اليوم الثلاثاء 18 مارس 2025م
الاحتلال يستأنف حرب الإبادة بضوء أخضر أمريكي للانقلاب على اتفاق غزةالكوفية "الصحة": 237 شهيدا بغارات الاحتلال على قطاع غزةالكوفية إذاعة الاحتلال: "وفد التفاوض الإسرائيلي سيغادر الدوحة بعد استئناف العمليات العسكرية في غزة"الكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال محيط مسجد التوبة في حي الزهور شمال رفح جنوب قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال منازل لعائلة قريقع في شارع وادي العرايس بحي الشجاعية شرق مدينة غزةالكوفية إعلام الاحتلال: نتنياهو يطلب تأجيل شهادته أمام المحكمة اليوم بسبب تجدد القتال في غزةالكوفية طائرة مروحية إسرائيلية تقصف شرقي مخيّم المغازي وسط قطاع غزةالكوفية "الصحة": 236 شهيدا بغارات الاحتلال على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يستأنف حرب الإبادة على غزة.. 237 شهيدا وأكثر من 350 مصاباالكوفية شهداء ومصابون في استهداف شقة سكنية بمخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف شقة سكنية في عمارة حبوب بمخيم جباليا شمال غزةالكوفية شهيد جرّاء قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة عيد في مخيّم البريج وسط قطاع غزةالكوفية حالة الطقس اليوم الثلاثاءالكوفية 5 شهداء و10 مصابين جراء قصف للاحتلال استهدف عمارة العمري امام مدرسة الرافعي بجباليا البلد شمالي غزةالكوفية إعلام الاحتلال: "إسرائيل تجدد القتال في غزة دون ضغط أمريكي لإدخال المساعدات وهذا قد يساعد في الجهد الحربي"الكوفية شهداء ومصابون جرّاء قصف طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة حمدان في شارع حمد ببيت حانون شمالي قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال الإسرائيلي تقصف مدرسة دار الفضيلة شمال غربي مدينة رفحالكوفية دعوات لمسيرات غضب تنديدا باستئناف الحرب على غزةالكوفية مصابون بقصف طائرات الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين غربي بيت حانون شمالي قطاع غزةالكوفية "الصحة": 232 شهيدا بغارات الاحتلال على قطاع غزةالكوفية

استطلاع: 70 بالمئة من الإسرائيليين يرون إعادة الأسرى الهدف الأهم

10:10 - 17 مارس - 2025
الكوفية:

الأراضي المحتلة - خلص استطلاع للرأي، إلى أن نحو 70 بالمئة من الجمهور الإسرائيلي يرون أن الهدف الأهم الآن هو إعادة جميع الأسرى في قطاع غزة ، فيما رأى 23.3 بالمئة فقط أن "القضاء" على حركة حماس هو الهدف الأهم الذي ينبغي العمل لتحقيقه.

جاء ذلك في استطلاع جديد للرأي العام أجراه معهد "فاكتو إس آر" لصالح صحيفة "يسرائيل هيوم" التي نشرت نتائجه.

وحسب الاستطلاع، قال 68.8 بالمئة من الإسرائيليين إن الهدف الأهم الآن هو "إعادة جميع المختطفين"، مقابل 23.3 بالمئة قالوا إن الهدف الأهم هو "القضاء على حماس".

وفي السياق ذاته، قال 52.7 بالمئة من الجمهور الإسرائيلي إنهم يدعمون الانتقال إلى المرحلة الثانية من الصفقة، والتي تعني إعادة جميع الأسرى حتى لو كان الثمن بقاء حماس في السلطة وإنهاء الحرب.

في المقابل، قال 25.7 بالمئة إنهم يفضلون تمديد المرحلة الأولى، أي استمرار إطلاق سراح الأسرى على دفعات دون الإعلان عن إنهاء الحرب، بينما أعرب 13.6 بالمئة عن تأييدهم لـ"العودة إلى القتال المكثف في غزة".

وكشف الاستطلاع عن فجوة كبيرة بين أنصار الائتلاف الحاكم والمعارضة بشأن مسألة سبب عدم تقدم إسرائيل إلى المرحلة الثانية في الصفقة مع حماس.

وبينما تعتقد أغلبية مطلقة في المعارضة (61.6 بالمئة) أن السبب هو اعتبارات سياسية لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والخوف من حل الحكومة، فإن 4.6 بالمئة فقط من مؤيدي الائتلاف الحكومي يتفقون مع هذا القول، ويعزون التأخير بالأساس إلى "انتهاكات حماس والرغبة في تدميرها قبل نهاية الحرب".

وتبدو الفجوة بين المعسكرين ملحوظة أيضا في مسألة تحديد أولويات أهداف الحرب، ففي المعارضة، يرى 86.6 بالمئة أن عودة الأسرى هي الأولوية القصوى، بينما في الائتلاف تؤيد أغلبية طفيفة 48.8 بالمئة عودة الأسرى كهدف رئيسي، مقابل 42.4 بالمئة يؤيدون تدمير حماس.

ولا يزال 59 أسيرا محتجزا لدى حماس في غزة، بينما يقدّر الجيش الإسرائيلي مقتل 35 منهم.

وقبل أسبوعين انتهت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة التي استمرت 42 يوما، فيما تنصلت إسرائيل من الدخول في المرحلة الثانية وإنهاء الحرب.

ويريد نتنياهو تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني 2025، للإفراج عن أكبر عدد ممكن من الأسرى الإسرائيليين في غزة، دون تقديم أي مقابل لذلك أو استكمال الاستحقاقات العسكرية والإنسانية المفروضة في الاتفاق خلال الفترة الماضية، وذلك إرضاء للمتطرفين في حكومته.

في المقابل، تؤكد حركة "حماس" التزامها بتنفيذ الاتفاق، وتطالب بإلزام إسرائيل بجميع بنوده، داعية الوسطاء إلى الشروع فورا في مفاوضات المرحلة الثانية، التي تشمل انسحابا إسرائيليا من القطاع ووقفا كاملا للحرب.

وبدعم أمريكي، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.

ومع انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف النار، أغلقت إسرائيل مجددا جميع المعابر المؤدية إلى غزة، لمنع دخول المساعدات الإنسانية، وأوقفت الكهرباء عن محطة تحلية المياه في غزة في خطوات تهدف إلى استخدام التجويع كأداة ضغط على حماس لإجبارها على القبول بإملاءاتها.

كما تهدد إسرائيل بإجراءات تصعيدية أخرى، من بينها الاغتيالات، وصولا إلى استئناف حرب الإبادة الجماعية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق