اليوم الخميس 25 إبريل 2024م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة رام الله
  • مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في منطقة مصبح شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • إصابة برصاص الاحتلال الحي بالقدم في بلدة بيت فوريك شرق نابلس
  • ارتفاع عدد شهداء قصف الاحتلال منزلا لعائلة الجمل شرق مدينة رفح إلى 5
بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 202 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة رام اللهالكوفية فيديو | 5 شهداء و10 مصابين جراء قصف الاحتلال منزلا شرق رفح جنوب القطاعالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في منطقة مصبح شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية 15 عملا مقاوما ضد الاحتلال في الضفة الفلسطينية المحتلة خلال الـ 24 ساعة الأخيرةالكوفية إصابة برصاص الاحتلال الحي بالقدم في بلدة بيت فوريك شرق نابلسالكوفية ارتفاع عدد شهداء قصف الاحتلال منزلا لعائلة الجمل شرق مدينة رفح إلى 5الكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا شمال رفح جنوب القطاعالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت فوريك شرق نابلسالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم بلدة يعبد في جنينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية تلفيت جنوب نابلسالكوفية الاحتلال يقتحم 5 قرى شرق جنين وسط مواجهاتالكوفية فيديو | إصابة برصاص قوات الاحتلال المقتحمة لبلدة بيت فوريك شرق نابلسالكوفية 3 شهداء و 10 مصابين جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة الجمل شرق رفحالكوفية الدفاع المدني: انتشال 51 شهيدا من المقابر الجماعية في مجمع ناصرالكوفية جنوب إفريقيا تدعو إلى تحقيق عاجل بشأن المقابر الجماعية بقطاع غزةالكوفية بطريركية الروم الأرثوذكس المقدسية تبارك تشكيل لجنة لمتابعة ملف مدرسة مار متري بالقدسالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 201 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسل الكوفية: إصابات بقصف الاحتلال منزلاً في مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية

لا مجال للمحاصصة..

خاص بالفيديو|| سياسيون: الانتخابات ضرورة وطنية وليست أداة لتحسين وجه السلطة

18:18 - 16 فبراير - 2021
الكوفية:

القاهرة: قال مدير مركز بروكسل للأبحاث والدراسات رمضان أبو جزر، إن الاتحاد الأوروبي يطالب الرئيس محمود عباس منذ سنوات، بضرورة إجراء انتخابات وتجديد الشرعيات الفلسطينية، بينما السلطة تتحجج بإجراءات الاحتلال التي تمنع إجراء الانتخابات في القدس المحتلة.
وأضاف، خلال لقائه ببرنامج "حوار الليلة" الذي يقدمه الإعلامي يحيى النوري على قناة "الكوفية"، أن المفوضية الأوروبية تتمسك بضرورة إجراء الانتخابات هذه المرة، بل وجعلت مساعداتها ودعمها لفلسطين مشروطا بتجديد الشرعيات.
وتابع، أن الشعب الفلسطيني من أكثر شعوب الأرض نزاهة، وهو ما تشهد به الانتخابات الماضية، بينما تظهر هذه المرة مخاوف أوروبية من احتمال التلاعب في الانتخابات من خلال إقصاء بعض القيادات الفاعلة في العملية السياسية الفلسطينية.
وأوضح، أن المؤسسات الدولية من حقها مساءلة السلطة الفلسطينية والهيئات المعنية داخل الوطن حال رفض أوراق بعض المرشحين وحرمانهم من حق الترشح من قبل اللجنة المركزية للانتخابات.
وقال، إن الجميع سئم الوجوه الحالية الموجودة على الساحة السياسية الآن، والكل يتطلع إلى التغيير الحقيقي الذي يعيد القضية الفلسطينية مجددًا إلى قائمة أولويات الدول العربية.
وأشار أبو جزر، إلى أن شعبنا يستحق تمثيلا حقيقيا، بعيدا عن تحالفات الخفاء والاتفاقات غير النزيهة التي تعتمد على المحاصصة، حتى نستعيد كرامتنا.
من جهته قال الصحفي المصري أحمد جمعة، إن العملية السياسية التي يسعى الرئيس محمود عباس لإجرائها إنما هي مدفوعة بضغوط إقليمية ودولية، وأن مصر ترى ضرورة إنهاء الانقسام الفلسطيني قبل إجراء الانتخابات حتى لا يرفض بعض الأطراف نتائج التصويت، ويتكرر نفس السيناريو السابق، وفي هذه الحالة قد يزداد الانقسام.
وشدد جمعة، على ضرورة الدفع بقيادات شابة هذه المرة، تحظى بتوافق الفصائل، وإشراك كافة القوى والفصائل والتيارات في العملية الانتخابية دون إقصاء لأي طرف.
وأوضح، أنه يتم الضغط الآن من خلال "الرباعية الدولية" في الشرق الأوسط بخصوص السماح بإجراء الانتخابات في القدس المحتلة، وهو أمر مهم للغاية، حتى لو لم يشارك سوى أشخاص معدودين، فيكفي ذلك كرسالة للمجتمع الدولي بأن مدينة القدس جزء لا ينفصل عن الكل الفلسطيني.
وقال، إن مصر سوف تراقب العملية الانتخابية الفلسطينية، بناءً على طلب مختلف الفصائل الحاضرة في "لقاء القاهرة"، لكن تبقى الإرادة الوطنية وصدق النوايا لدى السلطة الفلسطينية بأن الانتخابات هي تجديد للشرعيات وليست مجرد تحرك صوري لتحسين صورتها أمام المجتمع الدولي.
من جانبه شدد الكاتب والمحلل السياسي راسم عبيدات، على ضرورة إجراء الانتخابات بالقدس، مشيرًا إلى أن هناك عدة خيارات، منها إجراء الانتخابات داخل جدار الفصل العنصري عبر صناديق الاقتراع في المساجد والكنائس والمدارس، وفي حالة تعذر تنفيذ هذا السيناريو، يتوجب على السلطة الفلسطينية الاستعانة بالمجتمع الدولي والمؤسسات الدولية التي يتعين عليها في هذه الحالة فتح سفاراتها وقنصلياتها ومقارها أمام الفلسطينيين للاقتراع وحماية الناخبين.
وتابع، يبقى الخيار الأخير في حال تعذر تطبيق أحد الخيارين السابقين والذي يتمثل في إجراء الانتخابات إلكترونيا، لكن في هذه الحالة ستبقى المشاركة محدودة.
واعتبر عبيدات، أن هناك فجوة بين الجماهير، لا سيما فئة الشباب، وبين القيادة الفلسطينية، فالشباب يتطلعون على تغيير وتجديد حقيقي، إذ أن السلطة الحالية والتي انتهت شرعيتها منذ عام 2009، لم تحقق أي إنجاز يذكر لصالح القضية، بل على العكس زاد التغول الإسرائيلي والاستيطان في عهدها كما لم يحدث من قبل، كما تراجع الملف الفلسطيني إلى الوضع الذي كان عليه قبل 27 عاما أو يزيد.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق