اليوم الاحد 28 إبريل 2024م
عاجل
  • سرايا القدس: قصفنا موقع فجة العسكري برشقة صاروخية
  • تجدد القصف المدفعي على حي الزيتون بمدينة غزة
  • نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 8495 فلسطينيا بالضفة بعد 7 أكتوبر
  • مراسلنا: مدفعية الاحتلال تجدد قصفها شرق رفح وللأطراف الشرقية لبلدة خزاعة شرق خانيونس
  • مراسلنا: طيران الاحتلال يشن غارة على أرض أبو حجير شمال مخيم البريج
كاتس: سنعلق عملية رفح إذا توصلنا لصفقة تبادل مع حماسالكوفية الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من الضفة خلال الـ24 ساعة الماضةالكوفية أسعار صرف العملاتالكوفية سرايا القدس: قصفنا موقع فجة العسكري برشقة صاروخيةالكوفية تجدد القصف المدفعي على حي الزيتون بمدينة غزةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 204 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 8495 فلسطينيا بالضفة منذ 7 أكتوبر الماضيالكوفية نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 8495 فلسطينيا بالضفة بعد 7 أكتوبرالكوفية بعد أمريكا.. اتساع شرارة المظاهرات في الجامعات إلى كنداالكوفية مراسلنا: مدفعية الاحتلال تجدد قصفها شرق رفح وللأطراف الشرقية لبلدة خزاعة شرق خانيونسالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يشن غارة على أرض أبو حجير شمال مخيم البريجالكوفية "نتنياهو لا يريد نهاية حرب غزة الآن".. إعلام عبري يكشف كواليس المفاوضاتالكوفية الاستعدادات لإصدار مذكرات اعتقال هذا الاسبوع ضد نتنياهو وغالنت وهاليفيالكوفية فرنسا: نسعى لمنع الحرب بين حزب الله وإسرائيلالكوفية آخر مستجدات الأوضاع الميدانية في اليوم الـ205 من القتل والإبادة على غزةالكوفية إسرائيل .. هيبة الجيش وهندسة المجتمع ..!الكوفية ربــيــع الــجــامــعــاتالكوفية غزة ... والحرب العالمية الثالثة ... والعرب يتفرجون !!!الكوفية حزب الله يعلن قصف مستوطنات الاحتلال بعشرات الصواريخالكوفية عضوية دولة فلسطين في الأمم المتحدة بين المساومة الإسرائيلية الأمريكيةالكوفية

مؤسسة "ميثاق" تصدر توضيحا بشأن وثائق الشيخ جراح

14:14 - 29 مايو - 2021
الكوفية:

القدس المحتلة: قال عميد مؤسسة إحياء التراث والبحوث الإسلامية-بيت المقدس "ميثاق"، المستشار خليل الرفاعي، إنه "لا يوجد أي وثيقة تدعم رواية المحتل بخصوص الشيخ جراح وبطن الهوى وغيرها من أراضي القدس وأراضي فلسطين".
وأكد الرفاعي، في بيان، اليوم السبت، أن كافة الوثائق والمستندات والمخطوطات العثمانية وغيرها من المحفوظات والتراث الوثائقي، هي مستندات قانونية وتاريخية تعزز الرواية العربية الفلسطينية باعتبارها الحقيقة الثابتة.
وشدد، على أن الحديث عن وجود وثائق عثمانية تدعم رواية المحتل، هي طعن بمصداقية الحق الفلسطيني الثابت.

وفيما يلي نص البيان كاملًا:

صادر عن المستشار خليل قراجة الرفاعي عميد ميثاق مؤسسة إحياء التراث والبحوث الإسلامية بيت المقدس في دولة فلسطين.

تداول بعض الناس بيانا مزيفا منسوبا إلى محامي أهالي حي الشيخ جراح بالقدس الاستاذ سامي إرشيد الذي نفى الأقوال المنسوبة إليه، بل استقبل السفير التركي في مكتبه، مؤكدا التعاون التركي الكامل لصالح الحق الفلسطيني.

