اليوم الخميس 17 إبريل 2025م
عاجل
  • مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة الكرمل شرقي يطا بالخليل لتأمين طقوس المستوطنين التلمودية
الأسير عديلي يضاف إلى قائمة شهداء الحركة الأسيرة مع تصاعد جرائم الاحتلال ضد المعتقلينالكوفية محكمة بيتاح تيكفا تقرر تحويل عنصر الشاباك المشتبه بتسريب المعلومات إلى حبس منزليالكوفية "محدث" تطورات اليوم الـ 31 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة الكرمل شرقي يطا بالخليل لتأمين طقوس المستوطنين التلموديةالكوفية الأونروا: إسرائيل تمنع الإعلام الدولي من دخول غزةالكوفية بعد انقطاع أسبوعين- إعادة ضخ مياه "ميكروت" لأحياء مدينة غزةالكوفية شهيد في غارة من مسيرة إسرائيلية جنوب لبنانالكوفية خطة اسرائيلية لاستئناف المساعدات وانشاء مراكز للتوزيع بإدارة مدنية بغزةالكوفية في يوم الأسير الفلسطيني، الضمير: ما يجري في سجون الاحتلال الاسرائيلي امتداد لحرب الإبادة الجماعيةالكوفية الرئيس الروسي بوتين: من المهم مناقشة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اليومالكوفية لا سبب للتفاؤل إلا إذا..الكوفية ترمب ودرس أدب في الجامعات الأمريكية!الكوفية القرارات الدولية بحاجة لقوة تنفيذية وإلا باتت حبراً على ورقالكوفية عن هذه البلادة تجاه ما يحدثالكوفية مراسلنا: غارة جوية من طائرات الاحتلال تستهدف قيزان رشوان بخانيونس جنوبي قطاع غزةالكوفية دبابات الجيش تتقدم من منطقة ميراج نحو منطقة قيزان أبورشوان وسط قصف مدفعي كثيف وإطلاق نارالكوفية تحركات سياسية سريعة قبل مثول رئيس الشاباك أمام المحكمة العليا في ملف حساس يثير توتراً داخل المؤسسة الأمنيةالكوفية المكتب الحكومي: لن تكون هناك عدالة حقيقية دون تحرير الأسرى ومحاسبة مجرمي الحرب الصَّهاينةالكوفية ستانيشيتش لاعب بايرن: تصرفت بغباء ضد أحد حاملي الكراتالكوفية نيمار يخرج باكيا بعد إصابة جديدة مع سانتوسالكوفية
الأسير عديلي يضاف إلى قائمة شهداء الحركة الأسيرة مع تصاعد جرائم الاحتلال ضد المعتقلينالكوفية محكمة بيتاح تيكفا تقرر تحويل عنصر الشاباك المشتبه بتسريب المعلومات إلى حبس منزليالكوفية "محدث" تطورات اليوم الـ 31 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة الكرمل شرقي يطا بالخليل لتأمين طقوس المستوطنين التلموديةالكوفية الأونروا: إسرائيل تمنع الإعلام الدولي من دخول غزةالكوفية بعد انقطاع أسبوعين- إعادة ضخ مياه "ميكروت" لأحياء مدينة غزةالكوفية شهيد في غارة من مسيرة إسرائيلية جنوب لبنانالكوفية خطة اسرائيلية لاستئناف المساعدات وانشاء مراكز للتوزيع بإدارة مدنية بغزةالكوفية في يوم الأسير الفلسطيني، الضمير: ما يجري في سجون الاحتلال الاسرائيلي امتداد لحرب الإبادة الجماعيةالكوفية الرئيس الروسي بوتين: من المهم مناقشة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اليومالكوفية لا سبب للتفاؤل إلا إذا..الكوفية ترمب ودرس أدب في الجامعات الأمريكية!الكوفية القرارات الدولية بحاجة لقوة تنفيذية وإلا باتت حبراً على ورقالكوفية عن هذه البلادة تجاه ما يحدثالكوفية مراسلنا: غارة جوية من طائرات الاحتلال تستهدف قيزان رشوان بخانيونس جنوبي قطاع غزةالكوفية دبابات الجيش تتقدم من منطقة ميراج نحو منطقة قيزان أبورشوان وسط قصف مدفعي كثيف وإطلاق نارالكوفية تحركات سياسية سريعة قبل مثول رئيس الشاباك أمام المحكمة العليا في ملف حساس يثير توتراً داخل المؤسسة الأمنيةالكوفية المكتب الحكومي: لن تكون هناك عدالة حقيقية دون تحرير الأسرى ومحاسبة مجرمي الحرب الصَّهاينةالكوفية ستانيشيتش لاعب بايرن: تصرفت بغباء ضد أحد حاملي الكراتالكوفية نيمار يخرج باكيا بعد إصابة جديدة مع سانتوسالكوفية

في الذكرى 74.. «دير ياسين» أشرس الجرائم التي ارتكبها الاحتلال

20:20 - 08 إبريل - 2022
الكوفية:

خاص: يصادف اليوم 9 أبريل/ نيسان، الذكرى الـ 74 لمذبحة «دير ياسين»، إحدى أشرس الجرائم التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي، وهي عملية إبادة وطرد جماعي نفذتها مجموعتا الأرغون وشتيرن الصهيونيتان، في قرية دير ياسين الفلسطينية غربي القدس، وكان معظم ضحايا المجزرة من المدنيين ومنهم أطفال ونساء وكبار السن، وصل عددهم إلى 360.

كانت مذبحة دير ياسين عاملاً مهمًا في الهجرة الفلسطينية إلى مناطق أُخرى من فلسطين والبلدان العربية المجاورة لما سببته المذبحة من حالة رعب عند المدنيين، وتعد القشة التي قصمت ظهر البعير في إشعال الحرب العربية- الإسرائيلية في عام 1948.

أحداث المذبحة

شنت جماعات الأرجون وشتيرون، الهجوم على القرية في تمام الـ3 فجرًا، وكان الهدف إثارة الفزع بين أهالي القرية، حتى يفروا هاربين منها وبالتالي يستوطن فيها اليهود.

بدأ الهجوم بسيارة مصفحة على القرية، وأطلق أهالي القرية النيران دفاعًا عن أرضهم، وبالفعل تم قتل 4 من جيش الاحتلال وجرح حوالي 32، حينها شعر الاحتلال أن الأمر أصعب من تخيلاتهم، فاستعانوا بالهاغانا .

جاءت التعزيزات لجيش الاحتلال، وتمكنوا من استعادة جرحاهم وفتح الأعيرة النارية على القرويين دون تمييز بين رجل أو طفل أو امرأة.

ولم تكتف العناصر اليهودية المسلحة من إراقة الدماء في القرية، بل أخذوا عددًا من القرويين الأحياء بالسيارات وجالوا بهم في شوارع الأحياء اليهودية وسط هتافات اليهود، لدب الرعب في قلوب الفلسطينيين.

شهادات حية

انتهك الاحتلال كافة القوانين والأعراف الدولية ونفذوا جرائم بشعة، حيث قال مراسل صحفي عاصر المذبحة، إنه "شيء تأنف الوحوش نفسها ارتكابه لقد أتو بفتاة واغتصبوها بحضور أهلها، ثم انتهوا منها وبدأوا تعذيبها فقطعوا نهديها ثم ألقوا بها في النار".

من جانبها، قالت إحدى الفلسطينيات، إن جنود الاحتلال في هذا اليوم المأساوي أخرجوا عروسين من القرية و30 شخصًا آخرين من منازلهم وأطلقوا عليهم الرصاص، وشوهد جندي وهو يمسك بامرأة فلسطينية تُسمى صالحة، كانت حاملًا في شهرها الـ9؛ صوب رشاشه إلى عنقها ثم أفرغ رصاصه في جسدها وتحول بعد ذلك إلى جزار فأمسك سكينًا وبقر بطنها ثم أخرج الطفل وذبحه.

ويُروى أيضًا، أن مجموعة من الجنود أمسكوا بصبي في الـ6 من عمره اسمه فؤاد فضمت الأم ابنها إلى صدرها فطعنوه.

نتائج المذبحة

تزايدت الحرب الإعلامية وتزايدت الهجرة الفلسطينية إلى البلدان العربية المجاورة نتيجة الرعب الذي دبَّ في نفوس الفلسطينيين من أحداث المذبحة.

أرسل مناحم بيجين برقية تهنئة إلى رعنان قائد الأرغون المحلي قال فيها، "تهنئتي لكم لهذا الانتصار العظيم، وقل لجنودك: إنهم صنعوا التاريخ في إسرائيل".

 وفي كتابه المعنون «الثورة» كتب بيجين، "مذبحة دير ياسين أسهمت مع غيرها من المجازر الأخرى في تفريغ البلاد من 650 ألف عربي"، مضيفًا "لولا دير ياسين لما قامت إسرائيل".

وبعد مذبحة دير ياسين استوطن اليهود القرية، وقد عبَّرت دولة الاحتلال عن فخرها بمذبحة دير ياسين بعد 32 عامًا من وقوعها، ففي عام 1980م أعاد اليهود البناء في القرية فوق أنقاض المباني الأصلية، حيث قررت إطلاق أسماء المنظمات الصهيونية: الأرغون، وإتسل، والبالماخ، والهاغاناه على شوارع المستوطنة التي أُقيمت على أطلال القرية الفلسطينية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق