اليوم السبت 12 إبريل 2025م
عاجل
  • الدفاع المدني بغزة: طواقمنا تتوجه لاستهداف منزل لعائلة "كحيل" في شارع النخيل بمنطقة الشعف شرقي مدينة غزة
تطورات اليوم الـ 26 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الدفاع المدني بغزة: طواقمنا تتوجه لاستهداف منزل لعائلة "كحيل" في شارع النخيل بمنطقة الشعف شرقي مدينة غزةالكوفية تجدد القصف المدفعي على حي الزيتون والتفاح شرقي مدينة غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تستهدف المناطق الشرقية لمدينة غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة جوية شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية قصف مدفعي يستهدف غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية: "محمود خليل يكره الولايات المتحدة وما تمثله لذا ينبغي أن يكون ترحيله خبرا سارا"الكوفية طائرات الاحتلال تشن غارات جوية بالتزامن مع قصف مدفعي يستهدف حي النصر والسلام شمال مدينة رفحالكوفية جيش الاحتلال ينفذ عمليات نسف مباني سكنية شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية الاحتلال يفرج عن 10 أسرى من قطاع غزة في حالة صحية صعبة للغايةالكوفية 11 شهيدا جراء غارات الاحتلال على خان يونس ورفح جنوب قطاع غزةالكوفية ما الذي يريده الاحتلال من استمرار الحرب على غزة؟الكوفية الشارع الفلسطيني ينتظر خبرا هاما من القاهرة.. فما هو؟الكوفية الإسرائيليون يحرضون على قتل جميع سكانها.. ما هي "مدن المعاصي" في التوراة؟الكوفية خطر حقيقي يهدد منظمة التحرير الفلسطينية.. فما هو ؟الكوفية هل يكتب النجاح لمفاوضات القاهرة بشأن وقف إطلاق النار في غزة؟الكوفية جيش الاحتلال ينسف منازل سكنية شمال مدينة رفح جنوب قطاع غزةالكوفية قطاع غزة يدخل مرحلة المجاعة الحقيقية بفعل الحصار الإسرائيليالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها تجاه الأهالي جنوبي خانيونس جنوب قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تلقي قنابل إنارة شرقي حي التفاح شرقي مدينة غزةالكوفية

الإعلام تحت النار.. حين يصبح الصحفي هدفًا

18:18 - 07 إبريل - 2025
لمياء حاتم عثمان
الكوفية:

في الحروب، يُفترض أن يكون الصحفي عين الحقيقة التي تنقل ما يحدث على الأرض، لكنه في غزة بات هدفًا مباشرًا للنيران، لا فرق بينه وبين أي مدني آخر. ومع استمرار العدوان، تحوّل العمل الصحفي من مهنة لنقل المعلومة إلى مخاطرة يومية قد تنتهي بفقدان الحياة.

منذ بداية العدوان الأخير على غزة، استُهدف العشرات من الصحفيين بشكل مباشر، ما أدى إلى استشهاد عدد منهم أثناء تأديتهم لواجبهم المهني، رغم ارتدائهم السترات والخوذ المخصصة للصحفيين، والتي تميزهم بوضوح عن المدنيين والعسكريين.

المصور الصحفي أحمد الكحلوت يقول: "نُخاطر بحياتنا حتى لا يبقى العالم أعمى عن الحقيقة. نحن لا نحمل سلاحًا، بل نحمل الكاميرا والقلم، ومع ذلك نُقتل بدم بارد".

وقد أظهرت الصور التي تناقلتها وسائل الإعلام المحلية والدولية حجم الدمار والخطر الذي يواجهه الصحفيون أثناء تغطيتهم للقصف في الأحياء السكنية والمناطق الحدودية. كما أن بعض المؤسسات الإعلامية تعرضت للقصف المباشر، مما أدى إلى توقفها عن العمل.

الإعلام في غزة أصبح جزءًا من معركة الوجود، ليس فقط في نقل الحدث بل في إثبات الرواية الفلسطينية أمام العالم. وعندما يُستهدف الصحفي، فإن ذلك لا يعني فقط إسكات صوت، بل طمس حقيقة وكتم صرخة شعب بأكمله

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق