خيبة أمل يعيشها أصحاب المنشآت المدمرة في قطاع غزة مع التقدم البطيء في ملف إعادة إعمار ما دمره الاحتلال خلال عدوان عام ألفين وواحد وعشرين، وسط تساؤلات من المتضررين بشأن أسباب عدم سير العملية بوتيرة أسرع. المزيد في التقرير التالي:
خيبة أمل يعيشها أصحاب المنشآت المدمرة في قطاع غزة مع التقدم البطيء في ملف إعادة إعمار ما دمره الاحتلال خلال عدوان عام ألفين وواحد وعشرين، وسط تساؤلات من المتضررين بشأن أسباب عدم سير العملية بوتيرة أسرع. المزيد في التقرير التالي: