اليوم الثلاثاء 07 مايو 2024م
عاجل
  • طيران الاحتلال يدمر منزلاً لعائلة ريان بمخيم 2 جنوب النصيرات وسط قطاع غزة
  • مراسلنا: ارتقاء عدد من المواطنين في محيط مدرسة إبن خلدون في تبة الزراع شرقي مدينة رفح
  • مراسلنا: استهداف على الشريط الحدودي جنوب مدينة رفح
  • مراسلنا: قصف عنيف بجوار صالة الأمراء بالشوكة شرق رفح
  • مراسلنا: اشتعال نيران وسحب دخانية سوداء شرق رفح نتيجة القصف المدفعي و الجوي
  • مراسلنا: الاحتلال يطلق قنابل دخانية على حي الجنينة شرقي مدينة رفح
  • مراسلنا: الاحتلال يشن غارة على منطقة "عبد العال" شرقي خربة العدس شمالي شرقي مدينة رفح
  • مراسلنا: رصد اشارة لطائرة مروحية شرق الشوكة
  • اعلام عبري: تل أبيب ستنتقل إلى المرحلة الثانية من عملية رفح إن لم تنجح مفاوضات القاهرة
  • مراسلنا: استشهاد طفلين وإصابات بقصف طيران الاحتلال منزلاً لعائلة قشطة في رفح
  • مراسلنا: أصوات اشتباكات وإطلاق نار متواصل في الجانب الفلسطيني لمعبر رفح
وزيرة خارجية ألمانيا تحذر من عملية عسكرية واسعة النطاق في رفحالكوفية طيران الاحتلال يدمر منزلاً لعائلة ريان بمخيم 2 جنوب النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية طيران الاحتلال يشن غارات على عدة بلدات جنوب لبنانالكوفية روسيا والسعودية تبحثان الأوضاع في فلسطينالكوفية مراسلنا: ارتقاء عدد من المواطنين في محيط مدرسة إبن خلدون في تبة الزراع شرقي مدينة رفحالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 214 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية لبنان يحذر من الهجوم على رفح مطالبة المجتمع الدولي بالتحرك لوقف إطلاق النارالكوفية مراسلنا: استهداف على الشريط الحدودي جنوب مدينة رفحالكوفية مراسلنا: قصف عنيف بجوار صالة الأمراء بالشوكة شرق رفحالكوفية مراسلنا: اشتعال نيران وسحب دخانية سوداء شرق رفح نتيجة القصف المدفعي و الجويالكوفية مراسلنا: الاحتلال يطلق قنابل دخانية على حي الجنينة شرقي مدينة رفحالكوفية مراسلنا: الاحتلال يشن غارة على منطقة "عبد العال" شرقي خربة العدس شمالي شرقي مدينة رفحالكوفية مراسلنا: رصد اشارة لطائرة مروحية شرق الشوكةالكوفية اعلام عبري: تل أبيب ستنتقل إلى المرحلة الثانية من عملية رفح إن لم تنجح مفاوضات القاهرةالكوفية مراسلنا: استشهاد طفلين وإصابات بقصف طيران الاحتلال منزلاً لعائلة قشطة في رفحالكوفية مراسلنا: أصوات اشتباكات وإطلاق نار متواصل في الجانب الفلسطيني لمعبر رفحالكوفية استهداف منزل المواطن ابو جمال ابو ريان في مخيم 2 بمخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية وصول الوفد "الإسرائيلي" لمفاوضات صفقة التبادل إلى القاهرةالكوفية عاجل | أبو عبيدة: تدمير جيشكم للمستشفيات وإخراجها عن الخدمة هو ما تسبب في معاناة ومقتل أسراكم وهذا ما يعانيه شعبناالكوفية أبو عبيدة: الأسيرة لقيت مصرعها لعدم تلقيها الرعاية الطبية المكثفة بسبب تدمير العدو للمستشفيات في قطاع غزةالكوفية

اعترافات تنشر لأول مرة..

