اليوم الجمعة 26 إبريل 2024م
عاجل
  • الخارجية الفرنسية: محادثات مقترحات التهدئة بين لبنان وإسرائيل حققت تقدما
  • مراسلنا: شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال منطقة السوارحة غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
  • مراسلنا: إطلاق نار كثيف يستهدف حاجز سالم العسكري غرب جنين
  • مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة سلواد شرق #رام_الله وتقوم بإطلاق النار تجاه المواطنين
  • إعلام الاحتلال: سيارة بن غفير اجتازت الإشارة الحمراء ما تسبب في حادث سير أدى لانقلابها
الخارجية الفرنسية: محادثات مقترحات التهدئة بين لبنان وإسرائيل حققت تقدماالكوفية البسوس: فشل المفاوضات في التوصل لاتفاق تهدئة سببها تعنت نتنياهو وإصراره على اجتياح رفحالكوفية مراسلنا: شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال منطقة السوارحة غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مراسلنا: إطلاق نار كثيف يستهدف حاجز سالم العسكري غرب جنينالكوفية «الهيئة المستقلة»: المجتمع الدولي مطالب باتخاذ خطوات بشأن التحقيق في المقابر الجماعيةالكوفية ياغي: محاولات أمريكية ومصرية لتجنب اجتياح رفح والتوصل لهدنة وصفقة تبادلالكوفية حرب: الجهود المصرية متواصلة لوقف إطلاق النار والتوصل لصفقة تبادل رغم عدم جدية الاحتلالالكوفية حويل: حكومة الاحتلال المتطرفة تعبر عن فشلها من خلال انتهاكاتها في المسجد الأقصىالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة سلواد شرق #رام_الله وتقوم بإطلاق النار تجاه المواطنينالكوفية إعلام الاحتلال: سيارة بن غفير اجتازت الإشارة الحمراء ما تسبب في حادث سير أدى لانقلابهاالكوفية أردوغان: قيم الغرب بشأن حرية التعبير تتهاوى حين يتعلق الأمر بإسرائيلالكوفية إعلام الاحتلال: انقلاب مركبة "بن غفير" أثناء ذهابه لمكان تنفيذ عملية الطعن في مدينة الرملة المحتلةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 203 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تحلق على ارتفاعات منخفضة في سماء مدينة رفحالكوفية مراسلتنا: الاحتلال يعيق وصول المصلين إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعةالكوفية مراسلتنا: الاحتلال يعتدي على المصلين على أبواب الأقصى في اليوم الرابع لعيد الفصح العبريالكوفية مراسلتنا: الاحتلال يمنع آلاف المصلين من الوصول للمسجد الأقصى ويغلق شوارع رئيسيةالكوفية مراسلتنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في بلدة ميدون بمنطقة البقاع الغربي في لبنانالكوفية الهيئة المستقلة: المجتمع الدولي مطالب بالتحرك لإنفاذ القانون الدولي والعدالةالكوفية الهيئة المستقلة: هناك أطفال قضوا بسبب سوء التغذية ونقص الدواءالكوفية

باحث في شئون الأسرى: 2018 عام تشريع الجريمة بحق الأسرى وتجريم نضالهم المشروع

09:09 - 19 ديسمبر - 2018
الكوفية:

غزة/ قال، الباحث المختص بشؤون الأسرى، الأسير المحرر عبد الناصر فروانة، إن حصاد عام 2018 لم يكن قاسياً فقط، أو مؤلماً فحسب. بل كان خطيراً على واقع ومستقبل الحركة الوطنية الأسيرة.

وأضاف، أن حصاد العام المنصرم كان بالنسبة للأسرى، قاسياً ومؤلماً وخطيراً، وأن أخطر ما شهده العام 2018 كان تشريع الجرائم والانتهاكات بحق الأسرى والمعتقلين وتجريم نضالهم المشروع، في إطار سعيها لتشويه مشروعية كفاح الشعب الفلسطيني. الأمر الذي أدى إلى توسيع الجريمة، وارتفاع وتيرة الانتهاكات، في تحدي سافر ومعلن لأبسط قواعد القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان.

وأوضح فروانة: أن كافة مكونات النظام السياسي في دولة الاحتلال شاركوا خلال العام 2018 في مناقشة واقرار مجموعة من القرارات والقوانين التي تهدف إلى تضييق الخناق على الأسرى وتشريع الانتهاكات والجرائم بحقهم.

كما وان العام المنصرم شهد محاولات اسرائيلية حثيثة للمساس بالمكانة القانونية والسياسية للأسرى والإساءة الى هويتهم النضالية وكفاحهم المشروع، بما يخدم رواية الاحتلال الرامية إلى تقديمهم للعالم على أنهم مجرمين وقتلة وإرهابيين واياديهم ملطخة بالدماء، ولا يستحقون الحياة، وليسوا مناضلين ومقاومين يدافعون عن حقوق شعبهم.

ورأى فروانة: أن مهمة الكل الفلسطيني، يجب أن تتركز خلال العام القادم على البعدين، الاعلامي والقانوني، بما يكفل فضح تلك الانتهاكات والجرائم وتناقضها السافر للقانون الدولي والاتفاقيات الدولية. وعلى الجانب الآخر العمل على تعزيز المكانة القانونية للأسرى والمعتقلين، والحفاظ على هويتهم السياسية والنضالية والدفاع عن مشروعية كفاحهم، في إطار حماية مشروعية النضال الوطني الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي.

واعتبر فروانة: بأن الخطوة الأولى في هذا الاتجاه تقضي بالتوجه إلى محكمة العدل الدولية (لاهاي) لاستصدار رأي استشاري قانوني حول المكانة القانونية للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين. على قاعدة أن ما يُسمى، في عالم اليوم، بالعدالة الدولية تقضي بحق الشعوب في تقرير مصيرها على أرضها. وكل ما يتعارض مع ذلك هو باطل وجائر ويستحق المقاومة. وإن لكل شعب الحق في أن يسعى لطرد أي قوة تحتل وطنه. وإن هذا الحق في النضال، يُسمى أصحابه (محاربو الحرية)، لانتزاع الحرية والسلام.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق