اليوم الجمعة 26 إبريل 2024م
مستوطنون يهاجمون مزارعين جنوب بيت لحمالكوفية «الكوفية» ترصد أوضاع الطواقم الصحفية في ظل استمرار العدوان وارتفاع درجات الحرارةالكوفية تيار الإصلاح يعزز صمود الكفاءات في قطاع غزة في ظل استمرار العدوانالكوفية الخيام وأوضاع النزوح تخنق نازحي غزة بسبب درجات الحرارة المرتفعةالكوفية أزمة المياه تفاقم أوضاع النازحين مع ارتفاع درجات الحرارة واستمرار العدوان على قطاع غزةالكوفية خبيران أمميان: حجب أموال المقاصة وعزل البنوك الفلسطينية قد يؤدي إلى شل الاقتصاد الفلسطينيالكوفية مراسلنا: 6 شهداء في قصف الاحتلال منزل لعائلة الجمل في رفح جنوب القطاعالكوفية مراسلتنا: قرابة 950 مستوطن اقتحموا الأقصى بحماية مشددة من شرطة الاحتلالالكوفية مراسلتنا: انقطاع الاتصالات والإنترنت عن وسط وجنوب قطاع غزةالكوفية بصل: انتشال أكثر 300 جثة من محيط مجمع ناصر بخان يونس وبعضهم دفنوا أحياءالكوفية مراسلتنا: طائرات الاحتلال تقصف مناطق متفرقة من رفح جنوب القطاعالكوفية مراسلنا: الاحتلال يعتقل 12 مواطنا من مناطق متفرقة من الضفة المحتلةالكوفية مراسلتنا: 1100 مستوطن يقتحمون باحات المسجد الأقصىالكوفية استطلاع: 53% من الأمريكيين عبروا عن عدم ثقتهم في سياسة نتنياهو الخارجيةالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تطلق قنابل ضوئية في سماء حي الشيخ عجلين غربي مدينة غزةالكوفية مراسلنا: الاحتلال يقصف منطقة التعابين في بلدة الزوايدة وسط قطاع غزةالكوفية الرباط: اختتام أعمال الدورة الرابعة لمحاكاة القمة الإسلامية للطفولة من أجل القدسالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 202 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسلتنا: الاحتلال يضيق على المصلين ويمنعهم من الصلاة في المسجد الأقصىالكوفية مراسلتنا: أكثر من 700 مستوطن يقتحمون الأقصى ويتجولون في باحاتهالكوفية

3 دولارات رصيد دخله اليومي

خاص بالصور والفيديو|| السالمي.. حكاية كاتب يبيع القهوة والشاي على طرقات غزة

18:18 - 19 إبريل - 2019
الكوفية:

غزة: دفعت البطالة والظروف الاقتصادية السيئة في قطاع غزة، الكاتب والروائي هاني السالمي، إلى فتح "بسطة" قهوة على الرصيف في شوراع مدينة خانيونس، بسبب عدم وجود عمل يستطيع من خلاله أن يعيل أسرته، وتعتبر البسطة مصدر رزقه الوحيد، حيث يحصل من خلالها على دخل يومي يقارب من 10 الى 15 شيكل.

وفي حديثه مع "الكوفية" :" قال السالمي، إنه كاتب وروائي وقاص فلسطيني، حصل على عضوية اتحاد الكتاب عام 2007، وصدر له مجموعة روايات وقصص للأطفال".

وأضاف :"كأي خريج في غزة عايش، تخرجت عام 2002 في كلية العلوم تخصص مياه وأرض، ومنذ ذلك الوقت وأنا أبحث عن عمل ووظيفة، ولكني لم أجد باب يحض شهاداتي".

وتابع لـ"الكوفية" 17 عامًا أبحث عن وظيفة دون جدوى، وأزداد الوضع الاقتصادي في غزة صعوبة، وأصبح أن تجلب غذائك وشربك بشق الأنفس والتعب، فعملت كدهان ونجار وشيال ومدرب بالأدب إلى أن زاد السوء والاحتياج والطلب في الأسرة للمصاريف والقوت اليومي ففكرت بفتح بسطة صغيرة لتكون مقهى يقراء رواده القصص ويسمعون معلومة ثقافية فجمعت أدوات من منزلي وقمت بفتح البسطة".

واختتم حديثة قائلًا:" حصلت على جوائز عالمية بالرواية وتم تكريمي عالميًا ومحليًا وفي بداية فتح البسطة كنت خجول من نفسي ولكن الوضع الاقتصادي وضرورة تدبير قوت كسر هذا الخجل واستمرت في العمل كبائع قهوة على الرصيف في خانيونس".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق