اليوم الثلاثاء 18 مارس 2025م
عاجل
  • إيه بي سي عن مسؤول إسرائيلي: الهجوم الاستباقي سيستمر وسيتوسع إلى أبعد من الضربات الجوية
دروز سوريا في إسرائيل... الذاكرة المعلّقةالكوفية إيران و«المشاهد المؤلمة» وساعة القرارالكوفية الحرب خيار اليمين الإسرائيليالكوفية إيه بي سي عن مسؤول إسرائيلي: الهجوم الاستباقي سيستمر وسيتوسع إلى أبعد من الضربات الجويةالكوفية بالفيديو || الاحتلال يهدم "بَرَكسيْن" ويجرف أراضيَ زراعية شمال غرب أريحاالكوفية مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: إسرائيل تُسرّع ضم أجزاء من الضفةالكوفية مراسلنا: شهداء وإصابات في استهداف طائرات الاحتلال في محيط مستشفى الرنتيسي بمدينة غزةالكوفية نيويورك تايمز عن مسؤول إسرائيلي ودبلوماسيين: معبر رفح أغلق مع تجدد الغارات الإسرائيليةالكوفية الحوثيون يتعهدون بـ«تصعيد خطوات المواجهة» بعد الضربات الإسرائيلية على غزةالكوفية وزير الحرب الإسرائيلي: سنواصل القتال طالما لم تتم إعادة الرهائنالكوفية الإعلام العبري: نتنياهو يعتقد أن الحرب في غزة يجب أن تتغير وتشمل استهداف القيادات المدنيةالكوفية مراسلنا: 6 شهداء عقب قصف الاحتلال سيارة بمنطقة السلاطين في بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية القناة العبرية: المحكمة العليا ترفض التماسا ضد إقالة رئيس الشاباك رونين بارالكوفية 412 شهيدًا وأكثر من 500 مصاب في غارات إسرائيلية على قطاع غزةالكوفية البيت الأبيض: واشنطن تعلم مسبقا بهجمات «إسرائيل» على غزةالكوفية نزوح عشرات المواطنين من بيت حانون باتجاه جباليا شمال قطاع غزةالكوفية مراسلنا: الاحتلال يهدم بركسين وغرفة لخلايا الطاقة الشمسية في تجمع عرب المليحات غرب اريحاالكوفية "التعليم العالي" تُعلن نتائج الامتحان الشامل للدورة الشتوية 2025الكوفية الإعلامي الحكومي: 342 شهيدًا خلال 5 ساعات فقطالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ51الكوفية

تجدد الاشتباكات على حدود لبنان الشرقية

22:22 - 17 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: تجددت الاشتباكات بين الجيش السوري ومسلحي عشائر البقاع على الحدود اللبنانية – السورية في شمال مدينة الهرمل، بعد تعرض بلدة حوش السيد علي لقصف من الجانب السوري، بحسب ما أفادت الوكالة الوطنية للاعلام، ما استدعى رداً من الجيش اللبناني.

وكان هدوء حذر ساد قبل ظهر الاثنين بعد ليلة عنيفة من الاشتباكات بين الجيش السوري ومسلحي عشائر البقاع، وذلك على خلفية مقتل 3 عناصر من «هيئة تحرير الشام» في محيط ريف حمص.

الاشتباكات التي اندلعت مساء الأحد واستمرّت حتى فجر الاثنين، استُخدمت فيها الأسلحة المتوسطة والثقيلة؛ بما فيها قذائف المدفعية وراجمات الصواريخ. وأفادت معلومات ميدانية بأن «الجيش السوري استقدم تعزيزات عسكرية إلى الحدود مع لبنان وطالب بتسليم قاتلي عناصره؛ مما تسبّب في اندلاع المواجهات».

وهذا ما استدعى تدخل الجيش اللبناني الذي نفذ انتشاراً في منطقتَي الهرمل والقصر الواقعتين على الحدود السورية وذات الغالبية الشيعية الموالية لـ«حزب الله». كما ردّ الجيش اللبناني على مصادر النيران التي أتت من الجانب السوري.

ووفق المعلومات، فقد سقطت عشرات القذائف على المناطق اللبنانية المحاذية للحدود السورية، وسط تحليق لمسيّرات «شاهين» السورية على علو منخفض، خصوصاً فوق بلدتي الهرمل والقصر.

والاثنين، قال الجيش اللبناني في بيان له إنه «بعد مقتل سوريَّين وإصابة آخر عند الحدود اللبنانية - السورية في محيط منطقة القصر - الهرمل، نُقل الجريح إلى أحد المستشفيات للمعالجة، وما لبث أن فارق الحياة. على أثر ذلك، نفذ الجيش تدابير أمنية استثنائية، وأجرى اتصالات كثيفة حتى ساعات الصباح الأولى، وسلم بنتيجتها الجثامين الثلاثة إلى الجانب السوري».

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق