اليوم الاثنين 20 يناير 2025م
عاجل
  • قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت تجاه منازل المواطنين في بلدة الفندق شرق قلقيلية
  • الأمم المتحدة: 915 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة أمس الاثنين
  • إعلام الاحتلال: المستوطن قتل بنيران شرطي "إسرائيلي" عن طريق الخطأ
  • إعلام الاحتلال: مقتل مستوطن وإصابة آخر بعد إطلاق النار تجاههما قرب قلقيلية وجيش الاحتلال يفحص تفاصيل الحادثة
قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت تجاه منازل المواطنين في بلدة الفندق شرق قلقيليةالكوفية الأمم المتحدة: 915 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة أمس الاثنينالكوفية إعلام الاحتلال: المستوطن قتل بنيران شرطي "إسرائيلي" عن طريق الخطأالكوفية إعلام الاحتلال: مقتل مستوطن وإصابة آخر بعد إطلاق النار تجاههما قرب قلقيلية وجيش الاحتلال يفحص تفاصيل الحادثةالكوفية مستوطنون يتجمهرون شرق رام الله بالضفةالكوفية فيديو|| خرق واضح للهدنة.. الاحتلال يعدم طفلا ويصيب آخر وسط مدينة رفحالكوفية الاحتلال يحكم حصاره على مدينة أريحا ويواصل إغلاقهاالكوفية فيديو|| الاحتلال ينفذ اقتحام واسع في بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية الدفاع المدني: انتشال 79 جثة من رفح بعد دخول وقف إطلاق حيز التنفيذالكوفية جيش الاحتلال ينكل بعشرات الشبان خلال اقتحام بلدة عزون شرق قلقيليةالكوفية شركات الاتصالات تستأنف تشغيل مواقعها في رفح وشمال غزةالكوفية الأمم المتحدة: الحرب على غزة خلفت 50 مليون طن من الركامالكوفية مجلس الأمن يعقد جلسة مفتوحة بشأن القضية الفلسطينيةالكوفية ترمب يؤدي اليمين الدستورية ليصبح الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدةالكوفية نحو صفحة أخرى من الصراعالكوفية شهيدان برصاص قناصة الاحتلال في رفح جنوب قطاع غزةالكوفية مدير المستشفيات الميدانية في غزة: جيش الاحتلال دمر المنظومة الصحية في القطاع بطريقة ممنهجةالكوفية مدير المستشفيات الميدانية في غزة: 25 ألف مصاب في القطاع يحتاجون إلى العلاج في الخارجالكوفية مدير المستشفيات الميدانية في غزة: نحتاج إلى إنشاء مركز علاج حروق جراء كثرة المصابينالكوفية منظمة الصحة العالمية: نسعى لإعادة تأهيل القطاع الصحي في قطاع غزةالكوفية

ترامب ينتقد قرار بايدن إرسال صواريخ تستهدف العمق الروسي ويصفه بالأحمق

18:18 - 13 ديسمبر - 2024
الكوفية:

واشنطن: انتقد الرئيس المنتخب دونالد ترامب قرار الرئيس الأميركي جو بايدن بالسماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ أميركية بعيدة المدى ضد أهداف داخل عمق الأراضي الروسية، واصفاً القرار بالأحمق، وبأنه تصعيد كبير في الصراع، بينما رحب الكرملين بالتصريحات، موضحاً أن الموقف يتماشى تماماً مع موقف موسكو ورؤيتها لأسباب التصعيد.

وقال المتحدث باسم الكرملين ديميتري بيسكوف خلال إحاطة إعلامية، إن «التصريح الأخير يتماشى بالكامل مع موقفنا ورؤية (ترمب) للأسباب الكامنة وراء التصعيد هي أيضاً متوافقة مع رؤيتنا... ومن الواضح أن ترمب يدرك ما يتسبب بتصعيد الوضع»، مضيفاً أنّ الشروط المطلوبة لإجراء مفاوضات حول أوكرانيا لم تتوافر بعد، وقال: «لا نريد وقفاً لإطلاق النار، بل نريد السلام عند استيفاء شروطنا وبلوغ أهدافنا».

وقال ترمب في مقابلة مع مجلة «تايم» نُشرت، الخميس: «أي شيء يمكن أن يحدث، إنه وضع متقلب للغاية، وأعتقد أن أخطر شيء الآن هو ما يحدث، إذ قرر زيلينسكي، بموافقة الرئيس (بايدن)، على ما أعتقد، البدء في إطلاق الصواريخ على روسيا. أعتقد أن هذا تصعيد كبير، أعتقد أنه قرار أحمق».

وأضاف ترمب في المقابلة: «أنا أختلف بشدة مع إرسال الصواريخ مئات الأميال إلى روسيا. لماذا نفعل ذلك؟ نحن فقط نصعد ونجعل الحرب أسوأ. كان لا ينبغي السماح بذلك»، وألمح إلى الخطوط العريضة لسياساته حينما يتولى السلطة في القيام بجهود لإنهاء الحرب، وقال: «أتخيل أن الناس ينتظرون وصولي قبل أن يحدث أي شيء. أتخيل. أعتقد أنه سيكون من الذكاء جداً القيام بذلك».

وفي مقابلة أخرى أجراها ترمب مع قناة «NBC»، عندما سُئل عما إذا كان ينبغي لأوكرانيا أن تستعد لخفض المساعدات الأميركية بعد تنصيبه، قال: «ربما، نعم، بالتأكيد».

لكن ترمب أكد في الوقت نفسه عدم تخليه عن أوكرانيا وعزمه على استخدام الدعم الأميركي لكييف بوصفه عامل ضغط من أجل التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب، وقال: «أريد التوصل إلى اتفاق، والطريقة الوحيدة للوصول إلى اتفاق هي عدم التوقف عن الدعم».

في غضون ذلك، قال أندريه يرماك رئيس مكتب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في مقابلة أذيعت في وقت متأخر من مساء الخميس إن كييف ليست مستعدة بعد لبدء محادثات مع روسيا؛ لأنها ليست في الوضع الذي تتطلع إليه في ما يتعلق بالأسلحة والضمانات الأمنية.

وأجاب عندما سئل عما إذا كانت أوكرانيا مستعدة للدخول في محادثات: «ليس اليوم»، وتابع: «نحن لا نمتلك الأسلحة، ولا نمتلك الوضع الذي نتحدث عنه، وهذا يعني دعوةً لحلف شمال الأطلسي، وتفاهماً على ضمانات واضحة... حتى نطمئن بأن (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين لن يعود في غضون عامين أو 3 أعوام».

وكان الرئيس بايدن أعطى الضوء الأخضر في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، لأوكرانيا لاستخدام أنظمة صواريخ «أتاكمز» لتوجيه ضربات داخل العمق الروسي، ووجهت موسكو انتقادات حادة لهذا القرار، وعدَّته تورطاً مباشراً للولايات المتحدة في الصراع، ونذيراً لمزيد من التصعيد.

وقد أطلقت أوكرانيا بالفعل هذه الصواريخ على أهداف عسكرية في كورسك وداخل عمق الأراضي الروسية، وردت موسكو بإطلاق صاروخ «أوريشنيك» الفرط صوتي على مدينة دنيبرو في شرق أوكرانيا.

ورداً على سؤال حول تصريحات ترمب، قال جون كيربي المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، يوم الخميس، للصحافيين إنه لا يريد «الدخول في جدال» مع معسكر الرئيس المنتخب بشأن هذه المسألة، وقال: «إن سياسة الرئيس بايدن تمثلت في بذل كل ما بوسعنا حتى تتمكن أوكرانيا من الدفاع عن نفسها، بحيث يجد الرئيس زيلينسكي نفسه في أفضل الظروف الممكنة عندما نصل إلى مفاوضات».

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق