اليوم الجمعة 21 مارس 2025م
عاجل
  • مدفعية الاحتلال تقصف وسط مدينة رفح جنوبي القطاع
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليل
الاحتلال يقتحم مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليلالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف وسط مدينة رفح جنوبي القطاعالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة الظاهرية جنوب الخليلالكوفية العفو الدولية تنتقد مخرجات قمة الاتحاد الأوروبي لشرعنتها الإبادة الإسرائيليةالكوفية عواصف سياسية في إسرائيل.. انشقاقات حادة بعد قرار العودة إلى الحرب على غزةالكوفية هل تشهد المنطقة مرحلة جديدة من المفاوضات بعد الهجوم الإسرائيلي الأخير؟الكوفية غزة في ألم جديد.. 15 شهيدًا في قصف إسرائيلي استهدف منزلًا مدنيًا بحي السلاطينالكوفية إعلان خطير من الاحتلال بشأن حرب الإبادة في غزةالكوفية الاحتلال يصعد حربه على صحفيي القدس بالاعتقال والإبعاد والتضييقالكوفية الأسرى معاناة مستمرة في سجون الاحتلال.. أمراض وتعذيب وتنكيلالكوفية نتنياهو يراهن على استمرارية حكمه حتى 2026.. ما هو سر الحرب المستمرة؟الكوفية الإعلام الحكومي: الشهداء من الأطفال والنساء والمسنين تجاوزت نسبتهم 70% من إجمالي عدد الضحاياالكوفية مكتب نتنياهو: رونين بار سيغادر منصبه كرئيس للشاباك في 10 أبريل أو عقب تعيين رئيس جديد للجهازالكوفية حماس تستنفر الضفة لمسيرات غضب غدًا الجمعةالكوفية إعلام الاحتلال: نتنياهو قال في جلسة الحكومة إنه توصل خلال المفاوضات إلى أن مدير الشاباك رونين بار غير ملائم لمنصبهالكوفية بث مباشر | تطورات اليوم الرابع من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الاحتلال يعيد اعتقال أسير محرر ويفرج عن آخرينالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف مناطق شرق مدينة غزةالكوفية تخبط داخل إدارة ترامب وأزمة في دولة الاحتلال.. فما القصة؟الكوفية

هآرتس: نتنياهو يكذب ولم يلتزم باتفاق وقف النار

12:12 - 19 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: اتهمت صحيفة هآرتس الإسرائيلية، رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بالكذب لتبريره استئناف حرب الإبادة على قطاع غزة برفض حركة حماس إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين لديها.

وقالت هآرتس في مقالها اليوم الأربعاء، إن نتنياهو دفع المطلوب لعودة وزير الأمن القومي المستقيل إيتمار بن غفير إلى الحكومة مقدما، “ولكن ليس من جيبه الخاص، بالطبع، بل من دماء 59 أسيرا (إسرائيليا) الذين قد يكون مصيرهم قد حُسم باستئناف الحرب..”.

وكانت حكومة الاحتلال صدقت بالإجماع، مساء أمس الثلاثاء، على عودة بن غفير وزيرا للأمن القومي بعد أن قدم استقالته في شهر يناير/ كانون الثاني الماضي عشية تصديق الحكومة على اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة.

وأضافت الصحيفة أن مكتب نتنياهو، زعم إن قرار الهجوم على القطاع تم بعد أن رفضت حماس مرارًا جميع العروض التي تلقتها من ويتكوف، والوسطاء، “لكن يجب أن يُقال بصوت عالٍ وواضح: هذا كذب. إسرائيل، وليس حماس، هي من انتهكت الاتفاق”.

وبينت هآرتس أن حكومة نتنياهو انتهكت أيضًا الالتزام بالانسحاب من محور صلاح الدين (ممر فيلاديلفيا)، وأوقفت إدخال المساعدات إلى غزة وأغلقت المعابر، وأوقفت الإمداد المحدود بالكهرباء للقطاع، وهذا يشكل خرقًا واضحًا لتعهد إسرائيل في الاتفاق.

ولفتت إلى أنه كان من المفترض أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في اليوم الـ16 من المرحلة الأولى التي كان من المقرر أن تنتهي بالإفراج عن جميع الأسرى المتبقين في غزة، لكن الحكومة الإسرائيلية هي التي رفضت ذلك.

وذكرت الصحيفة أن جميع العروض التي تلقّتها حماس من ويتكوف جاءت نتيجة رفض إسرائيل تنفيذ التزاماتها في الاتفاق، “لذلك، فإن محاولة تصوير رفض حماس لهذه العروض كسبب لاستئناف الحرب ليست سوى تلاعب كاذب. إسرائيل، وليس حماس، هي التي تمنع تنفيذ الاتفاق وإعادة الأسرى”.

وجاء في بيان مكتب نتنياهو أمس الثلاثاء، أن هدف الهجمات على غزة هو إعادة جميع الأسرى، “وهذا كذب آخر. الضغط العسكري يعرّض الأسرى والجنود للخطر، وكذلك سكان القطاع، ويدمّر ما تبقى منه”، وفق الصحيفة.

وتابعت أن نتنياهو تخلّى عن الأسرى لإنقاذ حكومته، مشيرة إلى أن صرخات الأسرى وعائلاتهم لا تهمّه ولا تهم أعضاء ائتلافه، المهم لديهم أن يكون هناك ميزانية.

وحذرت هآرتس من أن الضغط العسكري الذي تمارسه إسرائيل ضد حركة حماس يعرِّض أرواح الأسرى والجنود الإسرائيليين وسكان غزة أيضا للخطر، ويؤدي إلى تدمير ما تبقى من القطاع الفلسطيني.

ومطلع مارس/ آذار الجاري انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت حكومة الاحتلال من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، في خطوة تهدف إلى استخدام التجويع أداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها، فيما قطعت لاحقا الكهرباء.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق