اليوم الاحد 24 نوفمبر 2024م
تطورات اليوم الـ 415 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية إصابتان في استهداف طائرة مسيّرة (كواد كابتر) مواطنين بمنطقة الزنة شرقي خانيونس جنوب قطاع غزةالكوفية لبنان.. 12 شهيدًا بمجزرة إسرائيلية في "شمسطار"الكوفية "ألماس".. حزب الله يستنسخ الصواريخ الإسرائيليةالكوفية مستوطنون يعتدون على مواطنين بمسافر يطا جنوب الخليلالكوفية شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مدخل قرية المصدر وسط قطاع غزةالكوفية تشكيلة ترامب للمناصب في إدارته الرئاسية – طالع الأسماءالكوفية 6 شهداء في غزة وخانيونس وتدمير مسجد بالنصيراتالكوفية شهداء وجرحى بقصف الاحتلال مجموعة من المواطنين قرب مدخل قرية المصدر وسط قطاع غزةالكوفية أبو عبيدة يعلن مقتل أسيرة إسرائيلية في شمال قطاع غزةالكوفية دعوة للجنائية الدولية لطلب مساعدة "الإنتربول" للقبض على نتنياهو وغالانتالكوفية إصابات بقصف الاحتلال مركبة في مدينة صور، جنوب لبنانالكوفية لمعاينة مواقع المستوطنات - تفاصيل دخول زعيمة حركة استيطانية إلى غزةالكوفية جيش الاحتلال يطلق قنابل دخانية بشكل كثيف غرب مخيم النصيراتالكوفية أوستن يتحدث مع كاتس بشأن اتفاق مع لبنان يضمن هذا الأمرالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف محيط دوار أبو شريعة في حي الصبرة جنوب مدينة غزةالكوفية 120 شهيدا و205 مصابين في 7 مجازر جديدة بقطاع غزةالكوفية طيران الاحتلال يشن غارتين على منطقة قاع القرين جنوب شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزةالكوفية قصف إسرائيلي بالقنابل الحارقة على محيط بلدة المنصوري في قضاء صور جنوبي لبنانالكوفية "شؤون الكنائس" تدعو لاقتصار عيد الميلاد على الشعائر الدينيةالكوفية

عليان: الاحتلال فشل في أسرلة المدينة المقدسة.. والنيران لا تزال مشتعلة في المسجد الأقصى

13:13 - 22 أغسطس - 2021
الكوفية:

متابعات: وصف القيادي في حركة فتح رأفت عليان، جريمة إحراق المسجد الأقصى، قبل 52 عامًا بـ "النكراء".
وقال في تصريحات لوسائل إعلام عربية، "نتحدث عن مرور 52 عامًا على إقدام الاحتلال الإسرائيلي على إحراق المسجد الأقصى المبارك، وكان الهدف الاستراتيجي هو حرق تاريخ ومكانة وأرث الأمة العربية والإسلامية، فهم لا يريدون لهذا المشهد أن يبقى شاهدًا على عروبة وتاريخ المدينة المقدسة".
وأضاف، "بعد مرور 52 عامًا لم ينجح الاحتلال في أسرلة المدينة المقدسة"، مشيرًا إلى أن النيران ما زالت مشتعلة في المسجد الأقصى حتى لو اختلفت الأدوات والأساليب الإسرائيلية، في محاولة للسيطرة على المسجد الأقصى لتغير التاريخ والجغرافيا والديمغرافيا.
واستدرك القيادي بالقول، "إلا أن أبناء المينة المقدسة ما زالوا وحدهم فهم من أخمد النيران عام 1969، مع أبناء الشعب الفلسطيني الذين خرجوا على السياج الفاصل في قطاع غزة نصرة للقدس والمسجد الأقصى المبارك".
وأشار إلى أن الأولويات التي بدلتها القيادات والفصائل الفلسطينية، أوصلت إسرائيل إلى أن تتبجح في القدس وتهتدي على المسجد الأقصى، وتحفر الأنفاق، وتشجع عصابات المستوطنين اليومية لاقتحام المسجد الأقصى وتدنيسه، نتيجة ضعف المقاومة وغياب الرؤيا والاستراتيجية الوطنية لدى الفصائل والقيادة.
وختم بالقول، "على الفصائل الفلسطينية أن تصحوا وتدرك جيدًا بأن وجود الاحتلال دون مقاومة سيزيد من مطامع الاحتلال".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق