اليوم الاثنين 29 إبريل 2024م
عاجل
  • مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة المسحال في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة
  • إصابة فلسطيني نتيجة اعتداء مستوطنين عليه جنوب الخليل
  • مراسلنا: الجماعات الاستيطانية تقتحم المسجد الأقصى منذ ساعات الصباح
بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 206 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية أسعار صرف العملاتالكوفية الاحتلال يعتقل شابين من عرابة و يقتحم قرية جلبونالكوفية الأسير نزيه زيد يدخل عامه الـ22 في سجون الاحتلالالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال تقصف منزلا لعائلة المسحال في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزةالكوفية مستعمرون يعتدون بالضرب على مواطن في مسافر يطا جنوب الخليلالكوفية الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا عند مدخل المغيرالكوفية استشهاد 67 مواطنا خلال 24ساعة يتصدرعناوين الصحف الفلسطينيةالكوفية إصابة فلسطيني نتيجة اعتداء مستوطنين عليه جنوب الخليلالكوفية مراسلنا: الجماعات الاستيطانية تقتحم المسجد الأقصى منذ ساعات الصباحالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف شرقي مخيم البريج بالتزامن مع إطلاق نار بشكل مكثفالكوفية مراسلنا: زوارق الاحتلال الحربية تطلق النار على المناطق الشمالية الغربية لمدينة غزةالكوفية الاحتلال يقصف مناطق عدة وسط وجنوب قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقصف بشكل مكثف مناطق متفرقة شمال قطاع غزةالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية ارتفاع عدد شهداء قصف منزل عائلة أبوطه إلى 10 بعد استشهاد الشاب أحمد سليم أبوطه متأثرا بجراحهالكوفية حالة الطقس اليوم الاثنينالكوفية دلياني: الاحتلال قتل من الأطفال في غزة أكثر مما قتلت جميع حروب العالم مجتمعة خلال السنوات الأربع الماضيةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الشابين جميل السخن ومصطفى الشيباني من بلدة عرابة في جنينالكوفية فيديو | أطباء المغرب يتظاهرون تضامنا مع الطواقم الطبية في غزةالكوفية

الإسراء والمعراج

09:09 - 11 مارس - 2021
منى زعرب
الكوفية:

الإسراء هو الرحلة الأرضية التي هيأها الله لرسوله محمد صلى الله عليه وسلم من مكة إلى القدس " من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى"، والمعراج رحلة من الأرض إلى السماء، من "القدس إلى السماوات العلا" الي مستوى لم يصل إليه بشر من قبل إلي سدره المنتهى إلى حيث يعلم الله.
فالإسراء والمعراج معجزة ربانية، اصطفى الله بها عبده ورسول محمد صلوات الله عليه وسلم واختصه بها عن سائر الأنبياء والرسل، فقد رفع خاتم أنبيائه ورسله ثم أعاده ليخبر العالمين بقدرة الخالق عز وجل، ليؤمن من يؤمن ويكفر من يكفر فتكون الإسراء والمعراج اختباراً إيمانيًا حقيقيًا إنها رحلة الإسراء والمعراج، واختصه بها عن سائر الأنبياء والرسل، فجاءت علامة جديدة على نبوته واختباراً حقيقياً على صدقه، فاخبرنا بما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر.
 قال تعالى، " سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آَيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ".
وقد أخبرنا صلوات الله عليه وسلم أنه سرى بالبراق ليلاً إلى من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى بفلسطين، ودخل فصلى به ركعتين، في تلك الصلاة كان الرسول صلى الله عليه وسلم إماما بالأنبياء المبعوثين قبله و الذين صلوا خلفه، وفي ذلك معنى كبير وحكمة كبرى وهي رحله فيها معجزه الإلهية في هذه الليلة الكريمة، حيث فُرضت الصلاة على أمة محمد، وقد كانت خمسين فرضًا، فظل موسى عليه السلام يقنع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بمناجاة ربه لتخفيضها على أمته، حتى لا تشق به كما فعل بني إسرائيل، وبالفعل كان يذهب ويناجي الله يخففها، وظل يفعل حتى أصبحت خمس صلوات في اليوم والليلة وتعادل في الأجر والثواب خمسين صلاة.
وتأكد على قدسية كل من الكعبة والمسجد الأقصى، وأن كلاهما إنما رفعت قواعده لإقامة شعائر الله والتأكيد على واحد ونيته تجلت قدرته
.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق