اليوم السبت 12 إبريل 2025م
عاجل
  • شهيد ومصابون في قصف إسرائيلي استهدف مواطنين في شارع الثلاثيني بمدينة غزة
  • قوات الاحتلال تحتجز طاقما صحفيا وتعتدي عليه أثناء عمله وسط مدينة جنين
شهيد ومصابون في قصف إسرائيلي استهدف مواطنين في شارع الثلاثيني بمدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تحتجز طاقما صحفيا وتعتدي عليه أثناء عمله وسط مدينة جنينالكوفية شهداء ومصابون إثر استهداف الاحتلال لمواطنين في مدينة غزة ودير البلحالكوفية بلدية رفح: ضم المدينة للمنطقة الأمنية باطل ولن يصنع شرعيةالكوفية ارتفاع عدد الأسيرات في سجون الاحتلال إلى 29الكوفية رئيس كولومبيا يدعو "ترامب" لإيقاف حرب الإبادة على غزةالكوفية الحرب الإسرائيلية تكبد الزراعة اللبنانية خسائر بـ 704 ملايين دولارالكوفية اضطراب الأسواق يُكبد النفط خسائر جديدةالكوفية ارتفاع عدد الأسيرات في سجون الاحتلال إلى 29الكوفية تطورات اليوم الـ 26 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية "المجلس العالمي للتسامح" يرحب بنية فرنسا الاعتراف بالدولة الفلسطينيةالكوفية شهداء ومصابون إثر استهداف الاحتلال لمواطنين في مدينة غزة ودير البلحالكوفية 150 جنديا ينضمون لرافضي الحرب في الجيشالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنا شرق نابلسالكوفية مصطفى يبحث مع وزير خارجية البوسنة سبل الاستفادة من الخبرات في إعمار غزةالكوفية "كاتس" يعلن ضم رفح بالكامل للمنطقة الأمنية بعد السيطرة على محور موراجالكوفية بلدية رفح: ضم المدينة للمنطقة الأمنية باطل ولن يصنع شرعيةالكوفية اجتماع "أميركي- إيراني" حول البرنامج النووي في سلطنة عُمانالكوفية اجتماع "أميركي- إيراني" حول البرنامج النووي في سلطنة عُمانالكوفية جيش الاحتلال يعلن اكتمال تطويق رفح بجنوب غزةالكوفية

جماعات الهيكل تُروج لذبح "القربان" داخل المسجد الأقصى

16:16 - 05 إبريل - 2025
الكوفية:

متابعات: نشر العضو البارز في جماعات "الهيكل" المزعوم، أرنون سيغال، صورة بتقنية الذكاء الاصطناعي تظهر وزير الأمن القومي في حكومة الاحتلال، المتطرف إيتمار بن غفير، وهو يحمل "قربان الفصح".

ونوهت مواقع إعلامية إسرائيلية وشبكات التواصل الاجتماعي التي تداولت الصورة إلى أن هذا التصميم يأتي ضمن التهديدات التي تطلقها مجموعات المستوطنين عشية "عيد الفصح التوراتي" في الأيام القليلة المقبلة داخل المسجد الأقصى المبارك.

وتصر جماعات "الهيكل" المتطرفة على ربط "عيد الفصح" بالمسجد الأقصى، رُغم أن مناسبته مرتبطة بما قالوا إنه "نجاة بني إسرائيل من فرعون رفقة سيدنا موسى عليه السلام"، وتحشد أنصارها قبل حلوله كل عام لتنفيذ اقتحامات جماعية لساحاته.

ويُعد ذبح "قربان الفصح" هو الطقس الذي لم تقم به الجماعات اليهودية حتى الآن، وتطمح لأدائه داخل أسوار الأقصى كل عام؛ لما يمثله من رمزية إحياء "الهيكل" المزعوم.

وعلى مدار عدة سنوات سابقة كانت جماعات الهيكل تقيم تجارب "ذبح القربان" في مناطق مختلفة محيطة بالمسجد الأقصى، حتى اقتربت منه تدريجيا.

وكانت المرة الأولى التي يتم فيها ذبح القربان عام 2015 في قرية لفتا المهجرة على بعد كيلومترات من المسجد الأقصى. وفي عام 2016 ذُبح القربان في منطقة بالقرب من جبل الطور.

وفي عام 2017 تمت عملية الذبح داخل البلدة القديمة عند كنيس الخراب. أما في عام 2018 فجرت طقوس القربان عند السور الجنوبي على مسافة صفر من الأقصى. وفي عام 2019 أقيمت طقوس الذبح على سطح أحد المباني المطلة على المسجد المبارك.

وقال المختص بشؤون المسجد الأقصى، محمد الجلاد، في تصريحات صحفية سابقة، إن الجماعات اليهودية تريد بذبحها للقربان تحقيق أمرين؛ أولًا الإحياء المعنوي لهيكلهم المزعوم، وثانيًا الانتقال خطوة إلى الأمام على طريق تهويد "الأقصى"، وفرض وقائع جديدة لصالح اليهود.

يُشار إلى أن أكثر من حاخام يهودي قد صرحوا بأنه "لن يمنعهم أي شيء من تقديم القربان". بينما تقدِّم شرطة الاحتلال تسهيلات كثيرة في اقتحام المسجد الأقصى، وأداء الطقوس التوراتية التي تستفز مشاعر المسلمين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق