اليوم السبت 05 أكتوبر 2024م
مدفعية الاحتلال تقصف مستشفى صلاح غندور في جنوب لبنانالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة ابو فلاح شمال شرق رام اللهالكوفية مصادر عبرية: قصف مدفعي ثقيل وتبادل إطلاق نار على الحدود مع لبنانالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على جنوب شرقي مخيم البريج وسط قطاع غزةالكوفية غارات جوية إسرائيلية استهدفت بلدات الشهابية والطيبة وبرعشيت كفردودنين جنوبي لبنانالكوفية طائرات الاحتلال تقصف شقة سكنية في منطقة برج البراجنة بالضاحية الجنوبية لبيروتالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تطلق نيرانها غرب النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مصادر عبرية: طائرات مروحية تعمل على إجلاء جنود الاحتلال من شمال فلسطين المحتلةالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها صوب المناطق الشمالية للمحافظة الوسطى بقطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة السموع جنوب الخليلالكوفية جيش الاحتلال ينسف مبان سكنية شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 365 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 4 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلا شمال النصيراتالكوفية جيش الاحتلال يطالب بإخلاء فوري لمبان في حي برج البراجنة بالضاحية الجنوبية لبيروتالكوفية سماع دوي انفجار في طولكرمالكوفية منظمة الصحة العالمية: 73 شهيدا من موظفي القطاع الصحي اللبناني جراء العدوان الإسرائيليالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين بدير البلحالكوفية الصحة: 41,788 شهيدا في غزة و741 آخرين بالضفة منذ 7 أكتوبر 2023الكوفية دلياني: غطرسة دولة الاحتلال العسكرية تكرس الإبادة في غزة وتجلب الدمار للمنطقةالكوفية المجموعة العربية في نيويورك تدين اعتبار إسرائيل غوتيريش شخصا غير مرغوب فيهالكوفية

الديمقراطية تدعو السلطة إلى مقاومة مشروع الضم الإسرائيلي وتطبيقاته

10:10 - 29 يوليو - 2020
الكوفية:

رام الله: قالت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في بيان لها اليوم الأربعاء أن ما إذاعته فضائية «كان» الإسرائيلية على لسان «وزير إسرائيلي كبير» حول مشروع الضم وتطبيقاته، يؤكد أن الضم الإسرائيلي للأرض الفلسطينية لم يتوقف وأن الخطط ما زالت موضوعة على الطاولة، وأن حكومة الإحتلال تتهيأ للإقدام على الخطوات الكبرى، قبل الإنتخابات الأميركية القادمة.

وسخرت الجبهة، في السياق نفسه من إدعاء «الوزير الإسرائيلي» عن استعداد حكومته لتقديم ما سماه «تنازلات» للفلسطينيين، وقالت إن الأرض كلها فلسطينية، و«التنازل» الوحيد الذي يمكن أن يتحدث عنه الوزير المذكور هو أن يحمل عصاه ويرحل مع جيش الإحتلال من كل شبر من الأرض الفلسطينية المحتلة بالحرب العدوانية في 5 حزيران 67.

ودعت الجبهة، السلطة الفلسطينية، واللجنة التنفيذية، إلى وقف الرهان على مشاريع هي أقرب إلى الوهم، كإحياء الرباعية الدولية التي أثبتت فشلها بعد أن أفرغتها السياسات الأميركية من مضمونها وأحالتها إلى الموت السريري، كما دعت الجبهة السلطة واللجنة التنفيذية الإنتقال إلى الفعل الميداني، باستكمال «التحلل» من الإتفاقات الموقعة مع إسرائيل، وفي مقدمة ذلك سحب الإعتراف بها، رسمياً وإبلاغ المحافل الدولية بذلك، وإعلان مد الولاية القانونية والسيادية الفلسطينية على كامل الأرض الفلسطينية المحتلة بحدود 4 حزيران 67، وإعلان الوجود الإسرائيلي العسكري والإستيطاني عدواناً على السيادة الوطنية، وإطلاق سراح المقاومة الشعبية بتحريرها من السقف المنخفض الذي تصر السلطة واللجنة التنفيذية على رسمه لها، وتوفير الغطاء السياسي لكل أشكال المقاومة الشاملة، بكل الأساليب المتوفرة، بعد أن أثبتت أن الضغط الدولي على أهميته، لم يرتقِ حتى الآن، للأسف، إلى عامل لجم للسياسة الإسرائيلية التي مازالت تقوم على العدوان، في انتهاك فظ لقرارات الشرعية الدولية وتجاهل وقح لإرادة المجتمع الدولي.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق