اليوم الثلاثاء 23 إبريل 2024م
عاجل
  • أبو عبيدة: ما يسمى بالضغط العسكري لن يدفعنا إلا للثبات على مواقفنا والحفاظ على حقوق شعبنا وعدم التفريط فيها
  • أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته وضع قواعد جديدة وأربك حسابات العدو، ونحن ندرك مدى تأثيره.
  • أبو عبيدة: نقدر كل جهد عسكري وشعبي انضم إلى طوفان الأقصى ونخص جبهات القتال في لبنان واليمن والعراق
  • أبو عبيدة: أولى الجبهات بالمقاومة هي جبهة الضفة الغربية ونحيي كل شبر من ضفتنا الحرة الأبية
  • أبو عبيدة: لا يزال العدو عالقا في رمال غزة
  • أبو عبيدة: 200 يوم ومقاومتنا في غزة راسخة رسوخ جبال فلسطين
  • أبو عبيدة: ما يسمى بالضغط العسكري لن يدفعنا إلا للثبات على مواقفنا والحفاظ على حقوق شعبنا وعدم التفريط فيها
  • أبو عبيدة: المقاومة ستظل أمينة على تضحيات شعبنا ونحن نحمل آلامه وآماله
  • أبو عبيدة: هذا العدو الذي سحقنا كبريائه خلال 60 دقيقة في 7 أُكتوبر، لم يستطع تحقيق أي شيء خلال 200 يوم.
  • أبو عبيدة: الكرة في ملعب من يعنيه الأمر من جمهور العدو لكن الوقت ضيق والفرص قليلة
  • أبو عبيدة: سيناريو رون آراد ربما يكون السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى العدو في غزة
  • أبو عبيدة: نقدر كل جهد عسكري وشعبي ونخص جبهات لبنان واليمن والعراق
  • أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته وضع قواعد جديدة وأربك حسابات العدو، ونحن ندرك مدى تأثيره.
  • أبو عبيدة: العدو يحاول التنصل من كل وعوده في المفاوضات ويريد كسب المزيد من الوقت
  • أبو عبيدة: لن نتنازل عن الحقوق الأساسية لشعبنا وعلى رأسها الانسحاب ورفع الحصار وعودة النازحين إلى ديارهم
أبو عبيدة: ما يسمى بالضغط العسكري لن يدفعنا إلا للثبات على مواقفنا والحفاظ على حقوق شعبنا وعدم التفريط فيهاالكوفية أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته وضع قواعد جديدة وأربك حسابات العدو، ونحن ندرك مدى تأثيره.الكوفية أبو عبيدة: نقدر كل جهد عسكري وشعبي انضم إلى طوفان الأقصى ونخص جبهات القتال في لبنان واليمن والعراقالكوفية أبو عبيدة: أولى الجبهات بالمقاومة هي جبهة الضفة الغربية ونحيي كل شبر من ضفتنا الحرة الأبيةالكوفية أبو عبيدة: لا يزال العدو عالقا في رمال غزةالكوفية أبو عبيدة: 200 يوم ومقاومتنا في غزة راسخة رسوخ جبال فلسطينالكوفية أبو عبيدة: ما يسمى بالضغط العسكري لن يدفعنا إلا للثبات على مواقفنا والحفاظ على حقوق شعبنا وعدم التفريط فيهاالكوفية أبو عبيدة: المقاومة ستظل أمينة على تضحيات شعبنا ونحن نحمل آلامه وآمالهالكوفية أبو عبيدة: هذا العدو الذي سحقنا كبريائه خلال 60 دقيقة في 7 أُكتوبر، لم يستطع تحقيق أي شيء خلال 200 يوم.الكوفية أبو عبيدة: الكرة في ملعب من يعنيه الأمر من جمهور العدو لكن الوقت ضيق والفرص قليلةالكوفية أبو عبيدة: سيناريو رون آراد ربما يكون السيناريو الأوفر حظا للتكرار مع أسرى العدو في غزةالكوفية أبو عبيدة: نقدر كل جهد عسكري وشعبي ونخص جبهات لبنان واليمن والعراقالكوفية أبو عبيدة: رد إيران بحجمه وطبيعته وضع قواعد جديدة وأربك حسابات العدو، ونحن ندرك مدى تأثيره.الكوفية أبو عبيدة: العدو يحاول التنصل من كل وعوده في المفاوضات ويريد كسب المزيد من الوقتالكوفية أبو عبيدة: لن نتنازل عن الحقوق الأساسية لشعبنا وعلى رأسها الانسحاب ورفع الحصار وعودة النازحين إلى ديارهمالكوفية الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة: الاحتلال يحاول لملمة صورته منذ السابع من أكتوبرالكوفية أمريكا التي لا تستحق زعامة العالمالكوفية لا يمكن العودة إلى ما قبل 7 أكتوبرالكوفية مقابلة الرئيس مع وفا … بداية تغيير أم بقاء القديم على قدمه؟‎الكوفية خيار نتنياهو للرهائن..أمواتا وليس أحياءا !الكوفية

موقف أميركي لم يتطور

18:18 - 15 أغسطس - 2019
حمادة فراعنة
الكوفية:

من ريغان 1982، حتى ترامب أكثر من خمسة وثلاثين عاماً تطور خلالها الموقف الأميركي خلال ولايات كلينتون وبوش الابن وأوباما، ومن ثم تراجع ضد التوازن وعدم احترام حقوق الشعب الفلسطيني كما أقرتها قرارات الأمم المتحدة، وها هو موقف الحزب الجمهوري يتراجع ويبقى أسيراً لبرنامج ومشروع الاستعمار التوسعي الإسرائيلي بنهجه اليميني المتطرف والديني المتشدد.

منذ خطاب ريغان يوم الأول من أيلول سبتمبر 1982، حتى إعلان دونالد ترامب يوم 6/12/2017، أن القدس الموحدة عاصمة للمستعمرة الإسرائيلية ونقل سفارة بلاده من تل أبيب إليها، كأول خطوة عملية من خطوات صفقة القرن كمشروع سياسي لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي لمصلحة تثبيت شرعية الاحتلال بما حصل عليه واستطاع تحقيقه وفرض شرعية خرائط التوسع بما تشمل القدس ومستوطنات الضفة الفلسطينية والغور والجولان حتى جنوب لبنان.

من «مباردة سلام أميركية لشعوب الشرق الأوسط «التي أطلقها ريغان عام 1982 إلى مبادرة « صفقة العصر «التي بدأ ترامب تنفيذها بسلسلة إجراءات تستهدف القدس واللاجئين وشطبهما عن جدول أعمال أي مفاوضات محتملة، إلى تطويق منظمة التحرير وتجفيف مواردها، وإضعاف سلطتها الوطنية، وعقد ورشة المنامة الاقتصادية يوم 25/6/2019، ترويجاً للشق الاقتصادي لمضمون مبادرته، تتلاقى السياسة الأميركية، وتواصل عملها في دعم وإسناد احتلال فلسطين، ومنع أهلها من النضال، ووضع العراقيل أمام استعادة حقوقهم

في مبادرة عام 1982، رسم ريغان خطته على سبعة مبادئ بنى عليها الحل الذي يقترحه وهي:

1– الأمن الذي تتطلع إليه إسرائيل - المستعمرة، لا يمكن تحقيقه إلا من خلال سلام حقيقي.

2– أن التطلعات السياسية للشعب الفلسطيني مرتبطة إرتباطاً لا ينفصم بحق إسرائيل – المستعمرة في مستقبل أمن.

3– إسرائيل – المستعمرة، حقيقة واقعة وراسخة وشرعية داخل المجتمع الدولي.

4– إن السلام والعدل لا يمكن تحقيقهما إلا عن طريق المفاوضات المباشرة والمنصفة والشاقة.

5– لإسرائيل – المستعمرة حق الوجود وراء حدود أمنة يمكن الدفاع عنها.

6- لا عودة إلى حدود ما قبل عام 1967، 7– إن قضية الفلسطينيين أكثر من مسألة لاجئين».

واستناداً إلى هذه المبادئ وضع الرئيس ريغان سياسته من ثمانية نقاط لبلوغ الحل من وجهة نظره وأبرز ما فيها : «إقامة حكم ذاتي كامل للفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة. لا يمكن تحقيق السلام عن طريق إقامة دولة فلسطينية مستقلة في هاتين المنطقتين (أي في الضفة الفلسطينية وقطاع غزة). كما لا يمكن تحقيقه عن طريق ممارسة إسرائيل – المستعمرة، سيادتها أو سيطرتها الكاملة على الضفة الغربية وقطاع غزة. الولايات المتحدة لن تؤيد إقامة دولة فلسطينية في الضفة والقطاع، ولن تؤيد ضمها أو السيطرة الكاملة عليها من جانب إسرائيل – المستعمرة. بقاء مدينة القدس غير مجزأة إلا أن وضعها النهائي يجب أن يتقرر بالتفاوض.

هذه السياسة التي وضعها ريغان للولايات المتحدة في تعاملها مع طرفي الصراع ، ولكن تطور الأحداث والنضال الفلسطيني على الأرض وفي الميدان ، وخاصة في عهد إسحق رابين على خلفية الانتفاضة عام 1987 غير محتوى الموقف الأميركي استناداً للموقف الإسرائيلي الذي تطور استجابة لمعطيات النضال الفلسطيني وهو الأساس والباقي توابع مساندة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق