اليوم السبت 23 سبتمبر 2023م
جائزة اليابان الكبرى: فيرستابن ينطلق من المركز الأولالكوفية مشروع ضخم يضع آثار سبسطية في مرمي التهويدالكوفية جيش الاحتلال يطلق قنابل غاز تجاه قوة أمنية لبنانية في محيط مزارع شبعاالكوفية البرهان: نرحب بكل المفاوضات التي تحقق السلام في السودانالكوفية أوكرانيا تؤكد مقتل قيادات بارزة في الأسطول الروسيالكوفية هيئة المعابر تعلن اعتماد كشف جديد للسفر عبر معبر رفحالكوفية هيئة المعابر تصدر تنويها مهما حول عمل معبر رفح الخميس القادمالكوفية العمل بغزة تعلن اعتماد مشروع «صمود 4» لتشغيل الخريجين والخريجاتالكوفية دلياني: تمجيد الإرهابي اليهودي قاتل الأطفال يشكل اعتداء على مبادئ الإنسانيةالكوفية أبوشمالة: «تيار الإصلاح» جسد الثقافة الديمقراطية الإيجابية في صفوفه عبر الإنتخابات الداخليةالكوفية الأونروا: التعهدات المالية التي قدمت لن تكون قادرة على الحفاظ على الخدمات الأساسيةالكوفية الإعلام العبري: نتنياهو يكذب على العالم بشأن «السلام»الكوفية الحكومة المغربية: حصيلة المتضررين من الزلزال العنيف بلغ حوالي 2.8 مليون نسمةالكوفية إطلاق النار ... مصلحة من؟الكوفية بالفيديو|| تشييع جثمان الشهيد بلال قدح غرب رام اللهالكوفية الاحتلال يعتقل 5 شبان شرق نابلسالكوفية "الفيفا" يكشف قائمة المرشحين لجائزة "بوشكاش" لأفضل هدفالكوفية الشباب والانخراط بالسياسةالكوفية مدارسنا في القدس والمسؤولية المجتمعيةالكوفية خطة المستعمرة الحاسمةالكوفية

فيديو|| إنجازات تيار الإصلاح الديمقراطي على طريق تحقيق الوحدة الوطنية

13:13 - 18 سبتمبر - 2023
الكوفية:

غزة: كانت أحداث الرابع عشر من يونيو عام 2007 ولا تزال، الجرح الأعمق في التاريخ الفلسطيني المعاصر، ما حدث في هذا اليوم لم يكن سوى تدشينا رسميا مغمّسا بالدم للانقسام الفلسطيني، حضر منطق السلاح وغاب صوت العقل، فسال الدم الفلسطيني على نفسه باياد ضلت الطريق، واختارت الضغط على زناد الفتنة والانقسام.

وطوال سنوات الانقسام، ظلت الجراح الغائرة لأهالي الضحايا مفتوحة بانتظار البدء في المصالحة المجتمعية، التي شُكّلت من أجلها لجنة خاصة عام 2011 كان مُناطاً بها معالجة قضايا الانقسام، لكن هذا الاتفاق لم يجد طريقاً حقيقياً للتنفيذ العملي على أرض الواقع، كعشرات الاتفاقات السابقة.

الاختراق الأول لملف الانقسام كان عام ألفين وسبعة عشر، حين تم الإعلان عن التوصل لتفاهمات بين قائد تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح محمد دحلان، وقائد حركة حماس في غزة يحيى السنوار برعاية مصرية، بموجب هذه التفاهمات أعيد إحياء لجنة المصالحة المجتمعية وخصصت لها ميزانيات بتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة.

خلال فترة وجيزة، نجحت اللجنة في جبر الضرر عن 174 عائلة، وإطلاق سراح عدد من المعتقلين في غزة، واستعادة بعض أملاك أبناء حركة فتح وبعض المراكز والمؤسسات، كما عاد مئات المبعدين إلى قطاع غزة بعد خروجهم قسراً عام 2007.

اليوم وبعد مرور ستة عشر عاما على الانقسام، لا تزال الجهود تبذل من أجل معالجة جميع مخلفات الانقسام، عبر اللجنة الوطنية للتنمية والشراكة، التي تعمل على استئناف مسار المصالحة المجتمعية وتحقيق العدالة الانتقالية كخطوة تؤدي إلى المصالحة الشاملة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق