اليوم الجمعة 29 مارس 2024م
بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 175 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الأعور: الإعلام العبري يؤكد أن «نتنياهو» هو من يعطل إتمام صفقة تبادلالكوفية ياغي: مخطط الولايات المتحدة إرسال قوات حفظ سلام يستبق اليوم التالي من الحرب على غزةالكوفية مراسلنا: 8 شهداء ومفقودين جراء استهداف الاحتلال منزلا لعائلة موسى في المحافظة الوسطىالكوفية مراسلنا: شهيدة ومصابون جراء قصف الاحتلال مسجد سعد بن أبي وقاص في مخيم جبالياالكوفية مروحية الاحتلال تطلق النار نحو المواطنين ومنازلهم شرق قطاع غزةالكوفية الحرب التي لن تنتهي ..!الكوفية استطلاع.. استمرار تقدم شعبية غانتس على نتنياهوالكوفية شهداء الأقصى: استهدفنا آلية عسكرية صهيونية بقذيفة "آر بي جي" غرب مدينة خان يونس جنوب قطاع غزةالكوفية الاحتلال يغلق حاجز تياسير شرق طوباسالكوفية الاحتلال يواصل إغلاق محافظة أريحا والأغوارالكوفية الصحة: الاحتلال ارتكب 7 مجازر ضد العائلات في غزة راح ضحيتها 71 شهيدا و112 مصاباالكوفية اليابان تعتزم استئناف تمويلها لـ «أونروا»الكوفية شهداء في عدوان إسرائيلي استهدف ريف حلبالكوفية بالأرقام| «الإعلام الحكومي» ينشر تحديثا لأهم إحصائيات عدوان الاحتلال على غزةالكوفية 7 شهداء وعدد من الجرحى في قصف استهدف نادي الشجاعية الرياضي شرقي مدينة غزةالكوفية الاحتلال يقتحم عدة مناطق في جنينالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنا من نابلس ويقتحم مادماالكوفية الاحتلال يقتحم ترقوميا شمال غرب الخليلالكوفية اشتباكات ضارية بين المقاومة وقوات الاحتلال في منطقة الشحايدة شرق عبسان الجديدة شرق خان يونسالكوفية

الذكرى الـ 37 لمجزرة «حمام الشط»

11:11 - 01 أكتوبر - 2022
الكوفية:

تونس: يصادف اليوم، الأول من أكتوبر/تشرين الأول من كل عام، ذكرى مجزرة "حمام الشط" جنوب العاصمة التونسية التي ارتكبها طيران الاحتلال الإسرائيلي عام 1985م، واستهدف خلالها مقرات لمنظمة التحرير الفلسطينية.

وشنت طائرات الاحتلال غارات مفاجئة ومكثفة على مقار للمنظمة في المربع الأمني الواقع في ضاحية "حمام الشط" جنوب تونس العاصمة؛ ما أسفر عن استشهاد 50 فلسطينيًا و18 تونسيًا وجرح 100 آخرين، كما خلفت خسائر مادية قدرت بـ 8.5 مليون دولار.

وخلال أقل من 10 دقائق، نسفت الطائرات الإسرائيلية مكتب الرئيس الراحل ياسر عرفات، وبيته الخاص، ومقر القوة 17 الحرس الرئاسي، والإدارة العسكرية التي تحتفظ بأرشيف مقاتلي الثورة الفلسطينية، والإدارة المالية وبعض بيوت مرافقي أبو عمار والموظفين في مؤسسات المنظمة.

وكانت مخابرات الاحتلال قد حصلت على معلومات تفيد بأنّ قيادة منظمة التحرير الفلسطينية ستعقد اجتماعًا كبيرًا ومهمًا في مربعها الأمني في "حمام الشط"، إلّا أنّ الاجتماع تأجّل لعدم قدرة عدد من كبار ضباط المنظمة من الوصول إلى تونس في الموعد المحدّد.

وبرغم علم جهاز "الموساد" الإسرائيلي بتأجيل موعد الاجتماع إلّا أنّ الطيران الإسرائيلي نفّذ غاراته، وأطلق وابلًا من الصواريخ صوب الأهداف المحدّدة سلفًا، والتي كان من بينها مقرّ ياسر عرفات ومكتبه.

وبعد ساعات من إذاعة الاحتلال نبأ مقتل عرفات وعدد كبير من قادة منظمة التحرير، خرج "أبو عمار" ووقف أمام وسائل الإعلام العالمية فوق ركام المباني المدمّرة لينفي الادّعاء الإسرائيلي بمقتله ويؤكّد أنّه ما زال على قيد الحياة، متوعّدا "إسرائيل" بـ "ردّ قاسٍ" على هجومها المدمّر.

وتعدّ هذه المجزرة واحدة من أكبر المحاولات الإسرائيلية لاغتيال هذا العدد الكبير من قادة منظمة التحرير وعلى رأسهم الرئيس الراحل ياسر عرفات.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق