اليوم الجمعة 19 إبريل 2024م
عاجل
  • مراسلنا: جرافات الاحتلال العسكرية تبدأ الانسحاب من مخيم نور شمس
  • مراسلنا: جرافات الاحتلال العسكرية تبدأ الانسحاب من مخيم نور شمس
  • مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف مدينة الزهراء وسط قطاع غزة
  • إعلام عبري: عائلات أسرى الاحتلال يغلقون شارعا رئيسيا يؤدي إلى القدس للمطالبة بصفقة تبادل
  • الهلال الأحمر : طواقمنا تتعامل مع إصابة بالرصاص خلال مواجهات بلدة عزون شرق قلقيلية
بيت لحم: إصابة 3 مواطنين بكسور إثر اعتداء الاحتلال عليهم على حاجز عسكريالكوفية مراسلنا: جرافات الاحتلال العسكرية تبدأ الانسحاب من مخيم نور شمسالكوفية مراسلنا: جرافات الاحتلال العسكرية تبدأ الانسحاب من مخيم نور شمسالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف مدينة الزهراء وسط قطاع غزةالكوفية إعلام عبري: عائلات أسرى الاحتلال يغلقون شارعا رئيسيا يؤدي إلى القدس للمطالبة بصفقة تبادلالكوفية الهلال الأحمر : طواقمنا تتعامل مع إصابة بالرصاص خلال مواجهات بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية خارجية الأردن: الاعتراف بالدولة الفلسطينية واجب على مجلس الأمنالكوفية خارجية عمان تدين الهجوم الإسرائيلي على أصفهانالكوفية الاحتلال يجدد قصفه لبلدات جنوب لبنانالكوفية الخارجية المصرية: قلقون من التصعيد بين إسرائيل وإيران ومستمرون بتكثيف اتصالاتنا لاحتواء التوترالكوفية قائد الجيش الإيراني: خبراؤنا يجرون تحقيقا بأبعاد حادث أصفهان وسيعلنون نتائجه لاحقاالكوفية "ستاندرد آند بورز" خفضت تصنيف ديون إسرائيل إلى "A+"الكوفية لافروف: روسيا نقلت إلى الجانب الإسرائيلي عبر القنوات الدبلوماسية عدم رغبة إيران في التصعيد الكوفية خارجية الإمارات: قلقون من استمرار التوتر بالمنطقة وندعو لمعالجة جذرية للصراعات والأزماتالكوفية  بايدن يبحث إرسال أسلحة جديدة بأكثر من مليار دولار لـ«إسرائيل»الكوفية أسير محرر من غزة يروي لـ«الكوفية» ظروف حصار عائلته واعتقالهم وأساليب الاحتلال بالتنكيل بهمالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تقصف بلدة بليدا جنوب لبنانالكوفية إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوب نابلسالكوفية مراسلنا: اشتباكات مستمرة بين المقاومين والاحتلال المقتحمة لمخيم نور شمس في طولكرمالكوفية حزب الله: استهدفنا التجهيزات التجسسية في موقع بياض بليدا وحققنا إصابة مباشرةالكوفية

خط التماس مع "إسرائيل" في الجولان يلتهب بهتافات مؤيدة للأسد

10:10 - 07 أكتوبر - 2018
(سانا- رويترز)
الكوفية:

الجولان: شهد كلا طرفي خط التماس بين "إسرائيل" وسوريا في منطقة الجولان المحتلة احتفالات حاشدة بمناسبة الذكرى الـ45 لبدء حرب أكتوبر 1973 والانتصارات على الفصائل المسلحة في الجنوب السوري.

وفي بلدة مجدل شمس جنوبي خط التماس احتشد  الدروز المقيمون في هضبة الجولان المحتلة، اليوم السبت، حاملين أعلام سوريا وصور رئيسها، بشار الأسد، للاحتفال بذكرى حرب "الغفران"، كما تسميها إسرائيل، وبما يعتبرونه نجاحا في الحرب الأهلية السورية.

وردد حشد المشاركين الذين ارتدوا الملابس التقليدية السوداء والعمائم البيضاء هتافات وشعارات في مكبرات الصوت متعهدين بالولاء للأسد، وحياهم الجنود السوريون المرابضون على بعد مئات الأمتار في الجهة الأخرى من السياج الأمني.

وقال أحد المواطنين الدروز في المنطقة، إميل مسعود، البالغ 38 عاما والذي يعيش في ناحية مسعدة، في حديث لوكالة "رويترز"، إنهم احتشدوا "للاحتفال بالمراحل النهائية من الحرب... وللاحتفال مع شعبنا في سوريا بالمرحلة الأخيرة من النصر".

وفي الجانب الشمالي من خط التماس أقامت السلطات السورية وبمشاركة كثيفة من أبناء محافظة القنيطرة والجولان المحتل، في موقع عين التينة المشرف على بلدة مجدل شمس، مهرجانا خطابيا وشعبيا بمناسبة ذكرى حرب أكتوبر بعد انقطاع هذه الاحتفالات خلال الأعوام السابقة بسبب وجود المسلحين في المنطقة.

وأفادت وكالة "سانا" السورية الرسمية بأن المشاركين في المهرجان الذي نظمته إدارة محافظة القنيطرة "ثقة السوريين بتحرير كامل الجولان المحتل ورفع العلم الوطني فوق ثراه الطاهر".

وأكد المفتي العام لسوريا، أحمد بدر الدين حسون، حسب "سانا" أن "أبناء الجولان الصامدين المتشبثين بأرضهم وانتمائهم لوطنهم حطموا بمواقفهم الوطنية أحلام الصهاينة في إقامة كيان لهم على أرضنا".

بدوره، أكد عميد الأسرى السوريين والعرب في سجون إسرائيل، الأسير صدقي سليمان المقت، في رسالة وجهها للمشاركين تلاها شقيقه الأسير المحرر، بشر المقت، "مواصلة النضال ومقارعة المحتل حتى التحرير".

وكانت هضبة الجولان جزءا من سوريا قبل أن تستولي عليها إسرائيل في حرب عام 1967 وتضمها إلى أراضيها عام 1981 في إجراء لم يعترف به المجتمع الدولي.

وفي 6 أكتوبر 1973 أطلقت سوريا ومصر بالتعاون مع الأردن والعراق حربا واسعة ضد إسرائيل أطلق عليها لاحقا اسم حرب أكتوبر أو حرب الغفران واستمرت حتى 24 من الشهر ذاته.

وعلى الرغم من أن الأعمال القتالية، التي كبدت كلا الطرفين خسائر كبيرة بالأرواح والعتاد، لم تسفر عن تغييرات ملموسة على الأرض، إلا أن الانتصارات المحققة من قبل الجيوش العربية في بداية النزاع أدت إلى تداعيات سياسية كبيرة داخليا وإقليميا ودوليا.

ووقعت "إسرائيل" وسوريا بوساطة دولية في 1974 اتفاقًا نص على سحب القوات من منطقة منزوعة السلاح في هضبة الجولان وتفعيل نظام فك الاشتباك بين الجانبين.

وكان الإسرائيليون يرحبون في وقت من الأوقات بإعادة الجولان مقابل السلام مع سوريا، لكنهم في السنوات الأخيرة باتوا يقولون إن الحرب الدائرة في سوريا ووجود قوات إيرانية تدعم دمشق هناك يظهران الحاجة إلى الاحتفاظ بذلك الموقع الاستراتيجي.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق