اليوم الاربعاء 08 مايو 2024م
عاجل
  • مراسلنا: غارة جوية تستهدف حي الجنينة بمدينة رفح
  • "الأونروا":مقتل 429 نازحا كانوا يبحثون عن مأوى في مباني الوكالة منذ بدء الحرب في غزة
  • مراسلنا: غارة حربية تستهدف شقة سكنية في محيط مسجد الإيبكي بحي التفاح شرقي مدينة غزة
  • كتائب القسام: استهدفنا تجمعا لقوات العدو غرب محور نتساريم بقذائف هاون
  • 10شهداء وعدد من الجرحى بقصف لعيادة الشيوكي للأسنان في ساحة الشوا شرق مدينة غزة
  • مراسلنا: 7 شهداء وعدد من الجرحى بقصف للاحتلال بمحيط مسجد الأيبكي شرق مدينة غزة
  • إصابات بقصف الاحتلال منزلاً لعائلة راضي في المخيم الجديد بالنصيرات وسط قطاع غزة
  • الأونروا: تعرضت مباني الوكالة في غزة إلى 368 هجوما منذ بدء الحرب على القطاع
  • مراسلنا: غارة جوية تستهدف منطقة الجوازات وسط مدينة رفح
  • مراسلنا: طائرات الاحتلال تدمر عددا من المنازل في محيط المقبرة الشرقية بمدينة رفح جنوب القطاع
  • مراسلنا: طيران الاحتلال يدمر عدداً من المنازل في محيط المقبرة الشرقية بمدينة رفح
  • مراسلنا: استهدافات متتالية شرق رفح
  • إذاعة جيش الاحتلال عن رئيس الموساد السابق: سأوقف الحرب في غزة لو كان المقابل استعادة جميع الرهائن
  • إذاعة جيش الاحتلال عن رئيس الموساد السابق: لا معنى للقتال في رفح بعد كل هذه الأيام من بدء الحرب
  • الصحة العالمية: ندعو إلى رفع كل القيود أمام إدخال الأدوية والمساعدات الطبية إلى قطاع غزة
مراسلنا: غارة جوية تستهدف حي الجنينة بمدينة رفحالكوفية "الأونروا":مقتل 429 نازحا كانوا يبحثون عن مأوى في مباني الوكالة منذ بدء الحرب في غزةالكوفية مراسلنا: غارة حربية تستهدف شقة سكنية في محيط مسجد الإيبكي بحي التفاح شرقي مدينة غزةالكوفية كتائب القسام: استهدفنا تجمعا لقوات العدو غرب محور نتساريم بقذائف هاونالكوفية 10شهداء وعدد من الجرحى بقصف لعيادة الشيوكي للأسنان في ساحة الشوا شرق مدينة غزةالكوفية مراسلنا: 7 شهداء وعدد من الجرحى بقصف للاحتلال بمحيط مسجد الأيبكي شرق مدينة غزةالكوفية إصابات بقصف الاحتلال منزلاً لعائلة راضي في المخيم الجديد بالنصيرات وسط قطاع غزةالكوفية الأونروا: تعرضت مباني الوكالة في غزة إلى 368 هجوما منذ بدء الحرب على القطاعالكوفية غالانت يتوعد حزب الله على الحدود مع لبنانالكوفية مراسلنا: غارة جوية تستهدف منطقة الجوازات وسط مدينة رفحالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تدمر عددا من المنازل في محيط المقبرة الشرقية بمدينة رفح جنوب القطاعالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يدمر عدداً من المنازل في محيط المقبرة الشرقية بمدينة رفحالكوفية مراسلنا: استهدافات متتالية شرق رفحالكوفية إذاعة جيش الاحتلال عن رئيس الموساد السابق: سأوقف الحرب في غزة لو كان المقابل استعادة جميع الرهائنالكوفية إذاعة جيش الاحتلال عن رئيس الموساد السابق: لا معنى للقتال في رفح بعد كل هذه الأيام من بدء الحربالكوفية الصحة العالمية: ندعو إلى رفع كل القيود أمام إدخال الأدوية والمساعدات الطبية إلى قطاع غزةالكوفية الصحة العالمية: ندعو إلى رفع كل القيود أمام إدخال الأدوية والمساعدات الطبية إلى قطاع غزةالكوفية الصحة العالمية: نحتاج إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة من أجل إدخال المساعداتالكوفية الصحة العالمية: المنظمة ليس لديها خطة للخروج من رفح وستواصل تقديم خدماتهاالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تقصف محيط معبر رفح ومنطقة حي السلام شرقي رفحالكوفية

نكتة الموسم: نهاية ««داعش»»

18:18 - 15 فبراير - 2019
فارس بن حزام
الكوفية:

يصدمني التفاؤل الدولي غير المسبوق بالقضاء على «داعش» نهائياً. وليس في أعوام قريبة، بل في أسابيع. تلك نكتة غير مقبولة، ولا يجب أن يأخذ بها عاقل.

تنظيم «داعش» ليس لعبة كرتون تفكك وترمى في سلة القمامة. «داعش» فكرة، بل أكثر من ذلك؛ تطوير عبقري لنواة جهنمية اسمها «القاعدة». وعمره ليس خمسة أعوام، هي مشروع عمره 31 عاماً. ولا يمكن القضاء سريعاً على مشروع استغرق هذا الوقت الطويل.

فعندما يؤسس لأعمال شريرة طويلاً، تحتاج سنوات من العمل لإنهاء خطره.

ولعلنا نتأمل التجربة القطرية؛ توسعت صلاحيات ولي العهد حينها، الشيخ حمد بن خليفة، فزرع بذور شرها في العام ذاته 1988، ودشن حراكه تحرشاً بالحدود السعودية عام 1992، ومن ثم نقل العمل السري إلى داخل المملكة ودول أخرى منذ عام 1996، وصنع شبكاته الإعلامية وخلاياه شرقاً وغرباً، واستعد للانقضاض الواسع، لكي يلتهم المنطقة كلها عقب 2011. وقبل نحو عامين صارت المواجهة الواسعة مع قطر، ومع ذلك لم يتأثر نفوذها العربي كثيراً، لأن ذلك يستلزم أعواماً من المواجهة.

وعودة إلى «داعش»، فما فعله ليس أكثر من سرقته خريطة عمل «القاعدة»، واستعجل في تطبيقها، واعتقد سريعاً أنه نجح في إقامة دولته، ليجد أن العالم كله يُحشد لمحاربته بما لم تواجهه «القاعدة» في 2001. ولذا على الغرب أن يتذكر هذه الحقيقة: «داعش» هو النسخة المفعلة من برنامج «القاعدة». فما سيجري الفترة المقبلة، أن يسعد الغرب بنهاية آخر جيب من جيوب «داعش» في سورية والعراق، ويرفع رايات النصر فوق رماد الإرهاب، وينسى أن الدواعش قد عادوا إلى برنامجهم الأصلي، وهو القاعدة، وبدأوا في إعادة ترتيب صفوفهم وفق صيغة العمل السري والخلايا النائمة، وانتقلوا إلى العمل الفتاك تفجيراً واغتيالاً.

ما يجري في الغرب من تقييم لمشهد العنف في المنطقة، وما يترتب عليه من سعي للتعامل معه وفق ذلك، هو خطأ يضاف إلى رصيد الأخطاء الغربية، عندما تبنى وفق صيغة «1+1=2»، ويعتمد على مقياس واحد لفهم الإرهاب في منطقتنا. فدراسة الإرهاب لا تكفيه المعلومة المجردة من دون الإلمام الواسع بالثقافة الإسلامية وطبيعة كل مجتمع، فالدول العربية ليست واحدة، والمجتمع العربي مجتمعات، وتشكل وصعود الإرهاب في كل دولة يختلف عن جارتها، وفي حالات عدة مثل العراق وسورية، للعامل السياسي دور بارز.

ولذا، لن ينتهي «داعش» طالما بقيت أسبابه، والصغير قبل الكبير، في العراق وسورية وغيرهما من أنظمة حكم دينية أو دول فاشلة، يعرف أن المعضلة هناك سياسية أكثر من كونها دينية، وإذا تم علاجها لن يجد مرضى العالم من الإرهابيين فرصة للالتحاق بالتنظيم في أي من البلدين.

الحياة اللندنية

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق