اليوم الاحد 23 مارس 2025م
ويتكوف:حماس هي المعتدية وإيران لن تمتلك قنبلة نوويةالكوفية قصف اسرائيلي عنيف وسط مدينة خانيونسالكوفية تطورات اليوم السادس من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مراسلنا: شهيدان وجرحى في غارة إسرائيلية على خيمة شمال غرب خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية الاحتلال يجبر محامي الأسرى على ارتداء سوار يحمل العلم الإسرائيليالكوفية القوات اليمنية تقصف مطار بن غوريون بصاروخ فرط صوتيالكوفية شهادات مروعة: نازحو تل السلطان يروون فصول الرعب تحت القصفالكوفية طيران الاحتلال يشن غارة جوية على خيمة تؤوي نازحين شمالي مدينة حمدالكوفية نادي الأسير: منظومة سجون الاحتلال تفرض على المحامين وضع سوار عليه علم دولة الاحتلال واسم المعتقلالكوفية المستشارة القضائية: "حكومة نتنياهو تسعى لأن تكون فوق القانون"الكوفية مراسلنا: استشهاد الطفلة ميرا رمضان عدلي شعت وإصابة والدها ووالدته بجروح بجانب بركسات الوكالة برفحالكوفية وزارة الصحة في غزة: نقص إمدادات الأكسجين يهدد حياة الجرحى في العمليات والعناية المركزةالكوفية حماس: حكومة نتنياهو تخلّت عن التهدئة وخضعت للمتطرفينالكوفية وسام أيمن رضا: هذا ما ترمز إليه شخصية مجد في مسلسل البطلالكوفية والتز: فكرة تهجير الفلسطينيين من غزة "عملية للغاية"الكوفية الحكومة الإسرائيلية تعترف بـ13 مستوطنة بالضفة وتنشئ إدارة للهجرة من غزةالكوفية ليبرمان: لست مطمئنا بشأن استقرار نتنياهو النفسيالكوفية آلاف الإسرائيليين يتظاهرون رفضا لعزل المستشارة القانونيةالكوفية أكرم إمام أوغلو يوجه رسالة للشعب التركي بعد قرار اعتقالهالكوفية صحة غزة: قائمة الشهداء تتجاوز الـ 50 ألف شهيد منذ بدء عدوان الاحتلالالكوفية

المحكمة العليا تجمد إقالة رئيس الشاباك ونتنياهو يلمح لعدم انصياعه

15:15 - 21 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: أصدرت قاضية المحكمة العليا الإسرائيلية غيلا كنافي – شتاينميتس، اليوم الجمعة، قرارا احترازيا جمّدت من خلال قرار الحكومة الإسرائيلية، أمس، بإقالة رئيس الشاباك، رونين بار، وذلك خلال نظرها في التماسات ضد الإقالة قدمتها جمعيات وأحزاب المعارضة ضد إقالة بار.

ووفقا للمحكمة، فإن قرار المحكمة يجمد إقالة بار إلى حين النظر في الالتماسات وحتى موعد لا يتجاوز 8 نيسان/أبريل المقبل، وطالبت الحكومة بالرد على الالتماسات خطيا حتى يوم الإثنين المقبل.

وكان رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو ، قد ألمح خلال اجتماع الحكومة، أمس، إلى أنه لن ينصاع لقرار المحكمة العليا، وقال إنه "هل يعتقد أحد أننا سنستمر بالعمل (مع رئيس الشاباك) من دون ثقة بسبب أمر محكمة؟ هذا لا يمكن أن يحصل، وهذا لن يحصل"، الأمر الذي يؤدي إلى أزمة دستورية.

وأضاف نتنياهو أن رئيس الشاباك "يستخدم التضليل في كلمة ’ثقة’. وهو يعلم أنني لا أطلب لنفسي ’التزاما بثقة شخصية’".

وتابع أنه "بالإمكان الاستماع والإنصات إلى اقتراحات، لكن ليس مقبولا أن يدفع رئيس الشاباك علنا إحدى الطرق للجنة تحقيق. ويتعين عليه قول ذلك في أربع عيون (أي لقاء منفرد) وليس جرّ الجهاز إلى مواضيع سياسية"، مضيفا "أن عليّ أن أأنظر عليه بعينيّ والاعتماد عليه مهنيا وشخصيا من دون تحفظ في المصادقة على عمليات حساسة".

وكتب وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، في منصة "إكس"، أن "قضاة المحكمة العليا لن يديروا الحرب ولن يقرروا قائديها".

واعتبر وزير الاتصالات، شلومو كرعي، أن لا صلاحية قانونية لقاضية المحكمة العليا بالتدخل في قرار إقالة بار، وأن "هذه صلاحية الحكومة وحدها فقط. وقراركِ لا أساس له. انتهت القصة. والسيادة للشعب".

من جانبه، أعلن منتدى الأعمال، الذي يضم قرابة 200 من رؤساء المرافق الاقتصادية، أنه "في حال لم تحترم الحكومة أمر المحكمة وتقود إسرائيل إلى أزمة دستورية، فإننا سندعو الجمهور كله في إسرائيل إلى التوقف عن احترام قرارات الحكومة بكل ما يعني ذلك وسنوقف عمل المرافق الاقتصادية. وإذا لم تلتزم الحكومة بالقانون، فلا أحد سيلتزم بالقانون".

وقدم رؤساء أحزاب المعارضة وجمعيات التماسات إلى المحكمة العليا ضد إقالة رئيس الشاباك، صباح اليوم. وقدمت هذه الالتماسات أحزاب "ييش عتيد" و"المعسكر الوطني" و"يسرائيل بيتينو" و"الديمقراطيين"، وكذلك الحركة من أجل جودة الحكم والحركة من أجل طهارة القيم وغيرها.

وقالت أحزاب المعارضة إن قرار إقالة رئيس الشاباك "اتخذ في ظل تناقض مصالح شديد من جانب رئيس الحكومة، واستنادا إلى اعتبارات غير موضوعية متعلقة بتحقيقات الشاباك في مكتبه، وبموقف الشاباك الذي بموجبه المستوى السياسي يتحمل مسؤولية عن كارثة 7 أكتوبر".

وأشارت الالتماسات إلى أن إقالة رئيس الشاباك تمت "فقط بعد أن أشار تحقيق الشاباك بشكل واضح إلى مسؤولية المستوى السياسي عن كارثة 7 أكتوبر. وتتزايد أهمية ذلك في الوقت الذي فيه يمنع رئيس الحكومة تشكيل لجنة تحقيق رسمية، والحكومة كلها تعرقل علنا وبشكل متعمد خطوة بإمكانها تقصي المسؤولية عن الكارثة".

وتظاهر آلاف الإسرائيليين قرب منزل نتنياهو، أمس وأول من أمس، وقمعت الشرطة المتظاهرين ورشتهم بالمياه الآسنة واعتدت على قسم منهم، وبينهم رئيس حزب "الديمقراطيين"، يائير غولان الذي دفعه شرطي بقوة شديدة وأسقطه على الأرض.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق