- العدل الدولية: على إسرائيل توفير الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية دون عوائق
- مستشارة الأمم المتحدة: يجب محاسبة المسؤولين عن عرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة
متابعات: قررت سلطات الاحتلال، فجر اليوم الأحد، الإفراج عن الأسير الفلسطيني ميلاد خطيب، من سكان بلدة مجد الكروم، في الشمال الفلسطني المحتل عام 1948، بعد قضاء 7 سنوات داخل السجون "الإسرائيلية".
وكان الاحتلال أدان الأسير المحرر خطيب بـ"الاتصال بعميل أجنبي والتخطيط لتقديم المساعدة للعدو في زمن الحرب وتقديم المساعدة لمنظمة غير قانونية".
وأطلقت مصلحة السجون الإسرائيلية، سراح الخطيب فجرًا، بدون إبلاغ عائلته، منعًا للحضور واستقابله، في حين شدّدت سلطات الاحتلال على ذويه في البلدة بعدم تنظيم أية فعاليات احتفالية للأسير، والاكتفاء باستقبال المهنئين في منزل العائلة، في الوقت الذي كان يُخطط فيه الأهل لإقامة مهرجانٍ احتفاءً بتحرر نجلهم.