اليوم الاثنين 29 إبريل 2024م
بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 206 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الإعلامي الحكومي: نطالب المجتمع الدولي بإدخال الفرق الهندسية وخبراء المتفجرات للتعامل مع مخلفات الاحتلال وإزالة خطرهاالكوفية مراسلنا: شهيد بقصف الاحتلال لمنزل بحي التفاح شرق مدينة غزةالكوفية مراسلنا: شهيد بقصف الاحتلال لمنزل بحي التفاح شرق مدينة غزةالكوفية الإعلامي الحكومي: نحذر من انفجار مخلفات الاحتلال في منازل الفلسطينيين لا سيما التي تكون على هيئة معلباتالكوفية الإعلامي الحكومي: نحو 10% من القذائف والقنابل التي ألقاها "جيش" الاحتلال لم تنفجرالكوفية جامعة كولومبيا: المفاوضات مع الطلاب لإنهاء اعتصامهم فشلتالكوفية جامعة كولومبيا: "لن نسحب الاستثمارات الإسرائيلية والمفاوضات مع الطلاب لإنهاء اعتصامهم فشلت"الكوفية أبو الغيط: مأساة غزة لا يمكن معالجتها إلا بمعالجة القضية الفلسطينية بإنهاء الاحتلالالكوفية رسالة رئيسة جامعة كولومبيا للطلاب المعتصمين: لن يتم سحب الاستثمارات الإسرائيليةالكوفية الهلال الأحمر: إصابتان برصاص قوات الاحتلال في بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية انقطاع شبكة الانترنت على مناطق واسعة في رفح جنوب القطاعالكوفية رئيسة جامعة كولومبيا في نيويورك: نحث المحتجين على فض اعتصامهم ونبحث عن حلول سريعة للأزمةالكوفية جنود في قوات المظلات طالبوا بتسريحهم لأسباب شخصيةالكوفية إعلام عبري: يجب على نتنياهو الكف عن التصريحات المتعلقة بالنصر الكاسح.. الحرب انتهتالكوفية صافرات الإنذار تدوي عند الحدود الشمالية مع لبنانالكوفية هرتسوغ: فيديوهات حماس عن الأسرى "المخطوفين" حرب نفسيةالكوفية تفاصيل المجهودات السرية لكشف مكان "المخطوفين" بغزةالكوفية ضوء أحمر من بايدن.. الرئيس الأمريكي تراجع عن دعم العملية البرية في رفحالكوفية توقعات بقبول حماس الصفقة الحالية للإفراج عن الأسرى "المخطوفين"الكوفية

دراسة: مستحضرات التجميل خطر جديد يهدد حياة المراهقين

13:13 - 12 سبتمبر - 2020
الكوفية:

متابعات: حذرت دراسة علمية أمريكية من التعرض لمجموعة من المواد الكيميائية، التي يشيع استخدامها في تغليف المواد الغذائية والأدوية ومستحضرات التجميل والعطور وبعض المستحضرات الصيدلانية، ربما تتسبب في حدوث اضطراب فرط الحركة مع نقص الانتباه عند المراهقين.

وفي تقرير لصحيفة الـ«ديلي ميل» البريطانية، اكتشف العلماء وجود صلة بين السلوك المرتبط باضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، الذي يشار إليه اختصارًا بـADHD، وبين المواد الكيميائية المسببة لاضطراب الغدد الصماء، بخاصة الفثالات، وهي عبارة عن أملاح وإسترات حمض الفثاليك، كملدّنات عادةً إلى البلاستيك لتحسين مرونته وشفافيته ومتانته وطول عمره.

ووفقًا لفريق العلماء الأميركي، فإن المواد الكيميائية المسببة للمشاكل تعمل مثل الهرمونات الاصطناعية، حيث تتداخل الفثالات بشكل خاص مع النشاط الطبيعي للأندروجين.

وتلعب هذه الهرمونات «الذكورية»، التي تشمل هرمون التستوستيرون والموجودة في جميع البشر، وإن كانت بكميات مختلفة، دورًا مؤثرًا في كل من سمات الذكور والتكاثر، وأضاف الباحثون أن النتائج أثبتت أيضا أن الذكور كانوا أكثر تأثرًا من الإناث اللاتي شاركن في التجارب.

من جانبها، كتبت عالمة الأوبئة جيسيكا شواف من كلية الطب بجامعة هارفارد، وزملاؤها في ورقتهم البحثية: «تُستخدم المواد الكيميائية المسببة لاضطرابات الغدد الصماء في مجموعة متنوعة من المنتجات الاستهلاكية مما يؤدي إلى التعرض لها في كل مكان».

وتشير نتائج الدراسة إلى أن التعرض لبعض هذه المواد الكيميائية، وخاصة بعض الفثالات، خلال فترة المراهقة ربما يرتبط بالسلوكيات المميزة لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.

كما أضافت بروفيسور شواف: «إن تحديد عوامل الخطر القابلة للتعديل للإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه له أهمية كبيرة للصحة العامة».

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق