اليوم السبت 22 مارس 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تعتقل 3 شبان خلال اقتحام بلدة يعبد جنوب غرب مدينة جنين
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبد جنوب غربي جنين
قوات الاحتلال تعتقل 3 شبان خلال اقتحام بلدة يعبد جنوب غرب مدينة جنينالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة يعبد جنوب غربي جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبد جنوب غربي جنينالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة نابلسالكوفية طائرات الاحتلال الحربية تجدد غاراتها العنيفة على مدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية الاحتلال يبلغ جميع أهالي "حارة المقاطعة " بطولكرم بإخلاء منازلهم بحد أقصى الساعه 12 مساءالكوفية حماس: تدمير الاحتلال المستشفى الوحيد لعلاج السرطان عمل سادي يعكس همجيتهالكوفية سيناريوهان لا ثالث لهما يحددان مستقبل قطاع غزةالكوفية بث مباشر | تطورات اليوم الخامس من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على طولكرم ومخيميها لليوم 55 على التواليالكوفية حماس: نتنياهو يفشل المفاوضات لتحقيق مصالحه السياسيةالكوفية 12 عملا مقاوما بالضفة خلال 48 ساعةالكوفية الخارجية الأمريكية: أولويتنا وقف القتال وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزةالكوفية منسقة أممية: قلقون بشدة إزاء استئناف الأعمال العدائية في غزةالكوفية مسؤول أممي: على إسرائيل ضمان سلامة الموظفين الأمميين بغزةالكوفية غوتيريش: توسع الاستيطان الإسرائيلي يهدد قيام دولة فلسطينيةالكوفية بيان ألماني فرنسي بريطاني يدعو لوقف إطلاق النار في غزةالكوفية مندوب فلسطين بمجلس الأمن: الاحتلال يتبع سياسة القتل الجماعيالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف غربي بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية

مقترح إسرائيلي جديد لتجميد مؤقت للحرب وتسهيل صفقة الأسرى

13:13 - 10 فبراير - 2025
الكوفية:

تل أبيب: وسط الحديث عن مفاوضات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى، والخشية من عدم نجاحها، نظرا لبنودها التي لا تعجب نتنياهو، بدأت أفكار بديلة في الظهور بافتراض أن نتنياهو لن يستسلم ولن يوافق على إعلان وقف الحرب أو وقف إطلاق النار الدائم في الانتقال إلى المرحلة ب، فإن الأطراف المختلفة، بما في ذلك المسؤولين العسكريين ، يحاولون إيجاد حل وسط.

في ذات السياق، أعلنت صحيفة معاريف العبرية، بدلاً من الانتقال من المرحلة أ إلى المرحلة ب، يجري طرح خيار "مرحلة وسيطة تُبقي على العمليات العسكرية دون إعلان رسمي لنهاية الحرب، بهدف تأمين إطلاق سراح أكبر عدد ممكن من الاسرى الإسرائيليين قبل تفاقم الأزمة أو انهيار المحادثات.

ويطلق البعض على الحل الناشئ اسم "نبض رمضان"، وهو نوع من الاتفاق المؤقت الذي سيشكل جسراً بين المرحلة (أ) والمرحلة (ب) من الاتفاق، وسيحدث خلال شهر رمضان، للسماح للأطراف بالمرور بالعيد في سلام.

وبالنسبة لنتنياهو فإن هذا من شأنه أن يساعد في كسب الوقت وتمديد المرحلة التي من المفترض أن يصل إليها وقف إطلاق النار الدائم.

وفقاً للتقديرات فإن حماس سوف تطالب بالتعويض في شكل الإفراج المبكر عن الاسرى الثقيلين، وربما أيضاً زيادة وتسريع المساعدات الإنسانية.

لكن لا يبدو فرص تحقيق تلك "النبضة الوسيطة" أو "النبضة الجسرية" بين المرحلة أ والمرحلة ب عالية في الوقت الراهن.

وتابع، أن هناك من داخل المؤسسة العسكرية في اسرائيل من يؤيد هذا الجهد انطلاقا من مصلحة واضحة في مواصلة إنقاذ الاسرى الأحياء بأي ثمن وبأي وسيلة.

بينما لا يزال نتنياهو خائفا من سقوط حكومته. وهو يعلم أن ممارسة "المنفى الطوعي" التي يروج لها ترامب تفقد زخمها بسرعة، حيث أصبح وبشكل متزايد أنها غير واقعية ومن غير المرجح أن تحدث في المستقبل المنظور.

من جهتها قالت حركة حماس أنها تدرك أن نتنياهو لا ينوي الذهاب إلى المرحلة الثانية، التي اشترطها باستسلام حماس الكامل، وحكومة مختلفة في غزة، ونزع سلاح المقاومة، وترتيبات أمنية أخرى، ولكنها غير واقعية. بحسب الصحيفة العبرية.

أما على الصعيد الدولي، تثير رؤية ترامب جدلاً واسعًا، إذ يروج لحل يتجاوز غزة ليطال توازنات المنطقة بأكملها، من خلال ضغوط على الأردن ومصر عبر التلويح بترحيل الفلسطينيين. ومع ذلك، يرى البعض أن هذا الطرح قد يكون مجرد ورقة ضغط لدفع إسرائيل نحو تسوية أسرع.

وأشارإلى أن وراء هذا العرض نية معقدة وشريرة، لتخدير اليمين في إسرائيل بوعود كاذبة بالترانسفير القسري الطوعي بحيث لا يكون هناك خيار سوى التوقيع على صفقة الاسرى وممارسة ضغوط شديدة على الدول العربية حتى يصبحوا أكثر مرونة في مطالبهم من إسرائيل.

حتى لو أعلن نتنياهو عن انتهاء الحرب، وهو الشرط لتوقيع المرحلة الثانية، فإنه ينوي انتهاك وقف إطلاق النار بمجرد إطلاق سراح جميع الاسرى الإسرائيليين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق