اليوم الجمعة 19 إبريل 2024م
عاجل
  • مراسلنا: انقطاع التيار الكهربائي عن مناطق في مخيم نور شمس شرق طولكرم
  • مراسلنا: جرافات الاحتلال تشرع بهدم المحال التجارية في ساحة مخيم نور شمس شرق طولكرم
مراسلنا: انقطاع التيار الكهربائي عن مناطق في مخيم نور شمس شرق طولكرمالكوفية مراسلنا: جرافات الاحتلال تشرع بهدم المحال التجارية في ساحة مخيم نور شمس شرق طولكرمالكوفية الأردن: المجتمع الدولي يدعم حل الدولتين الذي تقوضه إسرائيلالكوفية جرافة الاحتلال تشرع بهدم وتجريف في منطقة النادي بمخيم نور شمس شرق طولكرمالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة المغير برام اللهالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة دوما جنوب شرق نابلسالكوفية الصين: إقامة دولة فلسطينية مستقلة حق لا يخضع لأي مساوماتالكوفية أبو الغيط: الفيتو الأمريكي أعاق إرادة دولية لمنح فلسطين عضوية كاملة بالأمم المتحدةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 196 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الجزائر والأردن والبرازيل يبحثون سبل وقف العدوان على غزةالكوفية "حشد": فيتو الإدارة الأمريكية ضد عضوية فلسطين بالأمم المتحدة يكشف أكاذيبها بشأن حل الدولتينالكوفية فيديو | الاحتلال يقتحم مدينة دورا جنوب الخليلالكوفية كتائب الشهيد أبو علي مصطفى تستهدف تحشدات العدو شرق المحافظة الوسطى برشقة صاروخيةالكوفية قوات الاحتلال تحاصر منزلا في بلدة المغير وتطالب أحد الشبان بتسليم نفسه عبر مكبرات الصوتالكوفية تعزيزات عسكرية جديدة برفقة جرافة لهدم المنازل باتجاه مخيم نور شمسالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تشن غارة على محيط شركة الكهرباء وسط القطاعالكوفية اشتباكات مسلحة عنيفة بين مقاومين وقوات الاحتلال المقتحمة لمخيم نور شمس في حي المنشيةالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على شمال النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مواجهات بين المواطنين وقوات الاحتلال في بلدة المغير برام اللهالكوفية فيديو | الاحتلال يقتحم مخيم نور شمس وسط اشتباكات مسلحةالكوفية

تيسير خالد: تشكيل لجان لمتابعة الانتخابات العامة "مضيعة للوقت"

18:18 - 16 أكتوبر - 2019
الكوفية:

رام الله: أكد تيسير خالد، عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحريرالفلسطينية، عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين أن الجبهة حريصة على إجراء الانتخابات الفلسطينية في الضفة الفلسطينية والقدس وقطاع غزة، وشدد على ضرورة إجرائها لأنها حق للمواطن الفلسطيني، حرم منه على امتداد سنوات طويلة.

وقال خالد اليوم الأربعاء، أن أحد المداخل الرئيسية لإنهاء الانقسام هو العودة إلى الممارسة الديمقراطية التي تعيد الحالة الفلسطينية إلى طبيعتها، أما أن يبقى هذا الوضع على ما هو عليه، فمن شأنه أن يعمق أزمة الانقسام ويبقى المستفيد الوحيد منه على كل حال أعداء الشعب الفلسطيني وخاصة الادارة  الأمريكية والاحتلال الإسرائيلي.

واعتبر أن تشكيل لجان من أجل متابعة الانتخابات أو غيرها "مضيعة للوقت" فإحالة ملف الانتخابات إلى لجان تتابع الامر مع لجنة الانتخابات المركزية فهذا فعلا مضيعة وقت، ونحن لا ننصح أن يجرب البعض ما كنا جربناه على امتداد السنوات الماضية وخاصة في العامين الاخيرين، فقد تشكلت لجان عدة كانت مدخلا لإضاعة الوقت كلجنة العشرين التي انبثقت عن المجلس المركزي في دورة انعقاده منتصف آب 2018 او لجنة متابعة وقف العمل بالاتفاقيات التي تم التوقيع عليها مع الجانب الاسرائيلي والتي تشكلت في ضوء قرار اجتماع القيادة وقف العمل بالاتفاقيات والذي انعقد نهاية تموز الماضي وغير ذلك من اللجان، فتجربتنا مع تشكيل وعمل اللجان تجربة سيئة.

وتابع خالد موضحا صحة المثل الشائع، إذا أردت أن تقتل فكرة جيدة وصائبة، أحلها إلى لجان، ومثل هذا العمل يجب أن نضعه جانباً وتحديدا في أمر حق المواطن في الممارسة الديمقراطية بما في ذلك المشاركة في الانتخابات على مختلف المستويات وفي جميع المجالات والميادين ، فذلك حق ديمقراطي للمواطن، وهذا الحق حرم منه المواطن الفلسطيني على امتداد سنوات طويلة، ويجب أن يعود هذا الحق إلى أصحابه، مشيراً إلى أن الممارسة الديمقراطية، هي أساس الحكم إذا غابت دخلنا في مطبات سياسية كبيرة.

وأكد أن هناك حاجة لإجراء الانتخابات "انتخابات برلمانية ورئاسية ومجلس الوطني الفلسطيني"، مبيّناً أنه ليس بالضرورة أن تتم بالتزامن، لكن من الضروري ان نتفق على مواعيد محددة لإجراء هذه الانتخابات من أجل النجاح والوصول للهدف، لا ان نترك الامور مفتوحة على الزمن.

وقال خالد، من أجل ذلك نحن بحاجة إلى حوار وطني على أعلى المستويات للبحث في كيفية مشاركة الجميع أو من  يرغب في المشاركة في هذه الانتخابات ، لافتاً إلى ضرورة توفير ضمانات فعلية لجميع الذين يريدون المشاركة في الانتخابات ونأمل ان نتفق على ذلك وان نتفق أيضا  أن المشاركة حق للجميع وأن أحدا لا يملك الحق في تعطيلها . يمكن لهذه القوة السياسية او تلك مقاطعة الانتخابات لاعتبارات توضحها للجمهور ولكن ليس من حق أحد تعطيل الانتخابات او فرض فيتو او شروطا تعجيزية عليها.

وبحسب خالد، فإن ميدان الاتفاق على هذا كله هو حوار وطني على أعلى المستويات يقوده الأخ الرئيس أبو مازن ويشارك فيه أعضاء اللجنة التنفيذية ورئيس المجلس الوطني الفلسطيني والامناء العامون لفصائل العمل الوطني وشخصيات مستقلة، مؤكداً أن هذا هو الاطار الوحيد الذي يمكن من خلاله أن نصل إلى تفاهمات تمكننا من اجراء الانتخابات في الضفة الغربية والقدس وقطاع غزة.

وكان الرئيس عباس، أعلن عن الدعوة لإجراء انتخابات عامة، أمام منصة الجمعية العامة للأمم المتحدة، كما أعلن عن تشكيل لجنتين واحدة من التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والاخرى من اللجنة المركزية لحركة فتح، للحوار مع الفصائل، فيما كلف لجنة الانتخابات المركزية للبدء بالمشاورات وبالإجراءات.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق