اليوم الجمعة 22 نوفمبر 2024م
تطورات اليوم الـ 413 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهيدان في قصف إسرائيلي استهدف منزلا في النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية ما أفضل مكملات غذائية لدعم صحة الدماغ؟الكوفية مؤتمر «مايكروسوفت إغنايت 2024» يكشف عن أبرز نزعات الذكاء الاصطناعي المقبلةالكوفية مزيكا على تمثال أمريكا ...!الكوفية إسرائيل تخشى الحرب في الشتاءالكوفية لابيد: الحكومة تطيل أمد الحرب بلا داع بسبب مشاكل نتنياهو وأوهام ضم الضفةالكوفية اليونيفيل: إصابة 4 من جنودنا في إطلاق صاروخين على مقر لنا في بلدة شمع جنوبي لبنانالكوفية «اليويفا» يحقق مع ناد سويدي بعد إصابة مهاجِمة السيتيالكوفية الاتحاد الفرنسي يرفض طلب سان جيرمان في معركته مع مبابيالكوفية الإعلام العبري: سقوط 3 صواريخ في الشمال وفرق الإسعاف والشرطة تمشط مواقع الاستهدافاتالكوفية مراسلنا: الطائرات المسيرة تطلق النار باتجاه مدارس أبو تمام التي تؤوي آلاف النازحين في بيت لاهيا شمال غزةالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنين أحدهما من ذوي الإعاقة في الخليلالكوفية نابلس: إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة قصرةالكوفية تيار الإصلاح: قرار «الجنائية الدولية» بحق نتنياهو وغالانت يصوب مسار العدالة الدوليةالكوفية بن غفير يقود اقتحام آلاف المستوطنين للحرم الإبراهيمي بالخليلالكوفية الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صفارات الإنذار تدوي في مدينة نهاريا وبلدات بالجليل الغربي بعد رصد إطلاق صواريخالكوفية الخارجية: إلغاء اعتقال المستوطنين إداريا يشجعهم على ارتكاب المزيد من الجرائمالكوفية مراسلنا: زوارق الاحتلال تطلق نيرانها على ساحل بحر مدينة خانيونسالكوفية حزب الله: استهدفنا دبابة ميركافا جنوب معتقل الخيام بصاروخ موجه وأوقعنا طاقمها بين قتيل وجريحالكوفية

خبراء يكشفون مفتاح الشعور بالرضا

11:11 - 30 مايو - 2021
الكوفية:

متابعات: أطلق خبراء من جامعة "كوليدج" اللندنية، مشروع السعادة، وهو بحث عن معادلة بسيطة لشرح ما يجعلنا سعداء.
ولتحديد مستويات السعادة، أطلقوا تطبيقا للهاتف المحمول، شجع المشاركين على اتخاذ قرارات محفوفة بالمخاطر والتعبير عن رأيهم في كيفية أدائهم.
وشارك أكثر من 18000 شخص اللعبة، ما أعطى الباحثين نظرة ثاقبة للروابط بين الأداء والتوقعات ومستويات السعادة لدى المشاركين.
وقال فريق UCL، بقيادة روب روتليدغ، "السعادة معقدة حقا، يمكن أن تتغير بسرعة وتختلف بالنسبة للجميع بطرق لا يفهمها العلماء، وفي بحثنا المستمر، نحاول التقاط هذه الذاتية والحصول على رؤية أكثر اكتمالًا لماهية السعادة".
وهذا هو المكان الذي بدأت فيه اللعبة، بناء على حقيقة أن الناس يحصلون على السعادة من ألعاب مثل Candy Crush Saga وFornite، فقد أرادوا معرفة ما إذا كانت اللعبة يمكن أن توفر معلومات مفصلة حول تعقيدات السعادة.
وسميت اللعبة باسم Happiness Project ، وهي مجانية للتنزيل في متاجر التطبيقات وتطرح السؤال "ما مدى سعادتك الآن" مع تقدم اللعبة.
وقال روتليدغ: "حتى الآن، تمكنا من التوصل إلى أن التوقعات مهمة للغاية. ولدى 18420 شخصا لعبوا لعبة قرار بسيطة محفوفة بالمخاطر على هواتفهم، أظهرنا أن السعادة لا تعتمد على مدى أدائهم الجيد، ولكن ما إذا كانوا يقومون بعمل أفضل من المتوقع".
ووجدوا أن التوقعات العالية تبدو مشكلة كبيرة فيما يتعلق بالسعادة، ما يشير إلى أنه ليس من الجيد أن تخبر صديقا أنه سيحب الهدية التي توشك على منحها إياه، لأنه يرفع التوقعات ويزيل المفاجأة. .
ووجدوا أن مشكلة استخدام هذه الحيلة لاختراق سعادتك هي أن التوقعات بشأن الأحداث المستقبلية تؤثر أيضا على السعادة.
ويقترح روتليدغ أنه إذا كنت تخطط لمقابلة صديق بعد العمل، فقد لا تكون سعيدًا إذا ألغيت فجأة، لكن توقع الإلغاء لن يجعلك أكثر سعادة.
وقال إن السبب الآخر الذي يجعل من الصعب اختراق سعادتك، هو أن التوقعات مهمة حقًا لاتخاذ القرار، مضيفا أنه إذا كنت تتوقع الأسوأ دائمًا، فسيصبح من الصعب اتخاذ خيارات جيدة في الحياة. والتوقعات الواقعية هي الأفضل بشكل عام. وفي الواقع، اكتشفنا أن السعادة مرتبطة ارتباطا وثيقا بالتعلم عن بيئتناوهناك أوقات، مثل العطلة، قد لا يكون فيها خفض توقعاتك فكرة سيئة.
واكتشف الفريق، أن معظم الأحداث لها تأثير مؤقت فقط على السعادة، والتي وصفوها بأنها حلقة مفرغة من المتعة.
ويتضمن تطبيق الهاتف المحمول، 4 ألعاب صغيرة تركز على عدم اليقين والتفكير في المستقبل والتعلم والجهد.
وتجعلك إحدى الألعاب تتخذ قرارات بشأن ما، إذا كانت الأشياء تبدو جيدة أو سيئة، بينما تضعك لعبة أخرى في دور الصياد الذي يقرر مقدار الجهد الذي يجب أن تضعه في الصيد.
وفي جميع المباريات، يُسأل اللاعبون عن سعادتهم طوال الوقت "لاكتشاف الحقائق التي تهم الجميع".
ولم يكمل الفريق المعادلة بعد، لكنهم يأملون أن تسمح لهم البيانات التي يجمعونها، بإنشاء "معادلة السعادة" البسيطة في المستقبل.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق