اليوم الخميس 01 يونيو 2023م
«هيئة الأسرى» تطالب بتدخل دولي لوقف سياسة الاعتقالاتالكوفية «الخارجية» تطالب اليونسكو بتحمل مسؤولياتها لوقف تنفيذ قوانين الكنيست العنصريةالكوفية مريم قوش تفوز بجائزة أنطون سعادة في بيروت عن فئة الشعرالكوفية سلوكيات الشخص المتنمر وطرق التعامل معهالكوفية نصائح مثالي لاستغلال الإجازة الصيفةالكوفية تونس تودع المونديال بخسارة قاسية أمام البرازيلالكوفية الاحتلال يصادق على قانونين للتضييق على المدارس والمعلمين في القدسالكوفية الاحتلال يجرف منطقة أثرية في بلدة الخضر جنوب بيت لحمالكوفية الاحتلال يحكم على الأسير أمير أبو الرب بالسجن 8 سنواتالكوفية 17 قتيلا بقصف مدفعي في الخرطومالكوفية مريم قوش تفوز بجائزة أنطون سعادة في بيروت عن فئة الشعرالكوفية الاحتلال يغلق حاجزي الجلمة و دوتانالكوفية الأسير جعفر أبو حنانة يدخل عامه الـ 20 في سجون الاحتلالالكوفية الاحتلال ينقل الأسير رأفت ناصيف إلى عزل سجن مجدوالكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال عند حاجز مخيم شعفاطالكوفية زوارق الاحتلال تستهدف الصيادين شمال غزةالكوفية الاحتلال يداهم عددا من قرى طولكرم وبلداتهاالكوفية عشرات المستوطنين يقتحمون باحات المسجد الأقصىالكوفية إجلاء نحو 46 ألفا من سكان جنوب اليابان بسبب إعصار «ماوار»الكوفية تعزيزات عسكرية للاحتلال باتجاه مخيم عقبة جبر بأريحاالكوفية

محسن: دحلان أوجز ملامح المرحلة دون تجميل وقدم معالجات ورؤية للمستقبل

10:10 - 02 مارس - 2023
الكوفية:

غزة: قال الناطق باسم تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح، عماد محسن، إن "القائد محمد دحلان، أوجز في حواره، أمس، ملامح المرحلة، وشخص الواقع دون تجميل، وقدم معالجاتٍ لكثيرٍ من أزماتنا، وطرح رؤية تفيد حاضرنا ومستقبلنا".

وذكر محسن، في تصريح، اليوم الخميس، نقاط رؤية القائد دحلان، على النحو التالي:

أولًا: دعوة العالم إلى تأكيد التزامه بحل الدولتين من خلال الاعتراف بدولة فلسطين فورًا، وإذا تجنّب ذلك وراوغ في التعاطي مع الأمر، نعلن نحن دولتنا من طرفٍ واحد.

ثانيًا: إن فشل المجتمع الدولي في إنصاف شعبنا، سيقود تدريجيًا إلى التفكير في خيار الدولة الواحدة، الذي تخشاه إسرائيل، والذي سيجعل منها دولة تمييز عنصري يدينها العالم.

ثالثًا: أزمتنا السياسية الداخلية تنهيها ثلاثة قرارات من محمود عباس: إنهاء الانقسام الفتحاوي والوطني فورًا، والدعوة لانتخاباتٍ عامة، والإعلان عن برنامج كفاحي وطني بالتوافق مع كافة القوى.

رابعًا: لم يعُد هناك خشية من التوافق الوطني الفلسطيني، فدولة الاحتلال تضم أحزابًا لا يُقر بحق شعبنا في الوجود، ولا تعترف بالعملية السياسية، وتعلن فاشيتها وإرهابها صباح مساء، وتقدم هدايا لا يتوقعها الشعب الفلسطيني من حيث السلوكيات التي تستوجب التنديد دوليًا.

خامسًا: لا ينبغي استمرار تردد البعض حيال مستقبل شعبنا ونظامنا السياسي، فالحالة الوطنية من التداعي بمكان، بحيث لم تعد كل المناصب والمسميات تعني شيئًا، والواقع يفترض من كل طاقة فلسطينية أن تنضم إلى الجهد الجماعي لإنجاز التحرر الوطني، وليس التنافس على سلطة تستجدي رواتب موظفيها من قتلة شعبها.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق