفية:

واشنطن: طالب أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي الرئيس دونالد ترامب، بتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني في ظل أزمة انتشار فيروس كورونا التي تضرب العالم.

وقال النواب، في رسالة وجهوها إلى وزير الخارجية مايك بومبيو، إن عرض الرئيس ترامب مساعدة دول تكافح فيروس كورونا، بما فيها إيران وكوريا الشمالية، ينبغي أن ينطبق على الشعب الفلسطيني، ونخاطبكم ونطلب منكم اتخاذ كل خطوة معقولة لتوفير الدواء والمعدات الطبية والمساعدات الضرورية الأخرى للضفة الغربية وقطاع غزة لمنع وقوع أزمة إنسانية.

وأوضح الأعضاء في رسالتهم، "حتى 24 مارس/آذار 2020، هناك 50 إصابة مؤكدة بفيروس كورونا في الضفة الغربية، وقد أعلنت السلطة الفلسطينية حالة الطوارئ، ووثقت أول حالتين في قطاع غزة، وتم إقامة مركز حجر صحي على الجانب الفلسطيني من معبر رفح. غير أن غزة والتي بلغ تعداد سكانها 1.8 مليون نسمة، وهي واحدة من أكثر المناطق اكتظاظاً حول العالم تعاني من ضعف النظام الصحي، وكانت ولا تزال تعاني من الحصار منذ عام 2007".

وقالوا، إن بيانات الأمم المتحدة تشير إلى أنّ 38% من المواطنين في غزة يعيشون تحت خط الفقر، و54% يفتقرون إلى الأمن الغذائي. كما أنّ 35% من الأراضي الصالحة للزراعة في غزة، بالإضافة إلى 85% من المياه الصالحة للصيد لا يمكن الوصول إليها إما كلياً او جزئياً بسبب الإجراءات العسكرية الإسرائيلية، كما أنّ أكثر من 90% من المياه غير صالحة للشرب.

وأضافوا، أن القطاع يفتقر إلى ثلث الأدوية الأساسية. وعلى الرغم من إمكانية السفر إلى مصر فإنّ الغزيين لا زالوا معزولين عن باقي مناطق الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وأشاروا إلى أن "أحد التقارير الاخبارية التي نشرت مؤخراً بخصوص كورونا، قال إنّ إصابة شخص واحد فقط بهذا الفيروس في غزة، يمكن أن يؤدي إلى كارثة بحد ذاتها، وإنّه لا يوجد إمكانية لعزل المرضى أو منع تفشي المرض، وجميع هذه العوامل وإلى جانب جائحة كورونا التي تفتك بالمنطقة يمكن أن تعرّض صحة الفلسطينيين في غزة للخطر".

وأشاروا إلى قرار تجميد "الإدارة الأمريكية كامل المساعدات أحادية الجانب للشعب الفلسطيني منذ يناير/كانون الثاني 2018، ومساهماتها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الدولية. وفي اغسطس/آب 2018 أعلنت الإدارة أنها لن تقدم أي مساهمات للوكالة، والتي تقدم الدعم لخدمات الرعاية الصحية الأساسية لملايين اللاجئين الفلسطينيين في الضفة وغزة ودول الجوار، وقامت الإدارة حينها بإعادة توجيه مئات ملايين الدولارات التي كانت مرصودة لمساعدة الشعب الفلسطيني".

وبينوا، أن قانون الاعتمادات للسنة المالية 2020 ضم 75 مليون دولار للمساعدات الإنسانية والتنموية للشعب الفلسطيني. وعلى الرغم من هذا الاعتماد، وإلى جانب تفشي وباء كورونا في الضفة الغربية وظهور أولى الحالات في غزة، "فوفقاً لما لدينا من علم فإنّ الإدارة لم تُعِد النظر في سياسة وقف المساعدات أحادية الجانب للفلسطينيين وللأونروا."

وقال الأعضاء، "ينطوي وباء كورونا على خطر محدق في كافة النواحي الصحية والدبلوماسية والاقتصادية، وإنّ مكافحة وباء كورونا في الاراضي الفلسطينية هي مصلحة امنية قومية للولايات المتحدة وللفلسطينيين ولحليفتنا إسرائيل، والتي وثقت فيها حتى اللحظة 1200 حالة. في ظل انتشار الفيروس، وضعف النظام الصحي في غزة، واستمرار توقف المساعدات الأمريكية للفلسطينيين".

وأعربوا عن قلقهم "من أنّ الإدارة تخفق مرة أخرى في اتخاذ الخطوات المنطقية للمساعدة في معالجة هذه الأزمة الصحية العامة في الأراضي الفلسطينية".

وطالبوا في ضوء حالة الطوارئ هذه، الإدارة الأمريكية بالإجابة عن الأسئلة التالية قبل تاريخ 3 أبريل/نيسان المقبل:

  • ما الخطوات التي تتخذها الإدارة أو تخطط لاتخاذها للمساعدة في توفير الأدوية اللازمة والمعدات الطبية والكوادر والمصادر الأخرى للفلسطينيين لمحاربة خطر نشوب ازمة حقيقية ناجمة عن فيروس كورونا.
  • ما الصلاحيات الإضافية أو الإجراءات التي قد تحتاجونها من الكونغرس لتقديم دعم من هذا القبيل للفلسطينيين.
  • متى ستقرر الادارة تخصيص مبلغ 75 مليون دولار كجزء من صناديق الدعم الاقتصادي لدعم الفلسطينيين، بموجب قانون الاعتمادات لسنة 2020 المالية.
  • ما عدد المنشآت الصحية في الضفة وغزة القادرة على تقديم العلاج الفعال وتوفير الحجر –إن لزم– للمرضى والطواقم الطبية التي قد تنتقل اليها.
  • العدوى؟ إذا كان هناك أي منشآت قائمة فعلاً يرجى ذكرها.
  • ما الخطوات –إن وجدت– التي ستتخذها وزارة الخارجية للتنسيق مع هيئات الإغاثة الاممية والحكومات الأجنبية والمنظمات غير الحكومية والهيئات الأخرى لتسهيل تقديم المساعدات الطبية الملحة للفلسطينيين لمحاربة فيروس كورونا، يرجى وصف هذه الجهود.
  • إذا لم يكن هناك أي مما ذكر حتى اليوم، فلماذا؟
  • هل تشاورت الإدارة مع حكومة إسرائيل بشأن الحاجة لتذليل التقييدات الحالية على دخول الأدوية والمواد والمعدات الطبية اللازمة إلى قطاع غزة؟ وما هو وضع الخطط الإسرائيلية لتقليل التقييدات على الحدود خلال هذه الجائحة؟

ووقع على الرسالة الأعضاء: اليزابيث وارين، وتشرس فان هولين، وباتريك لاهيي، وبرنارد ساندرز، وتوم اودال، وجفري مركلي، وتومس كاربر، وشيرود براون.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق