اليوم السبت 27 يوليو 2024م
عاجل
  • طائرات الاحتلال تقصف منزلًا في منطقة بلوك "جي" بمنطقة المعسكر غرب خان يونس
  • طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على منطقة المعسكر غربي خان يونس جنوب قطاع غزة
طائرات الاحتلال تقصف منزلًا في منطقة بلوك "جي" بمنطقة المعسكر غرب خان يونسالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على منطقة المعسكر غربي خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 295 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية نزوح عائلات من منطقة مفترق مصبح شمالي مدينة رفح بعد توغل آليات الاحتلالالكوفية دبابات الاحتلال تستهدف خيام النازحين بالرصاص الحي بشكل مكثف في منطقة قيزان رشوان جنوبي خان يونسالكوفية آليات الاحتلال تواصل إطلاق نيرانها في شمال مدينة رفح وجنوب مدينة خان يونس جنوبي القطاعالكوفية إصابة 6 مقدسيين باعتداء جنود الاحتلال عليهم في العيسويةالكوفية الاحتلال يقتحم سنجل ويعتقل 3 مواطنين ويداهم منازل ويصادر مركباتالكوفية 5 شهداء بينهم 3 أطفال في قصف منزل عائلة القطشان جنوب النصيراتالكوفية شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلا في منطقة الزوايدة وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقصف محيط أبراج عين جالوت بمخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية تيار الإصلاح ينعى الشهيد الأسير أبو عرة الذي ارتقى في سجون الاحتلالالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 294 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهيدان في قصف طائرات الاحتلال مجموعة مواطنين شمال غرب رفحالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تجرف محيط مقبرة بني سهيلا في خان يونس جنوب القطاعالكوفية مراسلنا: آليات الاحتلال تتقدم نحو دوار بنى سهيلا في خان يونس جنوب القطاعالكوفية مراسلنا: الاحتلال يواصل قصف مناطق متفرقة من خان يونس جنوب القطاعالكوفية طائرات الاحتلال تقصف عاجل| الاحتلال منزلا لعائلة "أبو طير" شرق خان يونسالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنين جنوب شرق بيت لحمالكوفية الاتحاد الدولي للصحفيين يطلق مشروع دعم الصحافة في فلسطينالكوفية

هيئة الأسرى: إدارة سجن "ريمون" تتجاهل متابعة الأسرى المرضى

15:15 - 18 مايو - 2024
الكوفية:

رام الله: أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، أن الوحدة القانونية فيها تمكنت من زيارة عميد المعتقلين محمد الطوس في معتقل ريمون، إضافة الى المعتقلين مراد أبو الرب وطاهر صالح، والذين تحدثوا عن معاناتهم ومعاناة كافة المعتقلين "في ريمون".

وقالت الهيئة أن ادارة السجون تتجاهل مرضهم وظروفهم، وتمارس بحقهم الجريمة المنظمة، بتركهم فريسة للمرض وعدم تقديم العلاج والأدوية لهم.

وتحدث عميد المعتقلين محمد الطوس المعتقل منذ عام 1985، والمحكوم بالمعتقل المؤبد، عن الظروف العامة في المعتقل، واصفا إياها بأنها أسوأ ما يمكن، ولم يشهدها منذ اعتقاله قبل نحو 39 عاما، حيث كل أشكال العقوبات والحرمان مفروضة عليهم، والتي طالت كل تفاصيل حياتهم.

وأوضح الطاقم القانوني أن عميد المعتقلين الطوس يعاني من ضعف النظر، حيث عانى من مشكلة بالشبكية قبل عامين، وكان يخضع لبرنامج علاجي، ولكن إدارة المعتقل أوقفته منذ اندلاع العدوان، وحرمته من إكمال علاجه، ما أحدث تراجعا في كلتا عينيه، وأصبح لا يرى أمامه إلا من مسافات قريبة جداً.

وأكد المعتقل مراد أبو الرب المحكوم بالسجن أربع مؤبدات، أن الحالات المرضية المعقدة في المعتقل طالها العقاب، وأنه يتواجد في الغرفة التي يحتجز بها أربعة معتقلين يتنفسون بواسطة أجهزة ومزودات التنفس الاصطناعي وهم: خليل براقعة، وعساف زهران، وسامر حشاش، وأسعد زعرب.

كما تحدث عن انتشار واسع للأمراض الجلدية في صفوف المعتقلين، نتيجة الحرمان من المعقمات، ومواد التنظيف، وشح الملابس، والأغطية.

وفيما يتعلق بالحالة الصحية للمعتقل أبو الرب، فقد كان من المفترض أن يخضع لعملية في أنفه، بسبب كسر لحظة اعتقاله، ولكن الاحتلال يمنع عنه العلاج.

وتحدث المعتقل الإداري منذ أربع سنوات طاهر صالح، عن حالته الصحية الصعبة،

اذ تعرض لوعكة مفاجئة قبل شهرين تمثلت في وجع شديد بالرأس والصدر أفقدته الوعي، واستيقظ من هذه الحالة بعد تدخل طبيب المعتقل الذي باشر بالضغط على صدره، ونتج عن الوعكة شلل في الجهة اليسرى من الجسد، وأصبح غير قادر على تحريك الفك والذراع والساق ويشعر بألم شديد ومستمر، ولا يستطيع المشي أو استخدام الحمام، ويتنقل على كرسي متحرك بمساعدة المعتقلين، ويعاني من خلل في الذاكرة والتركيز.

ومؤخرا أصبح المعتقل صالح يحرك فكه بعد حصوله على دواء للأعصاب، وبالرغم من كل ذلك لم يحول للمستشفى وتم الاكتفاء بهذا العلاج، علماً أنه تم إبلاغه من قبل طبيب عيادة المعتقل بحاجته لجلسات علاج بالكهرباء لإحياء الأعصاب.

وحذرت الهيئة، من تصاعد جريمة الإهمال الطبي بهذا الشكل وبهذا النهج، التي تهدد حياة العشرات والمئات من المعتقلين المرضى، حيث أن الواقع الصحي يتطلب تدخلا دوليا عاجلا، وأن استمرار حرمان المرضى من العلاج والأدوية يضعهم في دائرة الخطر الحقيقي، تحديدا وأن السجانين يفتقدون لكل مقومات الإنسانية، ويستغلون العدوان لمضاعفة الأوجاع والآلام والأمراض في صفوف المعتقلين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق