اليوم الاحد 05 مايو 2024م
عاجل
  • حكومة الاحتلال: تمت الموافقة على قانون اغلاق مكاتب قناة الجزيرة في إسرائيل
  • صفارات الإنذار تدوي الآن في كريات شمونة
  • مظاهرات في فرنسا للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
هيئة شؤون الأسرى: الاحتلال يقترف "جرائم طبية" وتنكيل وتعذيب للأسرى المرضى بمستشفى سجن الرملةالكوفية حكومة الاحتلال: تمت الموافقة على قانون اغلاق مكاتب قناة الجزيرة في إسرائيلالكوفية صفارات الإنذار تدوي الآن في كريات شمونةالكوفية مظاهرات في فرنسا للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزةالكوفية مظاهرات في فرنسا للمطالبة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزةالكوفية بلدية النصيرات: الاحتلال حول غزة لمنطقة منكوبة بعد تدمير كافة المناطق والمرافق المدنية والإنسانيةالكوفية مراسلتنا: الأمل يحدو النازحين بأن عودتهم لمنازلهم باتت قريبةالكوفية مراسل الكوفية يرصد آخر مستجدات الأوضاع الميدانية في جنوب القطاعالكوفية الكوفية تنقل فرحة أهالي الجرحى بعد تركيب الأطراف الصناعية لهم في المستشفى الميداني الإماراتيالكوفية مراسلنا: الشارع الغزي ينتظر إعلان صفقة التبادل وإنتهاء الحرب على غزةالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 211 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قصف مدفعي يستهدف حي الشجاعية شرقي مدينة غزةالكوفية حرب الإبادة على قطاع غزة تدخل شهرها الثامن مخلفة آلاف الشهداء والجرحىالكوفية إعلام عبري: إسرائيل لا تمتلك خطة لتنفيذ صفقة والتوصل لوقف إطلاق النارالكوفية اعتقال عشرات الطلاب المطالبين بسحب استثمارات الشركات التي تدعم حكومة الاحتلالالكوفية الأغذية العالمي: أجزاء من قطاع غزة تعاني من «مجاعة شاملة»الكوفية قوات الاحتلال تقتحم منزل عائلة زاهدة في حي بطن الهوى ببلدة سلوان جنوب المسجد الأقصىالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على تل الهوا جنوب غرب مدينة غزةالكوفية أمريكا: الاحتجاجات الطلابية الداعمة لفلسطين والمطالبة بوقف الحرب تتسع لتصل حفلات التخرجالكوفية 60 مستوطنًا يقتحمون ساحات المسجد الأقصىالكوفية

"سلطة النقد" تعلن نتائج مؤشر دورة الأعمال- حزيران 2021

15:15 - 27 يونيو - 2021
الكوفية:

رام الله: أعلنت سلطة النقد الفلسطينية، عن نتائج "مؤشر سلطة النقد لدورة الأعمال"، تحسن المؤشر الكلي في فلسطين لشهر حزيران مقارنة مع شهر أيار من -17.7 إلى -14.9، مدفوعًا بنموه الملحوظ في الضفة، والذي فاق أثر حالة التراجع في قطاع غزة في أعقاب الحرب التي شنّت نهاية الشهر الماضي.
وأوضحت سلطة النقد، أن المؤشر ارتفع في الضفة في ضوء تخفيف الإجراءات الاحترازية وتطعيم نسبة لا بأس بها من المواطنين، ليصعد المؤشر الكلي من -4.1 نقطة في أيار إلى 5.3 نقطة في حزيران، مسجلاً بذلك أفضل مستوى له منذ ما يربو عن العامين، وشمل هذا التوجه أغلب المؤشرات الفرعية باستثناء مؤشر قطاع الإنشاءات الذي تراجع بشكل طفيف (من -0.5 إلى -1.0).
وأشارت، إلى أن التحسن الأبرز كان بمؤشر قطاع التجارة (من -4.9 إلى 0.3) على خلفية عودة الحركة للأسواق، متبوعاً بنمو مؤشر النقل والتخزين (من -0.8 إلى 1.2)، والذي يعزا إلى تحرير حركة التنقل ورفع القيود خاصة على وسائل النقل العامة، ومؤشر قطاع الصناعة (من -1.0 إلى 1.0) في ضوء التعزيز من حملة المقاطعة للمنتجات الإسرائيلية والتوجه نحو البديل الوطني، إضافة لنمو هامشي في كل من مؤشر الزراعة (من 3.1 إلى 3.6) ومؤشر الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (من 0.0 إلى 0.2)، فيما بقي قطاع الطاقة المتجددة مستقراً عند مستوياته السابقة دون تغيير بواقع 0.0 نقطة.
وأفاد، أصحاب المنشآت المستطلعة آراؤهم في الضفة بتحسن ملحوظ في مستويات الإنتاج، وبوتيرة أسرع في المبيعات، أسفر عنه تراجع في المخزون، أما توقعاتهم للثلاثة أشهر المقبلة فقد كانت إيجابية لكنها متحفظة تجاه حجم الإنتاج والتوظيف المستقبلي.
أما في قطاع غزة، فما زال شبح الحرب يهيمن على الأجواء، وهو ما ترك المؤشر الكلي مع أسوأ مستوى له على الإطلاق منذ بداية إصداره بواقع -62.5 نقطة، ونتيجة لتعذر جمع البيانات في الشهر السابق إثر الحرب، ستتم المقارنة خلال هذا الشهر مع شهر نيسان (آخر بيانات حقيقية تم جمعها).
ولفتت، إلى أن التراجع كان السمة المهينة على جميع المؤشرات الفرعية دون استثناء، على خلفية أضرار كلية أو جزئية في المنشآت المستطلعة، إلا أن حدته كانت أكثر وضوحاً في مؤشر قطاع التجارة (من -12.0 إلى -40.6)، ومؤشر قطاع الزراعة (من 4.4 إلى -5.4)، ومؤشر قطاع الصناعة (من -2.6 إلى -11.4). وقد شمل الهبوط باقي القطاعات بوتيرة أقل، فانخفض مؤشر قطاع النقل والتخزين (من -0.5 إلى -1.9)، متبوعاً بمؤشر قطاع الانشاءات (من -1.8 إلى-2.6)، ومروراً بمؤشر قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (من -0.2 إلى -0.5)، وأخيراً تراجع طفيف في قطاع الطاقة المتجددة (من 0.0 إلى -0.1).
وأشار أصحاب المنشآت، المستطلعة آراؤهم في قطاع غزة إلى تراجع حاد في مستويات الإنتاج والمبيعات، على إثر الأضرار التي ألحقها العدوان الاسرائيلي في الأسواق والمباني، بيد أن تراجع الإنتاج بشكل أكبر من المبيعات قد ساهم بانخفاض طفيف في مستويات المخزون.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق