اليوم الاربعاء 30 أكتوبر 2024م
عاجل
  • جيش الاحتلال يصدر أمرا عسكريا بإغلاق شركة الخليج للصرافة برام الله عقب مداهمتها
  • قوات الاحتلال تقتحم رأس شحادة بمخيم شعفاط شمال القدس المحتلة
جيش الاحتلال يصدر أمرا عسكريا بإغلاق شركة الخليج للصرافة برام الله عقب مداهمتهاالكوفية قوات الاحتلال تقتحم رأس شحادة بمخيم شعفاط شمال القدس المحتلةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية دوما جنوب نابلسالكوفية صافرات الإنذار تدوي في كريات شمونة ومحيطها شمال فلسطين المحتلةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم محيط دوار الشهداء وسط مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تطلق قنابل الصوت وسط سوق مدينة قلقيليةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم بلاطة شرقي مدينة نابلسالكوفية 3 شهداء بينهم طفلة وامرأة جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة الفرا شرق خان يونسالكوفية شهيدان ومصابون جراء قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية تطورات اليوم الـ390 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف طائرات الاحتلال خيام النازحين في منطقة الأهرامات غرب خان يونسالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال خيام النازحين في منطقة الأهرامات شمال غرب خان يونسالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف الاحتلال خيام النازحين غرب خان يونسالكوفية مصابون جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين في دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية فيديوهات | 3 شهداء بينهم سيدة جراء قصف الاحتلال خيمة نازحين في دير البلحالكوفية شهداء ومصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الفرا في حي الشيخ ناصر شرقي مدينة خان يونس جنوبي قطاعالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة تفوح غرب الخليلالكوفية طائرات الاحتلال المروحية تستهدف مدينة دير البلح وسط قطاع غزةالكوفية فيديو | 3 شهداء بينهم طفلة وامرأة جراء قصف الاحتلال منزلا شرق خان يونسالكوفية الاحتلال يعلن مقتل 64 جنديا وضابطا بنيران المقاومة في غزة ولبنان خلال أكتوبر الجاريالكوفية

«الشعبية» تحذر من محاولات السطو على مؤسسات منظمة التحرير

17:17 - 18 فبراير - 2022
الكوفية:

غزة: حذرت الجبهة الشعبية، اليوم الجمعة، من محاولات القيادة الفلسطينية المتنُفذة؛ السطو على مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية عبر محاولات المس بمكانتها لصالح السلطة.

وقالت في تصريح، إن "السلطة تحاول تهميش منظمة التحرير وإلحاقها كجزء من مؤسسات السلطة، وهو ما دلل عليه القرار الصادر عن الرئيس والمؤرخ في 8فبراير/شباط2022 بشأن دعاوى الدولة"، موضحة أن القرار يُدرج مؤسسات المنظمة ضمن "دوائر دولة فلسطين" في تجاوز خطير لمكانة المنظمة بوصفها الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده، والمظلة الأكبر لكل مؤسسات الشعب الفلسطيني.

ودعت الجبهة إلى ضرورة سحب هذا القرار الخطير والتأكيد على مكانة منظمة التحرير كمظلة عليا للشعب الفلسطيني، مؤكدة أن استمرار العبث بمؤسسات الشعب الفلسطيني وفي المقدمة منها منظمة التحرير له مخاطر سياسية وقانونية كبيرة على قضيتنا وتمثيل شعبنا.

واعتبرت الجبهة، أن ما ورد في المادة الأولى من اعتبار منظمة التحرير الفلسطينية دائرة من دوائر الدولة، مع دوائرها ومؤسساتها والمؤسسات التابعة لها كافة، تخضع لولاية المحاكم النظامية في السلطة، يؤكد أن مسلسل تهميش وتبهيت دور منظمة التحرير مستمر ووصل إلى منحى خطير بتقزيمها وبنص قانوني يصنفها كدائرة من دوائر الدولة.

وشددت الجبهة، على أن الأساس لأي تشريع يتعلق بمنظمة التحرير هو الشعب الفلسطيني، ووفقًا للنظام الأساسي للمنظمة فهو يقع في صُلب اختصاص مؤسساتها، وفي هذه الحالة فإن المُختص بإصدار كل ما يتعلق بسياسة المنظمة ومخططاتها وبرامجها والتزاماتها وحقوقها هو المجلس الوطني الفلسطيني.

وحذرت الجبهة، من أن المحاولات المستمرة من القيادة المتنفذة لتقزيم منظمة التحرير ودورها وحصرها بمؤسسات السلطة يضع تمثيل أكثر من 7 ملايين لاجئ فلسطيني في الشتات في مهب الريح، فالأصل إعادة الاعتبار لمؤسسات المنظمة ودور المجلس الوطني فيها، بحيث يكون معبراً عن كل الشعب الفلسطيني في كل أماكن وجوده بالانتخاب ما أمكن ذلك والتوافق إن تعذر، لتحافظ على دور المنظمة وتمثيلها للشعب الفلسطيني وليس العكس بالإمعان في سياسة التفرد والتقزيم والتهميش وصولاً لحد اعتبارها دائرة من دوائر السلطة.

وبَينّت الجبهة، أن سياسة إصدار "قرارات بقانون" يشكل إمعانًا من قبل القيادة الفلسطينية المتنفذة في تجاوز كل مبادئ الفصل بين السلطات وترسيخ لتركيز كل السلطات في يد فرد، ويعكس نية مسبقة للإبقاء على الوضع الحالي وتجاوز الضرورة الوطنية بعقد الانتخابات الشاملة "المجلس الوطني والتشريعي والرئاسة" وفق مخرجات التوافق الوطني الفلسطيني، وقرارات الإجماع الوطني.

وختمت الجبهة بيانها مؤكدة، أن شعبنا الفلسطيني مازال يعيش مرحلة تحرر وطني، وإن منظمة التحرير الفلسطينية لها مكانة مقدسة من غير المسموح المساس بها بتاتاً لأنها تُشكّل العنوان الأساسي والمظلة الكبرى للشعب الفلسطيني في ظل هذه المرحلة، وإن محاولات تهميشها واستخدامها والسطو على هيئاتها وعلى القرار فيها يخدش هذه المكانة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق