اليوم الاحد 19 يناير 2025م
عاجل
  • اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال خلال اقتحامها بلدة طمون جنوب طوباس
  • طائرات مسيرة للاحتلال تطلق نيرانها على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة
اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال خلال اقتحامها بلدة طمون جنوب طوباسالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة طمون جنوبي طوباسالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة قلقيليةالكوفية طائرات مسيرة للاحتلال تطلق نيرانها على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية بث مباشر | تطورات اليوم الـ 471 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية طائرات مسيرة للاحتلال تطلق نيرانها على حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزةالكوفية فيديو | د. محسن: مصر خاضت معركة في مفاوضات وقف إطلاق النار لحقن دماء الشعب الفلسطينيالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية كتيبة تابعة للواء "ناحال" بجيش الاحتلال تنسحب من غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 470 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية إصابة 4 أطفال برصاص الاحتلال خلال اقتحام الاحتلال بلدة بيت أمرالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة قلقيلية من مدخلها الشرقيالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تقصف شاطئ بحر النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف مناطق متفرقة من شمال غزةالكوفية 12 عملا مقاوما في الضفة خلال 24 ساعة بينها عملية طعنالكوفية جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على مدينة غزةالكوفية الساعات الأخيرة قبل إعلان وقف إطلاق النار.. ماذا يجري في غزة؟الكوفية إسرائيل وحرب غزة.. هل هناك نية لتكرار السيناريو في المرحلة القادمة؟ مختص يجيبالكوفية أولادي عايشين على وجبة وحدة في اليوم.. 12 رحلة نزوح لأم وأطفالها الستةالكوفية

غوارديولا: «سُنة الحياة» هي السبب فيما يجري لمانشستر سيتي

11:11 - 12 ديسمبر - 2024
الكوفية:

متابعات: رغم تلقيه الهزيمة السابعة في آخر عشر مباريات بخسارته الأربعاء أمام يوفنتوس الإيطالي 0-2 ليتقهقر في المركز الثاني والعشرين للمجموعة الموحدة من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، رفض المدرب الإسباني لمانشستر سيتي الإنجليزي بيب غوارديولا اعتبار الفترة الحالية التحدي الأصعب في مسيرته.

مني غوارديولا بين 30 أكتوبر (تشرين الأول) و23 نوفمبر (تشرين الثاني) بخمس هزائم متتالية للمرة الأولى في مسيرته ثم أتبع هذه السلسلة بتعادل وهزيمة أخرى، قبل أن يتنفس الصعداء لفترة وجيزة بفوزه على نوتنغهام فورست 3-0 في الدوري الممتاز.

لكن هذه الاستفاقة لم تدم طويلاً، إذ عاد وتعادل السبت مع كريستال بالاس 2-2 في الدوري قبل أن يتلقى الأربعاء هزيمته الثانية في سادس مباراة له في المجموعة الموحدة لدوري الأبطال.

والهزيمة في تورينو تعكس حجم الأزمة التي يمر بها بطل الدوري الممتاز في المواسم الأربعة الأخيرة، إذ لم تأت على يد فريق في أفضل حالاته، لأن يوفنتوس بدوره يعاني وقادم من أربعة تعادلات متتالية وفوزين فقط في 10 مباريات في المسابقات كافة.

لكن كل ذلك لا يصنفه غوارديولا ضمن أصعب مراحل مسيرتي التدريبية، قائلاً بعد اللقاء إن «التحدي الأصعب في مسيرتي كان عندما مُنِحت مسؤولية الإشراف على هذا الفريق وأني بحاجة إلى تحقيق نتائج جيدة من أجل المحافظة على وظيفتي لموسم آخر».

وتسلم غوارديولا الإشراف على سيتي عام 2016 وقاده منذ حينها للفوز بلقب الدوري الممتاز ست مرات والكأس مرتين وكأس الرابطة أربع مرات والأهم دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخ النادي (2023)، ومن بعده كأس السوبر الأوروبية وكأس العالم للأندية.

لكنه وجد نفسه في وضع صعب جداً هذا الموسم، إذ يحتل فريقه المركز الرابع في الدوري الممتاز بفارق ثماني نقاط عن ليفربول المتصدر بعد 15 مرحلة، مع مباراة مؤجلة أيضاً في جعبة الأخير.

والمشكلة الأساسية لسيتي هي دفاعه، إذ اهتزت شباكه 21 مرة في تسع مباريات منذ بداية نوفمبر، أي أكثر من أي فريق آخر في الدوريات الخمس الكبرى.

بالنسبة لمدرب برشلونة الإسباني وبايرن ميونيخ الألماني السابق «ما يحصل الآن هو سنة الحياة، هو أمر طبيعي. في بعض الأحيان تكون هناك فترات سيئة مع نتائج سيئة، لكننا سنواصل القتال»، مضيفاً: «بالطبع، أنا أطرح على نفسي أسئلة، لكني دائماً أطرح على نفسي أسئلة، في الأوقات الجيدة والأوقات السيئة».

وقبل جولتين على النهاية، يبتعد سيتي بفارق نقطة فقط عن منطقة الخروج من دائرة التأهل إلى ثمن دوري الأبطال الذي يبلغه مباشرة أصحاب المراكز الثمانية الأولى، فيما تخوض الفرق التي تحتل المراكز من 9 إلى 24 (من أصل 36) ملحقاً فاصلاً بينها.

وسيكون باريس سان جيرمان الفرنسي الخصم قبل الأخير لسيتي، وهو ليس أفضل من فريق غوارديولا إذ يقبع في المركز الـ25، أي الأول خارج مراكز الملحق الفاصل، لكن بفارق نقطة فقط عن بطل الدوري الممتاز.

الأمور باتت واضحة بالنسبة لغوارديولا، «فالهدف هو خوض الملحق الفاصل. للقيام بذلك، سيتعين علينا العودة بنقطة من باريس والفوز بالمباراة الأخيرة على أرضنا» ضد كلوب بروج البلجيكي في 22 و29 يناير (كانون الثاني) توالياً.

وتطرق الإسباني إلى مباراة الأربعاء ضد يوفنتوس، قائلاً: «الليلة، لا أعتقد أن الأخطاء الدفاعية كانت كثيرة، لم تكن سبب خسارتنا، نعم في مباريات أخرى كانت كذلك، لكن ليس اليوم»، مضيفاً: «لقد أخطأنا التمريرة الأخيرة عندما وصلنا إلى منطقة الست ياردات كان هذا هو الفارق اليوم، لكنني أحب فريقي بالطريقة التي نلعب بها والنتيجة لن تقنعني بالعكس».

وأضاف: «كنا هجوميين بشكل جيد في الضغط العالي، فزنا بالكرات الطويلة وكان الرباعي الخلفي جيداً حقاً»، مضيفاً : «أنا صادق جداً في الحديث عما إذا لعبنا بشكل جيد أم لا».

ورأى أن «النتائج تمنحنا الثقة والدفعة. استقبلنا اليوم القليل من الفرص عندما تقارن الأمر على سبيل المثال بمباراتنا ضد نوتنغهام فورست أو بعض مباريات الدوري الإنجليزي الممتاز الأخرى التي فزنا بها لأننا نلعب بالإيقاع الصحيح، لكن هذا ما حدث، هذه هي الحياة».

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق