وكالات: انتعشت أعمال تجارة الألماس العالمية مرة أخرى، بعد سنوات طويلة من مرحلة الركود التي ازدادت مع انتشار جائحة كورونا.
وأصبحت المصانع في مدينة سورات الهندية، التي تعدُّ محرِّك صناعة الألماس، في أمس الحاجة إلى زيادة إنتاجها للدرجة التي يتمُّ فيها تعيين أمهر المتخصصين في التقطيع والتلميع بعروض تشمل زيادة في الأجور بنسبة 50%، وتقديم الطعام والمسكن مجاناً.
وحتى بعد ارتفاع الأسعار، تستعد شركة "ماينير دي بيرز" Miner De Beers لأكبر عملية بيع للألماس الخام منذ ثلاث سنوات، كما صرَّحت منافستها "آل روزا بي جيه إس سي" Alrosa PJSC هذا الأسبوع بأنَّها تتوقَّع استمرار التعافي لبعض الوقت.