وعطفا على هذا الموضوع وكل ما يتعلق بوثائق الشيخ جراح وبطن الهوى وغيرها من أراضي القدس وأراضي فلسطين، التي تتعرض لهجمة تهجير من قبل المحتل، نوضح التالي:

1- أن كافة الأراضي الفلسطينية هي مملوكة لأصحابها الشرعيين الفلسطينيين وحدهم بلا أي منازع وبلا أدنى شك.

2- كافة الوثائق العثمانية والأردنية تؤكد أن أراضي القدس، ولا سيما الشيخ جراح وبطن الهوى وغيرها من أراضي القدس هي أراض فلسطينية ولم تكن يوما ولا ساعة مملوكة لأي إنسان من غير العرب الفلسطينيين وحدهم.

3- قامت الحكومة الأردنية بتقديم وثائق تعزز الموقف القانوني لملكية الشيخ جراح لأصحابه القاطنين فيه من العرب الفلسطينيين دون سواهم.

4- قدمت الحكومة التركية كافة ما لديها من وثائق ومخطوطات تبين الحق المطلق لفلسطين وحدها وأصحابها من الشعب العربي الفلسطيني والمقدسي خاصة، ولا يوجد أي وثيقة او مخطوطة أو ورقة أو سطر أو كلمة واحدة فيها إشارة إلى ملكية المستوطنين أو غير الفلسطينيين العرب لهذه الأراضي. فهي ملكية خاصة لأهلها العرب الفلسطينيين وبكل الأحوال هي أراض فلسطينية بصورة كاملة ومطلقة.

ونؤكد أن الدولة التركية الحالية وبتوجيهات شخصية من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وبالتعاون الوثيق مع سفارة دولة فلسطين في تركيا، قدمت لنا في ميثاق معظم الطابو العثماني والمستندات العثمانية التي تخص فلسطين، وكان متوقع استلام المزيد منها خلال العام الجاري والذي حال دون ذلك الأوضاع الصحية الناتجة عن وباء كورونا.
إن "ميثاق" مؤسسة إحياء التراث والبحوث الإسلامية بيت المقدس في دولة فلسطين، تنفي وجود أية وثائق أو مستندات تمنح أي شخص غير فلسطيني حق شبر أرض فيها، وأية وثائق غير ذلك هي مزيفة ولا صحة لها في شكلها ومضمونها.
وإن محاولة قيام أقلام مأجورة الإشارة إلى وجود وثائق عثمانية تدعم رواية المحتل هي عارية تماما عن الصحة؛ ذلك أن كافة الوثائق والمستندات والمخطوطات العثمانية وغيرها من المحفوظات والتراث الوثائقي هي أسانيد تاريخية وقانونية تثبت رواية الحق الفلسطيني بلا أي جدل أو نقاش.
وإن محاولة الطعن والتشويه للوثائق والمحفوظات يأتي من باب التشكيك بأحد أركان الرواية العربية الفلسطينية. وقد أشرنا في أوقات سابقة إلى أن المحتل حاول وطالب بالحصول على الطابو العثماني من تركيا ولم يتم الاستجابة لطلبه، ما دفع الإعلام العبري إلى شن هجوم على مؤسسة إحياء التراث والبحوث الإسلامية بيت المقدس ميثاق وعلى الدولة التركية.
في الختام نؤكد أنه لا يوجد أي وثيقة تدعم رواية المحتل وكافة الوثائق والمستندات والمخطوطات العثمانية وغيرها من المحفوظات والتراث الوثائقي هي مستندات قانونية وتاريخية تعزز الرواية العربية الفلسطينية باعتبارها الحقيقة الثابتة، ولا يوجد أي وثيقة تدعم رواية المحتل.
وأن الحديث عن وجود وثائق عثمانية تدعم رواية المحتل هي طعن بمصداقية الحق الفلسطيني الثابت.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق