اليوم الجمعة 21 مارس 2025م
طائرات الاحتلال تشن غارات محيط برج أبو مرقة غرب مدينة رفحالكوفية إطلاق نار كثيف من آليات الاحتلال جنوب شرقي مخيم المغازيالكوفية غزة تحت القصف.. الاحتلال يجبر المواطنين على النزوح مجدداالكوفية هل تحمل حماس مفاجآت للتحالف الأمريكي الإسرائيلي في مفاوضات غزة؟الكوفية طائرات الاحتلال تشن غارات على رفح جنوب قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على خان يونسالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على مدينة غزةالكوفية خطة إسرائيلية لتقسيم غزة وتهجير سكانها.. هل تطبق على أراض الواقع؟الكوفية أهارون باراك: إسرائيل تنزلق نحو حرب أهليةالكوفية بث مباشر | تطورات اليوم الرابع من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مصادر يمنية: عدوان أمريكي يستهدف بـ 6 غارات منطقة الفازة في مديرية التحيتا بمحافظة الحديدةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل شاباً خلال اقتحام ضاحية ذنابة شرق طولكرمالكوفية الاحتلال يقتحم ضاحية اكتابا بطولكرمالكوفية قوات الاحتلال تقتحم ضاحية اكتابا بطولكرمالكوفية مدفعية الاحتلال المتمركزة شرقي مدينة غزة تطلق قذائفها باتجاه المناطق الشمالية من القطاعالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة قراوة بني زيد غرب مدينة رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة قراوة بني زيد غرب مدينة رام اللهالكوفية الاحتلال يقتحم قرية كفر عين شمال مدينة رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر عين شمال مدينة رام اللهالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة تفوح غرب مدينة الخليلالكوفية

ساوثغيت للإنجليز: علموا أولادكم الإيمان والتحمل

13:13 - 19 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: طالب السير غاريث ساوثغيت، المدير الفني للمنتخب الإنجليزي لكرة القدم السابق، بتعليم الشباب في بريطانيا الإيمان والقدرة على التحمل، مستشهداً بتجاربه في كرة القدم.

وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي إيه ميديا) أن مدرب المنتخب الإنجليزي السابق سار على نهج المؤلفين المشهورين، والممثلين، ورواد الأعمال، وأفراد العائلة المالكة في إلقاء محاضرة ريتشارد ديمبلبي السادسة والأربعين في جامعة لندن.

وتحت عنوان «اللعبة الجميلة: بناء الإيمان والقدرة على التحمل لدى الجيل الأصغر»، سخَّر ساوثغيت المحاضرة لوصف كيف أن مسيرته بصفته لاعباً ومدرباً قد شكَّلت نظرته للمجتمع.

وكان ساوثغيت (54 عاماً) قد استقال من منصبه بصفته مديراً فنياً للمنتخب الإنجليزي بعد خسارته أمام إسبانيا في نهائي بطولة أمم أوروبا التي أقيمت الصيف الماضي، بعد أن قضى 8 سنوات في تدريب الفريق.

وقال: «الليلة، أودُّ التحدث عن ركلتي جزاء مختلفتين للغاية، يفصلهما أكثر من عقدين من الزمن، ولكنهما مرتبطتان بخاصيتين أقوى بكثير من كرة القدم».

وأضاف: «هذه الصفات هي التي ساعدتني عندما كنت محبطاً، وأعطتني الاستقرار في النجاح، ومنحتني هدفاً وسط ضجيج الحياة العامة. إنها صفات يحتاج إليها الجميع، صغيراً وكبيراً، في كل يوم من أيام حياتهم. إنها الإيمان والمرونة».

وبدأ بركلة الجزاء التي أهدرها في «يورو 1996»، والتي أنهت آمال إنجلترا في الوصول للنهائي، وقال إن هذا الأمر كان يطارده دائماً، ووصف ساوثغيت كيف تعلم ونضج من هذه التجربة الصعبة.

وجعل تغيير ثقافة وصورة منتخب إنجلترا أولويته الكبرى بعد توليه المنصب، ورأى الفرق عندما صعد إريك داير إلى نقطة الجزاء ليرسل إنجلترا إلى دور الثمانية بكأس العالم 2018.

وقال ساوثغيت: «في 1996، سرت 30 ياردة لنقطة الجزاء وأنا أثق بأنني سأضيعها. في 2018، سار إريك الـ30 ياردة نفسها، ولكنه مؤمن بأنه سيسجل».

وأشار إلى تأثير وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرين ونقص وجود القدوة الذكور في حياة الجيل الحالي من الشبان، بوصفه سبباً في «معاناتهم».

وأعرب عن اعتقاده بأن الشباب لم يحصلوا على فرصة كافية لتجربة الفشل وهم أطفال، وتطوير المرونة اللازمة للتغلب عليه.

وقال ساوثغيت: «مع إنجلترا، أعطينا أنفسنا أفضل فرصة للنجاح. ويجب أن نعطي شبابنا أيضاً أفضل فرصة للنجاح. هذه هي الرسالة التي نحتاج إلى تقديمها للشباب اليوم».

وأضاف: «لن يفوز كل الأشخاص بالبطولات، ولن يكون كل الأشخاص في القمة بمجالهم. لكن يمكن للجميع أن يعيشوا حياة يسعون فيها دائماً إلى الأفضل».

وأكد: «بهذه الطريقة سننشئ جيلاً شاباً، ومجتمعاً، وأمة نفخر بها جميعاً. أتطلع إلى القيام بأي دور يمكنني من المساعدة في تحقيق ذلك».

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق