خاص: قال القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح ماهر مقداد، إن "جريمة الاحتلال بإعدام الشهيدة الصحفية شيرين أبو عاقلة، جاءت لإسكات صوت الحقيقة"، مشيرًا إلى أن تشييعها في مدينة القدس المحتلة أبرز هوية القدس الفلسطينية.
وأضاف في مقابلة على قناة "الكوفية"، أن "الآلاف جالوا شوارع مدينة القدس المحتلة حاملين جثمان الشهيد شيرين أبو عاقلة"، مؤكدًا أن اعتداءات الاحتلال على المشيعين لم تكن عشوائية.
وأشار مقداد إلى أن جنازة الشهيدة أبو عاقلة، نسفت ما قام به الاحتلال على مدار سنوات لتغيير معالم القدس وتهويدها، منوهًا إلى أن دولة الاحتلال تخترق كافة القوانين والمواثيق الدولية وتتعامل بمنطق القوة.