رثائي لك لا يصلح
العبارات المتكتمة التي كتبتها بلغة عربية فصيحة تفقد حزنها
وتتعثر، بلا معنى، في الفضول والبلاغة.
والصورة الوحيدة التي احتفظت بها،
التي تقف فيها وتشير بيدك إلى شيء خارج الإطار،
لا تفي بالحاجة.
رثائي لك يبدو مشغولاً بالصورة،
بيدك التي تشير
وبالشيء الذي لا أتذكره.