اليوم الخميس 18 إبريل 2024م
عاجل
  • حزب الله: استهدفنا بالصواريخ تجمعا لجنود العدو الإسرائيلي في محيط مستعمرة حانيتا
  • المندوب الروسي لدى مجلس الأمن: الولايات المتحدة اعترضت على كل قرار لوقف إطلاق النار في غزة
  • حزب الله: قصفنا بالمدفعية موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة وحققنا إصابة مؤكدة
  • صافرات الإنذار تدوي في عرب العرامشة بالجليل الغربي خشية إطلاق صواريخ من لبنان
  • إطلاق نار من لبنان استهدف موقع للاحتلال في زبدين بمزارع شبعا المحتلة
  • صافرات الإنذار تدوي في 7 مناطق بالجليل الغربي للتحذير من تسلل مسيّرات
حزب الله: استهدفنا بالصواريخ تجمعا لجنود العدو الإسرائيلي في محيط مستعمرة حانيتاالكوفية المندوب الروسي لدى مجلس الأمن: الولايات المتحدة اعترضت على كل قرار لوقف إطلاق النار في غزةالكوفية توماس باخ يؤكد أن الأولمبية الفلسطينية هي المسؤولة عن إدارة الرياضة في فلسطينالكوفية وزيرة شؤون المرأة: نسعى إلى تجسيد شراكة حقيقية وجدّية مع مؤسسات المجتمع المدنيالكوفية الوزير حجاوي: القدس جوهر الصراع وتطوير الخدمات والبنية التحتية في محيطها صلب أولوياتناالكوفية حزب الله: قصفنا بالمدفعية موقع زبدين في مزارع شبعا اللبنانية المحتلة وحققنا إصابة مؤكدةالكوفية اتحاد المعلمين لدى "أونروا" في لبنان ينفذ اعتصاما دعما لغزةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في عرب العرامشة بالجليل الغربي خشية إطلاق صواريخ من لبنانالكوفية إطلاق نار من لبنان استهدف موقع للاحتلال في زبدين بمزارع شبعا المحتلةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في 7 مناطق بالجليل الغربي للتحذير من تسلل مسيّراتالكوفية اجتماع أمريكي إسرائيلي اليوم لبحث هجوم رفحالكوفية الصحة: الاحتلال ارتكب 7 مجازر ضد العائلات في غزة راح ضحيتها 71 شهيدا و106 مصابينالكوفية عضو كنيست: نعمل كل يوم من أجل بناء "الهيكل"الكوفية كتائب الأقصى: قصفنا تجمعات جنود العدو المتواجدة في محور "نتساريم"الكوفية ممثل فلسطين بمجلس الأمن: نشكر جميع الدول التي اعترفت بدولة فلسطينالكوفية ممثل فلسطين بمجلس الأمن: من يعطل قرار منحنا عضوية كاملة لا يساعد في تعزيز فرص السلام في منطقتناالكوفية ممثل فلسطين بمجلس الأمن: من حقنا الحصول على عضوية كاملة بقرار دولي لا عبر المفاوضاتالكوفية ممثل فلسطين بمجلس الأمن: منح فلسطين العضوية الكاملة من شأنه أن يرفع جزءا من الظلم التاريخيالكوفية ممثل فلسطين بمجلس الأمن: منذ 1988 أبدت قيادتنا الاستعداد لإنهاء الصراع وقدمت تنازلات تاريخيةالكوفية ممثل فلسطين بمجلس الأمن: الشعب الفلسطيني كان دوما ضحية أحداث وقرارات دوليةالكوفية

بتوجيه خاص من أردوغان.. وثائق جديدة تكشف تجسس أنقرة على معارضي أردوغان في الخارج

13:13 - 09 مايو - 2020
الكوفية:

متابعات: كشفت وثائق سرية حصل عليها موقع "نورديك مونيتور" السويدي عن أنشطة مراقبة غير قانونية وجمع معلومات نفذتها أجهزة الاستخبارات التركية في أوروبا والأمريكتين وأفريقيا وآسيا الوسطى.

وأعدت الوثائق وكالة حكومية سرية تأسست عام 2016 بتوجيه خاص من أردوغان، وتعمل تحت مظلة مديرية الأمن العام.

وأوضحت مراجعة الوثائق إلى أن جواسيس أتراك كانوا يجمعون بنشاط معلومات استخباراتية في عدة دول، هي: الولايات المتحدة، وكندا، وألمانيا، والمملكة المتحدة، وبلجيكا، وإيطاليا، وهولندا، واليونان، والنرويج، ورومانيا، والبرازيل، وأنجولا، وجنوب أفريقيا، ومصر، والعراق، وأوزباكستان، وباكستان، وقيرغيزستان.

كما أشارت إلى أن المعلومات الاستخباراتية التي تم جمعها بشأن منتقدي الحكومة في تلك الدول أرسلت إلى إدارة تختص بمكافحة الجرائم ضد الأمن القومي، وهي إدارة خاصة تأسست في 12 مايو/أيار عام 2016 بالعاصمة أنقرة.

وطلب أردوغان شخصيًا تأسيس الإدارة وحصلت على تصديق خلال اجتماع للحكومة ترأسه رئيس الوزراء حينها أحمد داود أوغلو، ولم تكشف السجلات الحكومية الرسمية عن اسم الإدارة الجديدة، وبدلًا من ذلك، اكتفت بالإشارة إليها باعتبارها واحدة من أربع إدارات جديدة تأسست داخل مديرية الأمن.

وأوردت الوثائق أسماء الأشخاص الذين حددت الاستخبارات التركية موقعهم وتتبعتهم ورصدتهم، ويبدو أن العملاء الأتراك كانوا أكثر نشاطًا في الولايات المتحدة وألمانيا واليونان، إذ كان لديهم مزيد من الأسماء المدرجة باعتبارها قيد المراقبة أكثر من الدول الأخرى.

وعثر على خطاب من بين الوثائق السرية يتبين من صياغته أن السلطات التركية كانت قلقة بشأن تسربها.

 

وفي الخطاب، الذي يعود تاريخه لـ8 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2018، شدد أيهان آي نائب رئيس إدارة الشرطة في أنقرة على معاونيه بالتعامل بحرص مع المعلومات، مشددًا على ضرورة مشاركة المعلومات بناء على "الحاجة لمعرفتها" و"عدم مشاركتها مع أي أشخاص أو وكالات غير مخولين بالأمر".

كما طلب منهم مراجعة البروتوكولات لضمان أمن المعلومات أثناء اتخاذ إجراءات ضد الأشخاص الموجودين على الأراضي الأجنبية.

ويبدو أن حكومة أردوغان كانت قلقة بشأن التداعيات المحتملة حال كشف تلك الوثائق وأرادت التأكد من عدم تسريبها.

ويعتقد أن الأشخاص الذين طالتهم ذراع حكومة أردوغان بالخارج تابعون لحركة رجل الدين التركي فتح الله غولن الذي تزعم أنقرة مسؤوليته عن انقلاب فاشل عام 2016.

والمدرجة أسماؤهم بالوثائق عرضة للاعتقال حال العودة إلى تركيا والحرمان من الخدمات القنصلية في سفاراتها، ومصادرة أصولهم استنادًا إلى اتهامات ملفقة تتعلق بالإرهاب.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق