- جيش الاحتلال يدمر مربعات سكنية ببلدة المغراقة وسط قطاع غزة
- الدفاع المدني: انتشلنا 110 شهداء في اللحظة الأولى من انسحاب الاحتلال من مجمع ناصر الطبي في غزة
الخليل: اقتحم جنود الاحتلال منزل عائلة أبو عيشة، قرب قنطرة خزق الفار في قصبة السوق بالبلدة القديمة، وأجبروا عمال لجنة إعمار الخليل على وقف العمل داخل البيت، وأمروهم بترك البيت والمغادرة فوراً.
وأوضح مدير عام لجنة إعمار الخليل عماد حمدان، أن اللجنة لم تفاجأ بهذا المنع، خاصةً أنّ سلطات الاحتلال تشن حملة هوجاء بحق أعمال الترميم التي تنفذها اللجنة في المباني والبيوت التاريخية بالبلدة القديمة من المدينة، خاصة تلك المطلة على المنطقة المعلنة أنها منطقة أمنية مغلقة أو المحاذية لها.
وأضاف، أن ترك هذه البيوت التاريخية العريقة من دون ترميم أو صيانة لتواجه وحدها العوامل البيئية وعاتيات الزمن سيؤدي إلى هجرها وتلفها واندثارها، فتمتد إليها يد المستوطنين بالسرقة والتزوير والسلب والاستيلاء، كما حدث في العديد من البيوت الفلسطينية، خاصة الواقعة في المناطق المعلن عنها مناطق عسكرية مغلقة منذ عشرين عاماً.
جدير بالذكر، أن لجنة إعمار الخليل تعمل منذ ما يقرب من ربع قرن على الحفاظ على هذه البيوت والمعالم المعمارية التاريخية بترميمها وصيانتها وإعادة تأهيلها بالسكان، بالرغم مما تتعرض له أطقمها الفنية والميدانية من مضايقات، كاعتقال العمال والاعتداء عليهم، ووقف أعمال الترميم التي ينفذونها، أو منع إدخال المواد اللازمة لأعمال الترميم عبر الحواجز العسكرية.
الخليل: اقتحم جنود الاحتلال منزل عائلة أبو عيشة، قرب قنطرة خزق الفار في قصبة السوق بالبلدة القديمة، وأجبروا عمال لجنة إعمار الخليل على وقف العمل داخل البيت، وأمروهم بترك البيت والمغادرة فوراً.
وأوضح مدير عام لجنة إعمار الخليل عماد حمدان، أن اللجنة لم تفاجأ بهذا المنع، خاصةً أنّ سلطات الاحتلال تشن حملة هوجاء بحق أعمال الترميم التي تنفذها اللجنة في المباني والبيوت التاريخية بالبلدة القديمة من المدينة، خاصة تلك المطلة على المنطقة المعلنة أنها منطقة أمنية مغلقة أو المحاذية لها.
وأضاف، أن ترك هذه البيوت التاريخية العريقة من دون ترميم أو صيانة لتواجه وحدها العوامل البيئية وعاتيات الزمن سيؤدي إلى هجرها وتلفها واندثارها، فتمتد إليها يد المستوطنين بالسرقة والتزوير والسلب والاستيلاء، كما حدث في العديد من البيوت الفلسطينية، خاصة الواقعة في المناطق المعلن عنها مناطق عسكرية مغلقة منذ عشرين عاماً.
جدير بالذكر، أن لجنة إعمار الخليل تعمل منذ ما يقرب من ربع قرن على الحفاظ على هذه البيوت والمعالم المعمارية التاريخية بترميمها وصيانتها وإعادة تأهيلها بالسكان، بالرغم مما تتعرض له أطقمها الفنية والميدانية من مضايقات، كاعتقال العمال والاعتداء عليهم، ووقف أعمال الترميم التي ينفذونها، أو منع إدخال المواد اللازمة لأعمال الترميم عبر الحواجز العسكرية.