قناصة جيش الاحتلال يعترفون بتعمدهم استهداف الفلسطينيين

12:12 - 08 مارس - 2020
الكوفية:

متابعات: اعترف عدد من قناصي جيش الاحتلال، بتعمدهم إطلاق النار على المتظاهرين الفلسطينيين، خلال مشاركتهم في مسيرات العودة ورفع الحصار السلمية، في قطاع غزة.

ونشرت صحيفة "هآرتس" العبرية، تقريرا مطولا اليوم الأحد، نقلت فيه اعترافات قناصة الاحتلال، الذين سردوا قصصهم حول إطلاق النار على المتظاهرين الفلسطينيين، في قطاع غزة.

وذكرت الصحيفة، أن "إيدن الذي أكمل خدمته في الجيش باعتباره قناصا في لواء المشاة في لواء جولاني قبل ستة أشهر، يعرف بالضبط عدد الركب التي أصابها، لوقت طويل، حينما كان يتمركز على طول الحدود مع قطاع غزة، وكانت مهمته صدّ المتظاهرين الفلسطينيين الذين يقتربون من السياج".

وبحسب التقرير، اعترف إيدن بأنه يحتفظ بأغلفة الرصاصات لكل جولة أطلقها، وقدّر أن عدد الركب التي أصابها يبلغ 52، وعندما سُئل عما إذا كانت هناك ضربات غير مؤكّدة، قال القناص إن "الحوادث التي تقع تتمثل في عدم توقّف الرصاصة وإصابة الشخص الذي يقف وراء الهدف".

وتباهى بحقيقة أنه يحمل الرقم القياسي في عدد الضربات المُنفَّذة في كتيبته، مشيرا إلى أن زملاءه يلقّبونه بـ"القاتل".

رقم قياسي

وأوضحت الصحيفة، في تقريرها، أن ستة قناصة وافقوا على إجراء مقابلات معهم، خمسة منهم من ألوية المشاة بإضافة إلى واحد من وحدة دوفدفان لمكافحة "الإرهاب"، وفي الواقع، لم يكن الهدف من قبولهم "كسر الصمت" أو التكفير عن أفعالهم، وإنما فقط لرواية ما حدث من وجهة نظرهم.

في حالة إيدن، إن حقيقة قتله لمتظاهر عن طريق الخطأ لا تخيفه، ويقول في هذا الصدد، إنني "كنت على الجانب الصحيح، وقمت بالشيء الصحيح، لأنه إن لم يكن بفضلنا، لحاول الإرهابيون عبور السياج"، بحسب تعبيره.

وأكد، انه "حطم الرقم القياسي في إصابة الركب خلال المظاهرة التي اندلعت في اليوم الذي افتُتحت فيه السفارة الأمريكية الجديدة في القدس، في 14 مايو/أيار 2018، لافتا إلى أنه قام بذلك بالاشتراك مع شخص آخر يُعرف "بمحدد الموقع"، الذي تتمثّل مهمته في إعطاء بيانات دقيقة لشريكه.

وبين، أنهما حققا أكبر عدد من الضربات، مستذكرا أوّل مرة أطلق فيها النار على ركبة أحدهم، حيث أن هدفه كان متظاهرا يقف على لفائف من الأسلاك الشائكة على بعد حوالي 20 مترا.

وأوضح إيدن أنه في تلك الفترة، لم يُسمح له بإطلاق النار على محرّض رئيسي إلا إذا كان واقفا حتى لا يُهدر الفرصة وتنفد الذخيرة، مضيفا، "في إحدى المراحل، كان المتظاهر واقفا أمامي ويستفزني، ثم أتى التفويض بإطلاق النار، وكانت لحظة صعبة، إذ كان الجنود من حولي، وزوجاتهم والعالم كله يراقبونني في أول محاولة لي، أتذكر مشهد الركبة وهي تنفجر".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق