اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024م
عاجل
  • الطواقم الطبية تتمكن من انتشال 4 شهداء من منطقة مصبح شمال رفح جنوب القطاع
الاحتلال يعتقل مواطنين من قرية قراوة بني زيد شمال غرب رام اللهالكوفية الطواقم الطبية تتمكن من انتشال 4 شهداء من منطقة مصبح شمال رفح جنوب القطاعالكوفية هآرتس تنتقد تفاخر حكومة الاحتلال: يشعر مواطنينا بعدم الأمانالكوفية الاحتلال يهدم غرفة زراعية في دير دبوان شرق رام اللهالكوفية الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال القدس المحتلةالكوفية أبرز عناوين الصحف المحلية الصادرة اليوم الإثنينالكوفية تطورات اليوم الـ 416 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مجلس الأمن يعقد جلسة اليوم حول القضية الفلسطينيةالكوفية لليوم الـ 64.. الاحتلال يواصل قصف قرى ومدن لبنانالكوفية مراسل الكوفية: قصف مدفعي عنيف يستهدف غربي النصيراتالكوفية قصف مدفعي على مناطق شمال غرب قطاع غزة محيط منطقة الصفطاويالكوفية مصابون بقصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة الجرو بحي الشجاعية شرقي مدينة غزةالكوفية الهلال الأحمر: 13 إصابة جراء سقوط صاروخ اعتراضي على عدة منازل في مخيم طولكرمالكوفية الاحتلال يعتقل 3 مواطنين من بيتونيا والمغير قضاء رام اللهالكوفية 35 شهيدًا و94 مصاباً في 4 مجازر إسرائيلية بغزةالكوفية تطورات اليوم الـ 415 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية صفارات الإنذار تدوي في عكا وحيفا وبمستوطنات بالضفةالكوفية غانتس يدعو للعمل بقوة ضد أصول الحكومة اللبنانيةالكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال في الفندقومية جنوب جنينالكوفية الاحتلال يصادر 52 ألف دونم بالضفة خلال العام الجاريالكوفية

أردوغان وإتهامه لدحلان لهو تدخل سافر في الشأن الفلسطيني ضمن سياسة المحاور الذي يقودها ؟!!

13:13 - 01 نوفمبر - 2019
د . عبد الحميد العيلة
الكوفية:

لا زالت تركيا تمارس سياسة المحاور القذرة والتدخل في شؤون الكثير من الدول العربية مثل جمهورية مصر العربية والإمارات والسعودية واليمن وفلسطين وليبيا وكأنها ولية أمر هذه الدول والحقيقة الذي لا يعرفها البعض أن السلوك الأردوغاني لا ينم إلا عن أطماع توسعية عثمانية متهماً الأخرين بالإرهاب وهو من يمارس الإرهاب على شعبه وعلى الأخرين والأمثلة على ذلك واضحة بشهادة منظمة العفو الدولية فتركيا سباقة في ممارسة الإرهاب وقتلوا وهجروا ملايين الأرمن كما ساهم أرهابهم في مقتل مئات الألاف من العرب والأكراد والسوريين والعراقيين بدم بارد والمشهد ما زال حياً في الهجوم على الأراضي السورية وإحتلال مساحات واسعة منها بالتعاون مع الشريك الأمريكي الوفي تحت شعار حماية الحدود التركية رغم أنهم من أدخل عشرات الآلاف من الإرهابيين من كل الجنسيات لسوريا وساهموا في قتل الآلاف من الأبرياء واليوم تتدخلون في الشؤون الفلسطينية باتهام وزير خارجية تركيا للقائد محمد دحلان بأنه مول جماعة فتح الله غولن في عملية الإنقلاب دون أي دليل وهذا ليس بجديد بل إتهموه سابقاً بأنه المسؤول عن مقتل خاشقجي ومسؤول عن المجموعات الإرهابية في سيناء وهذا كله كذب وإفتراء ..

وأنتم من أعدم فلسطيني بريئ في سجونكم تحت التعذيب بحجة أنه من أتباع دحلان لهو قمة الإرهاب الجسدي الممنهج .. إستخدمتم كل وسائل الضغط والترغيب على الرئيس السوداني المخلوع البشير وإقامة قاعده عسكريه في جزيره سودانية على البحر الأحمر لإستفزاز مصر والسعودية وما هي المصلحة التركية من وراء هذه القاعدة في خاصرة الوطن العربي لكن كل ما تقومون به هو أطماع توسعية وتدخل في الشؤون العربية والأخطر أن السياسة الأردوغانية تدعي الديمقراطية داخل تركيا فلماذا لم يقبل أردوغان بنتائج الإنتخابات الأولى لبلدية إسطنبول وهي مسقط رأسه وأعاد الإنتخابات ومني بخساره مضاعفة ..

ليعلم الجميع أن السجون التركية تعج بمئات الألاف من معتقلي الرأي وجلهم من الصحفيين والإعلاميين والأكادميين ناهيك عن إغلاق الآلاف من المؤسسات التعليمية والثقافية فهذه هي الديمقراطية التي يتشدق بها أردوغان وصدق المثل الشعبي فيه ( اللي بيته من زجاج ما يرمي الناس بالطوب ) وعلينا أن نذكر من يدافع عن نظام أردوغان الذي يعتبره داعماً للقضية الفلسطينية فأين هذا الدعم شبعنا شعارات براقة حول الدفاع عن القدس فماذا قدم للقدس سوى الشعارات الكاذبة فالعلاقات التجارية والعسكرية مازالت قائمة بين الكيان الصهيوني وتركيا .

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق