اليوم الاثنين 29 إبريل 2024م
عاجل
  • الصين: ما يحدث في غزة لا يقبله الضمير الإنساني
  • مراسلنا: قصف مدفعي على منطقة جحر الديك شمالي مخيم البريج وسط قطاع غزة
بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 206 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية المطبخ العالمي يقرر العودة للعمل في قطاع غزةالكوفية الصين: ما يحدث في غزة لا يقبله الضمير الإنسانيالكوفية الصين: ما يحدث في غزة لا يقبله الضمير الإنسانيالكوفية بلينكن يصل إلى السعودية في مستهل جولة بالمنطقةالكوفية جيش الاحتلال يعلن قصف أهداف لحزب الله جنوب لبنانالكوفية إطلاق عشرات الصواريخ من جنوب لبنان نحو إصبع الجليل والجليل الأعلىالكوفية الخارجية الفرنسية: محادثات وقف إطلاق النار بغزة تحرز تقدماالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي على منطقة جحر الديك شمالي مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية دلياني: الاحتلال قتل من أطفال غزة أكثر مما قتلت جميع حروب العالم خلال السنوات الأربع الماضيةالكوفية أسعار صرف العملاتالكوفية الاحتلال يعتقل شابين من عرابة و يقتحم قرية جلبونالكوفية الأسير نزيه زيد يدخل عامه الـ22 في سجون الاحتلالالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة المسحال في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزةالكوفية مستعمرون يعتدون بالضرب على مواطن في مسافر يطا جنوب الخليلالكوفية الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا عند مدخل المغيرالكوفية استشهاد 67 مواطنا خلال 24ساعة يتصدرعناوين الصحف الفلسطينيةالكوفية إصابة فلسطيني نتيجة اعتداء مستوطنين عليه جنوب الخليلالكوفية مراسلنا: الجماعات الاستيطانية تقتحم المسجد الأقصى منذ ساعات الصباحالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف شرقي مخيم البريج بالتزامن مع إطلاق نار بشكل مكثفالكوفية

دراسة: الظلام يجعل الأدمغة تعمل بصورة مختلفة

12:12 - 24 يونيو - 2021
الكوفية:

وكالات: توصلت نتائج دراسة حديثة، إلى أن الإضاءة المعتدلة، سببت انخفاضًا حادًا في نشاط اللوزة الدماغية "الجسم اللوزي"، التي تلعب دورًا أساسيًا في تكوين المشاعر وخاصة الخوف. أما الإضاءة الضعيفةـ فسببت انخفاضًا طفيفًا في نشاط هذه المنطقة مقارنة بالإضاءة المعتدلة
وأجرى باحثين، تحليل نتائج التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي لـ 23 شخصًا، التي جرت في ظروف إضاءة معتدلة (100 لوكس، ومنخفضة "10 لوكس) وأقل من لوكس. أن.
ومقارنة بفترة الظلام، عندما كانت الإضاءة معتدلة أو ضعيفة، ارتفع "الاتصال الوظيفي" بين اللوزة وقشرة الفص الجبهي، المرتبط بمعالجة الاستجابة العاطفية للإنسان. أي أن الإضاءة الجيدة تساعد على معالجة العواطف بعقلانية. وحتى إذا كان الشخص في حالة هلع وعصبية، فإن دماغه يتفاعل مع هذه العواطف في وضح النهار أفضل مما في الظلام.
ويشير الباحثون، إلى أنه لا يمكن أن تمر ملايين السنين على تطور الفقاريات دون أن تترك أثرًا، فربما ورثنا من أسلافنا القدامى الخوف من الحيوانات المفترسة التي تصطاد في الليل. لأن الخوف هو رد فعل دفاعي. كما أن مستوى الإضاءة وكذلك تداور الليل والنهار، يؤثر في نشاط الدماغ.
وأكدوا، أنه يمكن التغلب على رهاب الظلام بالتحكم بمستوى الإضاءة. وهذا أمر منطقي، حيث يمكن باستخدام مصباح ليلي لإضاءة الزوايا المظلمة في الغرف. ولكن المهم أن نتائج هذه الدراسة أعطت الباحثين تصورات أفضل عما يجري في الدماغ عندما تكون الإضاءة ضعيفة.
ويعتقد العلماء، أن الخلايا العقدية الحساسة للضوء في شبكية العين ipRGC تلعب دورا مهما في هذه العمليات. لأنها تتفاعل بصورة مباشرة مع الضوء وترسل الإشارات إلى مختلف مناطق الدماغ. لذلك يخطط الباحثون مستقبلًا لدراسة ارتباط هذه الخلايا باللوزة الدماغية، ما قد يساعد على ابتكار طرق جديدة لمكافحة الخوف غير العقلاني.
يعتبر الخوف من العتمة (رهاب الظلام)، من أنواع الرهاب الواسعة الانتشار في العالم. ويعتقد الشخص الذي يعاني منه وجود شخص آخر معه في المنزل، والأشياء المحيطة به تتخذ أشكالا مخيفة.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق