- ارتقاء الفتى خالد عرقاوي من سكان مدينة رام الله متأثراً باصابته برصاص جيش الاحتلال
- استشهاد الشاب الذي أصيب برصاص الاحتلال خلال اقتحام مدينة رام الله
- الشرطة الأمريكية تعتقل طلابا من جامعة جنوب كاليفورنيا يناهضون حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة
متابعات: وصف المحلل السياسي الإسرائيلي، ناحوم برنيع، في مقاله بصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، أن حكومة الاحتلال برئاسة نفتالي بينيت وصلت إلى مرحلة "الشركة تحت التصفية".
وذكر برنيع، أنه مع سلسلة الاستقالات المتلاحقة من الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، وصولا إلى مكتب نفتالي بينيت، بات من الواضح أن الحكومة في الطريق إلى إعادة تموضعها، وتعتمد حياتها من الآن فصاعدًا بشكل أساسي على شخصين، هما وزيرا الخارجية والمالية يائير لابيد وأفيغدور ليبرمان.
وذكر، أن "بينيت لم يعد لديه الكثير ليقدمه من أجل استقرار حكومته المهتزة، التي يبدو أنها على قيد الحياة، لكنها ميتة فعلًا، حتى إن بعض أعضاء الائتلاف لم يترددوا في الطلب من بينيت "تعويضات" مقابل استمرار دعمه للحكومة".
وأضاف برنيع في مقاله، أن "قمة جبل الجليد في إخفاقات الحكومة تمثلت في استقالة المستشارة السياسية شمريت مائير، عشية التحضيرات لزيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، هذا إن تمت الزيارة أصلاً، لكن مائير التي رافقت بينيت منذ بداية تشكيل التحالف الحكومي، وخاضت معه المفاوضات الحزبية التي أدت لتشكيل الحكومة، كما رافقته في جميع الاتصالات السياسية، فضلًا عن أزماته الداخلية، سواء تجاه خصومه السياسيين أو وسائل الإعلام، ودفعته للتركيز على العوامل السياسية وليس الأيديولوجية".